الرواشدة: كل اتفاقيات التطبيع العربية لن تكون إلا حبرا على ورق إذا لم تأخذ بالحسبان القضية الفلسطينية وتطلعات الشعب الفلسطيني
الريالات: الملك هو قبلة العالم في موضوع التهدئة وخفض التصعيد الجاري في قطاع غزة
راية الفقهاء - قال الأديب والكاتب الصحفي رمضان الرواشدة إن الأردن الدولة الوحيدة القريبة قيادة وشعبا وحكومة من الشعب الفلسطيني وتطلعاته في حق إقامة دولته الفلسطينية.
وبين الرواشدة أن الحراك الذي يقوده جلالة الملك لوقف العدوان المتواصل منذ فترة طويلة على الشعب الفلسطيني يصب تجاه حل القضية الفلسطينية الذي لطالما نادى به الملك وهو حل الدولتين، لأن دون إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس مترابطة جغرافيا وقابلة للحياة ستستمر دوامة العنف وسيستمر الصراع العسكري في كل المنطقة.
وأضاف الرواشدة أن عملية 'طوفان الأقصى' ستغير ملامح كثيرة في الشرق الأوسط لا تشبه ملامحها في وقت سابق، وسيكون هنالك تغييرات إيجابية تصب في صالح الشعب الفلسطيني الذي أثبتت قواه الحية الوطنية في كل الفصائل أنه ما زال يقاوم، وان كل اتفاقيات التطبيع العربية لن تكون إلا حبرا على ورق إذا لم تأخذ بالحسبان القضية الفلسطينية وتطلعات الشعب الفلسطيني.
واختتم الرواشدة حديثه أنه منذ تسلم جلالة الملك سلطاته الدستورية وهو يجوب العالم ويتحدث في المحافل الأوروبية وكذلك الكونغرس الأمريكي وغيرها، مؤكد على أن حل الصراع في العالم لا يكون إلا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة، وجلالته يحمل هموم وآلام وتطلعات الشعب الفلسطيني دوما، لأن الأردن هو حبل الوريد القريب من الشعب الفلسطيني وقضيته، وبذلك هو أثبت بإقناعه للقيادات العالمية أن هذا هو الحل الوحيد لإعطاء الشعب الفلسطيني حريته.
رئيس تحرير جريدة الدستور الصحفي مصطفى الريالات قال إن الحراك الملكي ليس بجديد، فالقضية الفلسطينية أولوية أردنية وقضية مركزية، وهي ثابتة من ثوابت الوطن، وجلالة الملك هو قبلة العالم في موضوع التهدئة وخفض التصعيد الجاري في قطاع غزة، والأردن كان ولا زال السند الظهير للفلسطينيين وصولا إلى إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وأضاف أن هناك العديد من الرسائل التي تظهر باستمرار في المواقف الأردنية الواضحة في هذا السياق، مثل ضرورة اعتراف إسرائيل بالقرارات الشرعية الدولية، وعدم اتخذا إجراءات أحادية الجانب، بالإضافة للدعوات الأردنية بوقف الجرائم على المدنيين.
وتابع ريالات أن كل هذه الرؤى والرسائل الأردنية تحت مساعي جلالة سيدنا النزيهة والحكيمة تصب وتستهدف حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم الخاصة في ظل إجراءات أحادية إسرائيلية وممارسات لتغيير الهوية المقدسية والمساس بالملف الفلسطيني.
واختتم ريالات بضرورة حماية المدنيين وعلى المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤوليته بشأن حياتهم وترجمة شرعية فلسطين.
الرواشدة: كل اتفاقيات التطبيع العربية لن تكون إلا حبرا على ورق إذا لم تأخذ بالحسبان القضية الفلسطينية وتطلعات الشعب الفلسطيني
الريالات: الملك هو قبلة العالم في موضوع التهدئة وخفض التصعيد الجاري في قطاع غزة
راية الفقهاء - قال الأديب والكاتب الصحفي رمضان الرواشدة إن الأردن الدولة الوحيدة القريبة قيادة وشعبا وحكومة من الشعب الفلسطيني وتطلعاته في حق إقامة دولته الفلسطينية.
وبين الرواشدة أن الحراك الذي يقوده جلالة الملك لوقف العدوان المتواصل منذ فترة طويلة على الشعب الفلسطيني يصب تجاه حل القضية الفلسطينية الذي لطالما نادى به الملك وهو حل الدولتين، لأن دون إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس مترابطة جغرافيا وقابلة للحياة ستستمر دوامة العنف وسيستمر الصراع العسكري في كل المنطقة.
وأضاف الرواشدة أن عملية 'طوفان الأقصى' ستغير ملامح كثيرة في الشرق الأوسط لا تشبه ملامحها في وقت سابق، وسيكون هنالك تغييرات إيجابية تصب في صالح الشعب الفلسطيني الذي أثبتت قواه الحية الوطنية في كل الفصائل أنه ما زال يقاوم، وان كل اتفاقيات التطبيع العربية لن تكون إلا حبرا على ورق إذا لم تأخذ بالحسبان القضية الفلسطينية وتطلعات الشعب الفلسطيني.
