انطلقت في مقر جامعة الدول العربية بالقاهرة اليوم الأحد، أعمال مؤتمر دعم القدس 'صمود وتنمية'، بمشاركة جلالة الملك عبد الله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ووسط تمثيل عربي وإقليمي ودولي رفيع المستوى.
وقال أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط في كلمة ألقاها بالمؤتمر، إن القدس حاضرة في الوجدان العربي والإسلامي، حتى وهي تحت الاحتلال، ولكن القدس اليوم تئن تحت الوطأة الثقيلة لاحتلال غاشم لا يكتفي بالاستيلاء على الأرض، وإنما يسعى أيضا لتبديل الهوية وسرقة الذاكرة، وطمس التاريخ.
وأضاف أن المؤتمر يعقد تنفيذا لقرار اتخذته القمة العربية في الجزائر في تشرين الثاني الماضي لدعم صمود أهل المدينة المقدسة المرابطين في القدس، والصامدين بكرامة في مواجهة سياسات وإجراءات إسرائيلية بالغة التطرف تهدف إلى القضاء على الهوية الفلسطينية وطمس الوجه التعددي للمدينة وتهويدها، بشرا وحجرا، وإفراغها من سكانها الفلسطينيين عبر القمع وتضييق الخناق وهدم المنازل، وغير ذلك من الإجراءات المنافية للقانون الدولي الإنساني.
ونبه إلى خطورة ما يسعى الاحتلال إلى تكريسه في القدس الشرقية، والبلدة القديمة، وفي الأقصى المبارك، والسعي إلى 'تقسيم' الأقصى وطمس وجهه الإسلامي والعربي، داعيا القيادات العربية وممثلي المنظمات الدولية والإقليمية إلى إيصال رسالة للعالم أجمع بأن القدس، بأهلها وتراثها ومقدساتها، تتعرض للخطر، وأن استمرار الأوضاع الحالية، واستمرار السياسات القمعية التي يتبعها الاحتلال، سيفضي إلى مزيد من التوتر والعنف والكراهية.
وطالب بحل الدولتين، سبيلا وحيدا لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وهو الحل الذي يتعرض لتقويض ممنهج ومستمر على يد الاحتلال الإسرائيلي.
وثمن الرئيس الفلسطيني محمود عباس في كلمة ألقاها بالمؤتمر، دور الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
وقال إن الشعب الفلسطيني يتعرض لأبشع أشكال العدوان والاضطهاد، خاصة في القدس المحتلة عاصمة فلسطين الأبدية، مشيرا إلى أن المؤتمر المخصص لقضية القدس، سيكون بمستوى تلك القضية الكبيرة التي يتناولها، وعلى قدر التحديات الجسام التي تواجهها العاصمة المقدسة، بفعل الاحتلال الإسرائيلي لأرض فلسطين منذ 55 عاما.
وأشار إلى أن المخططات والإجراءات التي ينفذها الاحتلال، تستهدف تاريخ المدينة ومقدساتها وأهلها، وهويتها العربية والإسلامية والفلسطينية والمسيحية.
وشدد على أن المعركة المحتدمة في القدس وعليها، وفي كل أرض فلسطين، لم تبدأ يوم احتلال المدينة المقدسة عام 1967، ولكنها بدأت قبل ذلك بعقود عدة.
وأكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي في كلمة ألقاها بالمؤتمر، الوصاية الهاشمية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، بما في ذلك المسجد الأقصى بكامل مساحته باعتباره مكان عبادة خالصا للمسلمين، مشددا على أن موقف مصر ثابت إزاء رفض وإدانة أية إجراءات إسرائيلية لتغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم لمدينة القدس ومقدساتها.
وقال إن دعمنا لصمود القدس، عصب القضية الفلسطينية، والقلب النابض للدولة الفلسطينية مدينة السلام ومهد الأديان التي يستدعي ذكرها صور التعايش والتسامح صور الصلاة بالمسجد الأقصى المبارك مختلطة بمشاهد الحج بكنيسة القيامة المدينة التي امتزج فيها طريق إسراء النبي الكريم محمد -صلى الله عليه وسلم- مع درب السيد المسيح عليه السلام.
وأضاف، لقد كانت القدس عبر التاريخ عنوانا للصمود الذي يحمله اسم مؤتمر اليوم، ومن المؤسف أن هذا 'الصمود' أصبح وكأنه قدر تلك المدينة، فهي كما عانت في الماضي، ما زالت تعاني في الحاضر.
