طالبت سيدات في محافظة الكرك، بضرورة تحسين بيئة عمل المرأة في جميع القطاعات وتعزيز برامج الدعم والرعاية الموجهة لها في المجالات المتنوعة.
وأكدن في حديث مع وكالة الأنباء الأردينة (بترا)، أهمية إطلاق مبادرات وطنية لتغيير واقع سوق العمل بالنسبة للنساء، ورفع مستوى الحماية التشريعية لهن، وتعزيز قدراتهن للوصول إلى الدخل والعمل اللائق وصولا إلى تمكينهن اقتصادياً.
وأشارت مدير مركز الملكة رانيا العبدالله في جامعة مؤتة، الدكتورة وجدان الكركي، إلى دور المرأة المحوري والفعال في استثمار السياسات الإيجابية التي تساهم في تحقيق التنمية المجتمعية المستدامة، داعية إلى تعزيز النساء بالمهارات المطلوبة لسوق العمل وزيادة مشاركتها في الحياة العامة.
فيما قالت رئيسة قسم الجمعيات الثقافية في مديرية ثقافة الكرك، ميساء العضايلة، إن للمرأة دورا محوريا في نهضة المجتمعات، كما أنها أثبتت قدرتها على إحداث تغيير إيجابي في المجتمع، من خلال حضورها اللافت في مختلف جوانب الحياة وإصرارها على الوقوف بجانب الرجل ومساندتها له.
بينما أكدت رئيسة جمعية سيدات راكين الخيرية، وصال الرهايفة، أن التغيير الإيجابي عند المرأة مرهون بشكل كبير بواقعها ومدى تمكنها من القيام بأدوارها في المجتمع فهي يقع على عاتقها كأم، وما تتحمله كزوجة من أمر إدارة الأسرة، إضافة إلى دورها الاجتماعي المتنوع الذي يعتمد على مؤهلاتها العلمية والثقافية والاجتماعية.
ودعت الناشطة الشبابية، دانا الأغوات، إلى تسليط الضوء على قضايا عمل المرأة والنوع الاجتماعي ودعم تمكين النساء اقتصاديا في جميع القطاعات من خلال إيجاد منظومة تشريعات وسياسات تضمن مشاركة عمل المرأة في مختلف المواقع.
فيما أكدت الناشطة الشبابية، سجى العساسفة، أهمية تضافر الجهود الوطنية لزيادة مشاركة المرأة وتمكينها اقتصادياً وسياسيا، لا سيما أن مشاركة الإناث في سوق العمل ما يزال دون المستوى المأمول.
وقالت الأربعينية ختام العويسات التي تقطن منطقة وادي ابن حماد شمالي المحافظة، إنها كانت تساعد نجلها العشريني بتقليم أشجار الزيتون وجمع الأغضان الناتجة لبيعها ما وفر لها دخلا لأسرتها التي تتكون من سبعة أفراد، داعية جميع الجهات المعنية إلى تحفيز عمل المرأة في جميع المجالات وصولا إلى تحسين المستوى الاقتصادي والمعيشي لأسرهن.
- - (بترا)
طالبت سيدات في محافظة الكرك، بضرورة تحسين بيئة عمل المرأة في جميع القطاعات وتعزيز برامج الدعم والرعاية الموجهة لها في المجالات المتنوعة.
وأكدن في حديث مع وكالة الأنباء الأردينة (بترا)، أهمية إطلاق مبادرات وطنية لتغيير واقع سوق العمل بالنسبة للنساء، ورفع مستوى الحماية التشريعية لهن، وتعزيز قدراتهن للوصول إلى الدخل والعمل اللائق وصولا إلى تمكينهن اقتصادياً.
وأشارت مدير مركز الملكة رانيا العبدالله في جامعة مؤتة، الدكتورة وجدان الكركي، إلى دور المرأة المحوري والفعال في استثمار السياسات الإيجابية التي تساهم في تحقيق التنمية المجتمعية المستدامة، داعية إلى تعزيز النساء بالمهارات المطلوبة لسوق العمل وزيادة مشاركتها في الحياة العامة.
فيما قالت رئيسة قسم الجمعيات الثقافية في مديرية ثقافة الكرك، ميساء العضايلة، إن للمرأة دورا محوريا في نهضة المجتمعات، كما أنها أثبتت قدرتها على إحداث تغيير إيجابي في المجتمع، من خلال حضورها اللافت في مختلف جوانب الحياة وإصرارها على الوقوف بجانب الرجل ومساندتها له.