واختتم الرواشدة حديثه أنه منذ تسلم جلالة الملك سلطاته الدستورية وهو يجوب العالم ويتحدث في المحافل الأوروبية وكذلك الكونغرس الأمريكي وغيرها، مؤكد على أن حل الصراع في العالم لا يكون إلا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة، وجلالته يحمل هموم وآلام وتطلعات الشعب الفلسطيني دوما، لأن الأردن هو حبل الوريد القريب من الشعب الفلسطيني وقضيته، وبذلك هو أثبت بإقناعه للقيادات العالمية أن هذا هو الحل الوحيد لإعطاء الشعب الفلسطيني حريته.
رئيس تحرير جريدة الدستور الصحفي مصطفى الريالات قال إن الحراك الملكي ليس بجديد، فالقضية الفلسطينية أولوية أردنية وقضية مركزية، وهي ثابتة من ثوابت الوطن، وجلالة الملك هو قبلة العالم في موضوع التهدئة وخفض التصعيد الجاري في قطاع غزة، والأردن كان ولا زال السند الظهير للفلسطينيين وصولا إلى إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وأضاف أن هناك العديد من الرسائل التي تظهر باستمرار في المواقف الأردنية الواضحة في هذا السياق، مثل ضرورة اعتراف إسرائيل بالقرارات الشرعية الدولية، وعدم اتخذا إجراءات أحادية الجانب، بالإضافة للدعوات الأردنية بوقف الجرائم على المدنيين.
وتابع ريالات أن كل هذه الرؤى والرسائل الأردنية تحت مساعي جلالة سيدنا النزيهة والحكيمة تصب وتستهدف حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم الخاصة في ظل إجراءات أحادية إسرائيلية وممارسات لتغيير الهوية المقدسية والمساس بالملف الفلسطيني.
واختتم ريالات بضرورة حماية المدنيين وعلى المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤوليته بشأن حياتهم وترجمة شرعية فلسطين.
الرواشدة: كل اتفاقيات التطبيع العربية لن تكون إلا حبرا على ورق إذا لم تأخذ بالحسبان القضية الفلسطينية وتطلعات الشعب الفلسطيني
الريالات: الملك هو قبلة العالم في موضوع التهدئة وخفض التصعيد الجاري في قطاع غزة
راية الفقهاء - قال الأديب والكاتب الصحفي رمضان الرواشدة إن الأردن الدولة الوحيدة القريبة قيادة وشعبا وحكومة من الشعب الفلسطيني وتطلعاته في حق إقامة دولته الفلسطينية.
وبين الرواشدة أن الحراك الذي يقوده جلالة الملك لوقف العدوان المتواصل منذ فترة طويلة على الشعب الفلسطيني يصب تجاه حل القضية الفلسطينية الذي لطالما نادى به الملك وهو حل الدولتين، لأن دون إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس مترابطة جغرافيا وقابلة للحياة ستستمر دوامة العنف وسيستمر الصراع العسكري في كل المنطقة.
وأضاف الرواشدة أن عملية 'طوفان الأقصى' ستغير ملامح كثيرة في الشرق الأوسط لا تشبه ملامحها في وقت سابق، وسيكون هنالك تغييرات إيجابية تصب في صالح الشعب الفلسطيني الذي أثبتت قواه الحية الوطنية في كل الفصائل أنه ما زال يقاوم، وان كل اتفاقيات التطبيع العربية لن تكون إلا حبرا على ورق إذا لم تأخذ بالحسبان القضية الفلسطينية وتطلعات الشعب الفلسطيني.
واختتم الرواشدة حديثه أنه منذ تسلم جلالة الملك سلطاته الدستورية وهو يجوب العالم ويتحدث في المحافل الأوروبية وكذلك الكونغرس الأمريكي وغيرها، مؤكد على أن حل الصراع في العالم لا يكون إلا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة، وجلالته يحمل هموم وآلام وتطلعات الشعب الفلسطيني دوما، لأن الأردن هو حبل الوريد القريب من الشعب الفلسطيني وقضيته، وبذلك هو أثبت بإقناعه للقيادات العالمية أن هذا هو الحل الوحيد لإعطاء الشعب الفلسطيني حريته.
رئيس تحرير جريدة الدستور الصحفي مصطفى الريالات قال إن الحراك الملكي ليس بجديد، فالقضية الفلسطينية أولوية أردنية وقضية مركزية، وهي ثابتة من ثوابت الوطن، وجلالة الملك هو قبلة العالم في موضوع التهدئة وخفض التصعيد الجاري في قطاع غزة، والأردن كان ولا زال السند الظهير للفلسطينيين وصولا إلى إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وأضاف أن هناك العديد من الرسائل التي تظهر باستمرار في المواقف الأردنية الواضحة في هذا السياق، مثل ضرورة اعتراف إسرائيل بالقرارات الشرعية الدولية، وعدم اتخذا إجراءات أحادية الجانب، بالإضافة للدعوات الأردنية بوقف الجرائم على المدنيين.
وتابع ريالات أن كل هذه الرؤى والرسائل الأردنية تحت مساعي جلالة سيدنا النزيهة والحكيمة تصب وتستهدف حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم الخاصة في ظل إجراءات أحادية إسرائيلية وممارسات لتغيير الهوية المقدسية والمساس بالملف الفلسطيني.
واختتم ريالات بضرورة حماية المدنيين وعلى المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤوليته بشأن حياتهم وترجمة شرعية فلسطين.
التعليقات