لم تجد الأبحاث التي أجراها مركز أوكسنر الطبي في لويزيانا، أي فروق ذات دلالة إحصائية في نتائج الفعالية أو السلامة بين الأسبرين المغلف المعوي وغير المغلف، بالنسبة لمرضى القلب وتصلب الشرايين.
ويعني ذلك أن الآثار الجانبية المرتبطة بالنزيف المعوي عند استخدام الأسبرين ترتبط بآلية مختلفة، لا تزال غير معروفة.
وأكّدت النتائج عدم وجود أي حماية إضافية ضد نزيف المعدة، وكذلك عدم وجود انخفاض في الفعالية المرتبطة باستخدام الأسبرين المغلف المعوي.
ووفق 'مديكال إكسبريس'، حلّل الباحثون نتائج السلامة والفاعلية لدى 10678 مستخدماً للأسبرين، لمعرفة التركيبة الأكثر ملاءمة لمرضى القلب والأوعية الدموية.
وتناول 69% من المشاركين الأسبرين المغلف معوياً، وتناول 31% الأسبرين غير المغلف.
ولم يكن هناك اختلاف كبير في الفعالية، سواء بالنسبة لاحتشاء عضلة القلب، أو السكتة الدماغية، أو الوفاة، بين مجموعتي الأسبرين المغلف المعوي وغير المغلف.
ولم يجد الباحثون فرقاً كبيراً في نتائج السلامة، بما في ذلك أحداث النزيف الكبرى. كما لم يؤثر مستوى الجرعة بشكل كبير على النتائج في أي من المجموعتين.
وأشارت النتائج إلى آلية منفصلة مرتبطة بالنزيف لا علاقة لها بالتعرض المباشر للدواء.
لم تجد الأبحاث التي أجراها مركز أوكسنر الطبي في لويزيانا، أي فروق ذات دلالة إحصائية في نتائج الفعالية أو السلامة بين الأسبرين المغلف المعوي وغير المغلف، بالنسبة لمرضى القلب وتصلب الشرايين.
ويعني ذلك أن الآثار الجانبية المرتبطة بالنزيف المعوي عند استخدام الأسبرين ترتبط بآلية مختلفة، لا تزال غير معروفة.
وأكّدت النتائج عدم وجود أي حماية إضافية ضد نزيف المعدة، وكذلك عدم وجود انخفاض في الفعالية المرتبطة باستخدام الأسبرين المغلف المعوي.
ووفق 'مديكال إكسبريس'، حلّل الباحثون نتائج السلامة والفاعلية لدى 10678 مستخدماً للأسبرين، لمعرفة التركيبة الأكثر ملاءمة لمرضى القلب والأوعية الدموية.
وتناول 69% من المشاركين الأسبرين المغلف معوياً، وتناول 31% الأسبرين غير المغلف.
ولم يكن هناك اختلاف كبير في الفعالية، سواء بالنسبة لاحتشاء عضلة القلب، أو السكتة الدماغية، أو الوفاة، بين مجموعتي الأسبرين المغلف المعوي وغير المغلف.
ولم يجد الباحثون فرقاً كبيراً في نتائج السلامة، بما في ذلك أحداث النزيف الكبرى. كما لم يؤثر مستوى الجرعة بشكل كبير على النتائج في أي من المجموعتين.
وأشارت النتائج إلى آلية منفصلة مرتبطة بالنزيف لا علاقة لها بالتعرض المباشر للدواء.
لم تجد الأبحاث التي أجراها مركز أوكسنر الطبي في لويزيانا، أي فروق ذات دلالة إحصائية في نتائج الفعالية أو السلامة بين الأسبرين المغلف المعوي وغير المغلف، بالنسبة لمرضى القلب وتصلب الشرايين.
ويعني ذلك أن الآثار الجانبية المرتبطة بالنزيف المعوي عند استخدام الأسبرين ترتبط بآلية مختلفة، لا تزال غير معروفة.
وأكّدت النتائج عدم وجود أي حماية إضافية ضد نزيف المعدة، وكذلك عدم وجود انخفاض في الفعالية المرتبطة باستخدام الأسبرين المغلف المعوي.
ووفق 'مديكال إكسبريس'، حلّل الباحثون نتائج السلامة والفاعلية لدى 10678 مستخدماً للأسبرين، لمعرفة التركيبة الأكثر ملاءمة لمرضى القلب والأوعية الدموية.
وتناول 69% من المشاركين الأسبرين المغلف معوياً، وتناول 31% الأسبرين غير المغلف.
ولم يكن هناك اختلاف كبير في الفعالية، سواء بالنسبة لاحتشاء عضلة القلب، أو السكتة الدماغية، أو الوفاة، بين مجموعتي الأسبرين المغلف المعوي وغير المغلف.
ولم يجد الباحثون فرقاً كبيراً في نتائج السلامة، بما في ذلك أحداث النزيف الكبرى. كما لم يؤثر مستوى الجرعة بشكل كبير على النتائج في أي من المجموعتين.
وأشارت النتائج إلى آلية منفصلة مرتبطة بالنزيف لا علاقة لها بالتعرض المباشر للدواء.
التعليقات