بينما أكدت رئيسة جمعية سيدات راكين الخيرية، وصال الرهايفة، أن التغيير الإيجابي عند المرأة مرهون بشكل كبير بواقعها ومدى تمكنها من القيام بأدوارها في المجتمع فهي يقع على عاتقها كأم، وما تتحمله كزوجة من أمر إدارة الأسرة، إضافة إلى دورها الاجتماعي المتنوع الذي يعتمد على مؤهلاتها العلمية والثقافية والاجتماعية.
ودعت الناشطة الشبابية، دانا الأغوات، إلى تسليط الضوء على قضايا عمل المرأة والنوع الاجتماعي ودعم تمكين النساء اقتصاديا في جميع القطاعات من خلال إيجاد منظومة تشريعات وسياسات تضمن مشاركة عمل المرأة في مختلف المواقع.
فيما أكدت الناشطة الشبابية، سجى العساسفة، أهمية تضافر الجهود الوطنية لزيادة مشاركة المرأة وتمكينها اقتصادياً وسياسيا، لا سيما أن مشاركة الإناث في سوق العمل ما يزال دون المستوى المأمول.
وقالت الأربعينية ختام العويسات التي تقطن منطقة وادي ابن حماد شمالي المحافظة، إنها كانت تساعد نجلها العشريني بتقليم أشجار الزيتون وجمع الأغضان الناتجة لبيعها ما وفر لها دخلا لأسرتها التي تتكون من سبعة أفراد، داعية جميع الجهات المعنية إلى تحفيز عمل المرأة في جميع المجالات وصولا إلى تحسين المستوى الاقتصادي والمعيشي لأسرهن.
- - (بترا)
طالبت سيدات في محافظة الكرك، بضرورة تحسين بيئة عمل المرأة في جميع القطاعات وتعزيز برامج الدعم والرعاية الموجهة لها في المجالات المتنوعة.
وأكدن في حديث مع وكالة الأنباء الأردينة (بترا)، أهمية إطلاق مبادرات وطنية لتغيير واقع سوق العمل بالنسبة للنساء، ورفع مستوى الحماية التشريعية لهن، وتعزيز قدراتهن للوصول إلى الدخل والعمل اللائق وصولا إلى تمكينهن اقتصادياً.
وأشارت مدير مركز الملكة رانيا العبدالله في جامعة مؤتة، الدكتورة وجدان الكركي، إلى دور المرأة المحوري والفعال في استثمار السياسات الإيجابية التي تساهم في تحقيق التنمية المجتمعية المستدامة، داعية إلى تعزيز النساء بالمهارات المطلوبة لسوق العمل وزيادة مشاركتها في الحياة العامة.
فيما قالت رئيسة قسم الجمعيات الثقافية في مديرية ثقافة الكرك، ميساء العضايلة، إن للمرأة دورا محوريا في نهضة المجتمعات، كما أنها أثبتت قدرتها على إحداث تغيير إيجابي في المجتمع، من خلال حضورها اللافت في مختلف جوانب الحياة وإصرارها على الوقوف بجانب الرجل ومساندتها له.
بينما أكدت رئيسة جمعية سيدات راكين الخيرية، وصال الرهايفة، أن التغيير الإيجابي عند المرأة مرهون بشكل كبير بواقعها ومدى تمكنها من القيام بأدوارها في المجتمع فهي يقع على عاتقها كأم، وما تتحمله كزوجة من أمر إدارة الأسرة، إضافة إلى دورها الاجتماعي المتنوع الذي يعتمد على مؤهلاتها العلمية والثقافية والاجتماعية.
ودعت الناشطة الشبابية، دانا الأغوات، إلى تسليط الضوء على قضايا عمل المرأة والنوع الاجتماعي ودعم تمكين النساء اقتصاديا في جميع القطاعات من خلال إيجاد منظومة تشريعات وسياسات تضمن مشاركة عمل المرأة في مختلف المواقع.
فيما أكدت الناشطة الشبابية، سجى العساسفة، أهمية تضافر الجهود الوطنية لزيادة مشاركة المرأة وتمكينها اقتصادياً وسياسيا، لا سيما أن مشاركة الإناث في سوق العمل ما يزال دون المستوى المأمول.
وقالت الأربعينية ختام العويسات التي تقطن منطقة وادي ابن حماد شمالي المحافظة، إنها كانت تساعد نجلها العشريني بتقليم أشجار الزيتون وجمع الأغضان الناتجة لبيعها ما وفر لها دخلا لأسرتها التي تتكون من سبعة أفراد، داعية جميع الجهات المعنية إلى تحفيز عمل المرأة في جميع المجالات وصولا إلى تحسين المستوى الاقتصادي والمعيشي لأسرهن.
- - (بترا)
التعليقات