وحذر من العواقب الوخيمة التي قد تترتب على محاولة استباق أو فرض أمر واقع يؤثر سلبا على أفق مفاوضات الوضع النهائي بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
وشدد على أهمية التوصل لتسوية شاملة وعادلة، تعيد للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة، بما في ذلك إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967، وأن عاصمة الدولة التي يرتضيها ويتطلع إليها الشعب الفلسطيني والشعوب العربية ستظل هي القدس الشرقية.
وقال إن الإجراءات أحادية الجانب المخالفة للشرعية الدولية، من استيطان وهدم للمنازل، وتهجير ومصادرة الأراضي، وعمليات تهويد ممنهجة للقدس، واقتحامات غير شرعية للمسجد الأقصى، فضلا عن الاقتحامات المستمرة للمدن الفلسطينية يزيد الاحتقان على الأرض، ويهدد بانفلات الأوضاع الأمنية، كما يعوق حل الدولتين، ويضع الطرفين والشرق الأوسط بأكمله أمام خيارات صعبة وخطيرة.
ودعا المجتمع الدولي وشركاء السلام إلى العمل سويا على إنفاذ حل الدولتين، وتهيئة الظروف الملائمة لاستئناف عملية السلام بين فلسطين وإسرائيل، باعتباره حجر الزاوية لتطلعات شعوب المنطقة لتحقيق الأمن الإقليمي والاستقرار والتعايش السلمي.
انطلقت في مقر جامعة الدول العربية بالقاهرة اليوم الأحد، أعمال مؤتمر دعم القدس 'صمود وتنمية'، بمشاركة جلالة الملك عبد الله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ووسط تمثيل عربي وإقليمي ودولي رفيع المستوى.
وقال أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط في كلمة ألقاها بالمؤتمر، إن القدس حاضرة في الوجدان العربي والإسلامي، حتى وهي تحت الاحتلال، ولكن القدس اليوم تئن تحت الوطأة الثقيلة لاحتلال غاشم لا يكتفي بالاستيلاء على الأرض، وإنما يسعى أيضا لتبديل الهوية وسرقة الذاكرة، وطمس التاريخ.
وأضاف أن المؤتمر يعقد تنفيذا لقرار اتخذته القمة العربية في الجزائر في تشرين الثاني الماضي لدعم صمود أهل المدينة المقدسة المرابطين في القدس، والصامدين بكرامة في مواجهة سياسات وإجراءات إسرائيلية بالغة التطرف تهدف إلى القضاء على الهوية الفلسطينية وطمس الوجه التعددي للمدينة وتهويدها، بشرا وحجرا، وإفراغها من سكانها الفلسطينيين عبر القمع وتضييق الخناق وهدم المنازل، وغير ذلك من الإجراءات المنافية للقانون الدولي الإنساني.
ونبه إلى خطورة ما يسعى الاحتلال إلى تكريسه في القدس الشرقية، والبلدة القديمة، وفي الأقصى المبارك، والسعي إلى 'تقسيم' الأقصى وطمس وجهه الإسلامي والعربي، داعيا القيادات العربية وممثلي المنظمات الدولية والإقليمية إلى إيصال رسالة للعالم أجمع بأن القدس، بأهلها وتراثها ومقدساتها، تتعرض للخطر، وأن استمرار الأوضاع الحالية، واستمرار السياسات القمعية التي يتبعها الاحتلال، سيفضي إلى مزيد من التوتر والعنف والكراهية.
وطالب بحل الدولتين، سبيلا وحيدا لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وهو الحل الذي يتعرض لتقويض ممنهج ومستمر على يد الاحتلال الإسرائيلي.
وثمن الرئيس الفلسطيني محمود عباس في كلمة ألقاها بالمؤتمر، دور الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
وقال إن الشعب الفلسطيني يتعرض لأبشع أشكال العدوان والاضطهاد، خاصة في القدس المحتلة عاصمة فلسطين الأبدية، مشيرا إلى أن المؤتمر المخصص لقضية القدس، سيكون بمستوى تلك القضية الكبيرة التي يتناولها، وعلى قدر التحديات الجسام التي تواجهها العاصمة المقدسة، بفعل الاحتلال الإسرائيلي لأرض فلسطين منذ 55 عاما.
وأشار إلى أن المخططات والإجراءات التي ينفذها الاحتلال، تستهدف تاريخ المدينة ومقدساتها وأهلها، وهويتها العربية والإسلامية والفلسطينية والمسيحية.
وشدد على أن المعركة المحتدمة في القدس وعليها، وفي كل أرض فلسطين، لم تبدأ يوم احتلال المدينة المقدسة عام 1967، ولكنها بدأت قبل ذلك بعقود عدة.
وأكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي في كلمة ألقاها بالمؤتمر، الوصاية الهاشمية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، بما في ذلك المسجد الأقصى بكامل مساحته باعتباره مكان عبادة خالصا للمسلمين، مشددا على أن موقف مصر ثابت إزاء رفض وإدانة أية إجراءات إسرائيلية لتغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم لمدينة القدس ومقدساتها.
وقال إن دعمنا لصمود القدس، عصب القضية الفلسطينية، والقلب النابض للدولة الفلسطينية مدينة السلام ومهد الأديان التي يستدعي ذكرها صور التعايش والتسامح صور الصلاة بالمسجد الأقصى المبارك مختلطة بمشاهد الحج بكنيسة القيامة المدينة التي امتزج فيها طريق إسراء النبي الكريم محمد -صلى الله عليه وسلم- مع درب السيد المسيح عليه السلام.
وأضاف، لقد كانت القدس عبر التاريخ عنوانا للصمود الذي يحمله اسم مؤتمر اليوم، ومن المؤسف أن هذا 'الصمود' أصبح وكأنه قدر تلك المدينة، فهي كما عانت في الماضي، ما زالت تعاني في الحاضر.
وحذر من العواقب الوخيمة التي قد تترتب على محاولة استباق أو فرض أمر واقع يؤثر سلبا على أفق مفاوضات الوضع النهائي بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
وشدد على أهمية التوصل لتسوية شاملة وعادلة، تعيد للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة، بما في ذلك إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967، وأن عاصمة الدولة التي يرتضيها ويتطلع إليها الشعب الفلسطيني والشعوب العربية ستظل هي القدس الشرقية.
وقال إن الإجراءات أحادية الجانب المخالفة للشرعية الدولية، من استيطان وهدم للمنازل، وتهجير ومصادرة الأراضي، وعمليات تهويد ممنهجة للقدس، واقتحامات غير شرعية للمسجد الأقصى، فضلا عن الاقتحامات المستمرة للمدن الفلسطينية يزيد الاحتقان على الأرض، ويهدد بانفلات الأوضاع الأمنية، كما يعوق حل الدولتين، ويضع الطرفين والشرق الأوسط بأكمله أمام خيارات صعبة وخطيرة.
ودعا المجتمع الدولي وشركاء السلام إلى العمل سويا على إنفاذ حل الدولتين، وتهيئة الظروف الملائمة لاستئناف عملية السلام بين فلسطين وإسرائيل، باعتباره حجر الزاوية لتطلعات شعوب المنطقة لتحقيق الأمن الإقليمي والاستقرار والتعايش السلمي.
انطلقت في مقر جامعة الدول العربية بالقاهرة اليوم الأحد، أعمال مؤتمر دعم القدس 'صمود وتنمية'، بمشاركة جلالة الملك عبد الله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ووسط تمثيل عربي وإقليمي ودولي رفيع المستوى.
وقال أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط في كلمة ألقاها بالمؤتمر، إن القدس حاضرة في الوجدان العربي والإسلامي، حتى وهي تحت الاحتلال، ولكن القدس اليوم تئن تحت الوطأة الثقيلة لاحتلال غاشم لا يكتفي بالاستيلاء على الأرض، وإنما يسعى أيضا لتبديل الهوية وسرقة الذاكرة، وطمس التاريخ.
وأضاف أن المؤتمر يعقد تنفيذا لقرار اتخذته القمة العربية في الجزائر في تشرين الثاني الماضي لدعم صمود أهل المدينة المقدسة المرابطين في القدس، والصامدين بكرامة في مواجهة سياسات وإجراءات إسرائيلية بالغة التطرف تهدف إلى القضاء على الهوية الفلسطينية وطمس الوجه التعددي للمدينة وتهويدها، بشرا وحجرا، وإفراغها من سكانها الفلسطينيين عبر القمع وتضييق الخناق وهدم المنازل، وغير ذلك من الإجراءات المنافية للقانون الدولي الإنساني.
ونبه إلى خطورة ما يسعى الاحتلال إلى تكريسه في القدس الشرقية، والبلدة القديمة، وفي الأقصى المبارك، والسعي إلى 'تقسيم' الأقصى وطمس وجهه الإسلامي والعربي، داعيا القيادات العربية وممثلي المنظمات الدولية والإقليمية إلى إيصال رسالة للعالم أجمع بأن القدس، بأهلها وتراثها ومقدساتها، تتعرض للخطر، وأن استمرار الأوضاع الحالية، واستمرار السياسات القمعية التي يتبعها الاحتلال، سيفضي إلى مزيد من التوتر والعنف والكراهية.
وطالب بحل الدولتين، سبيلا وحيدا لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وهو الحل الذي يتعرض لتقويض ممنهج ومستمر على يد الاحتلال الإسرائيلي.
وثمن الرئيس الفلسطيني محمود عباس في كلمة ألقاها بالمؤتمر، دور الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
وقال إن الشعب الفلسطيني يتعرض لأبشع أشكال العدوان والاضطهاد، خاصة في القدس المحتلة عاصمة فلسطين الأبدية، مشيرا إلى أن المؤتمر المخصص لقضية القدس، سيكون بمستوى تلك القضية الكبيرة التي يتناولها، وعلى قدر التحديات الجسام التي تواجهها العاصمة المقدسة، بفعل الاحتلال الإسرائيلي لأرض فلسطين منذ 55 عاما.
وأشار إلى أن المخططات والإجراءات التي ينفذها الاحتلال، تستهدف تاريخ المدينة ومقدساتها وأهلها، وهويتها العربية والإسلامية والفلسطينية والمسيحية.
وشدد على أن المعركة المحتدمة في القدس وعليها، وفي كل أرض فلسطين، لم تبدأ يوم احتلال المدينة المقدسة عام 1967، ولكنها بدأت قبل ذلك بعقود عدة.
وأكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي في كلمة ألقاها بالمؤتمر، الوصاية الهاشمية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، بما في ذلك المسجد الأقصى بكامل مساحته باعتباره مكان عبادة خالصا للمسلمين، مشددا على أن موقف مصر ثابت إزاء رفض وإدانة أية إجراءات إسرائيلية لتغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم لمدينة القدس ومقدساتها.
وقال إن دعمنا لصمود القدس، عصب القضية الفلسطينية، والقلب النابض للدولة الفلسطينية مدينة السلام ومهد الأديان التي يستدعي ذكرها صور التعايش والتسامح صور الصلاة بالمسجد الأقصى المبارك مختلطة بمشاهد الحج بكنيسة القيامة المدينة التي امتزج فيها طريق إسراء النبي الكريم محمد -صلى الله عليه وسلم- مع درب السيد المسيح عليه السلام.
وأضاف، لقد كانت القدس عبر التاريخ عنوانا للصمود الذي يحمله اسم مؤتمر اليوم، ومن المؤسف أن هذا 'الصمود' أصبح وكأنه قدر تلك المدينة، فهي كما عانت في الماضي، ما زالت تعاني في الحاضر.
وحذر من العواقب الوخيمة التي قد تترتب على محاولة استباق أو فرض أمر واقع يؤثر سلبا على أفق مفاوضات الوضع النهائي بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
وشدد على أهمية التوصل لتسوية شاملة وعادلة، تعيد للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة، بما في ذلك إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967، وأن عاصمة الدولة التي يرتضيها ويتطلع إليها الشعب الفلسطيني والشعوب العربية ستظل هي القدس الشرقية.
وقال إن الإجراءات أحادية الجانب المخالفة للشرعية الدولية، من استيطان وهدم للمنازل، وتهجير ومصادرة الأراضي، وعمليات تهويد ممنهجة للقدس، واقتحامات غير شرعية للمسجد الأقصى، فضلا عن الاقتحامات المستمرة للمدن الفلسطينية يزيد الاحتقان على الأرض، ويهدد بانفلات الأوضاع الأمنية، كما يعوق حل الدولتين، ويضع الطرفين والشرق الأوسط بأكمله أمام خيارات صعبة وخطيرة.
ودعا المجتمع الدولي وشركاء السلام إلى العمل سويا على إنفاذ حل الدولتين، وتهيئة الظروف الملائمة لاستئناف عملية السلام بين فلسطين وإسرائيل، باعتباره حجر الزاوية لتطلعات شعوب المنطقة لتحقيق الأمن الإقليمي والاستقرار والتعايش السلمي.
التعليقات
انطلاق فعاليات مؤتمر دعم القدس "صمود وتنمية" في القاهرة
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات