أعلن البنك المركزي الإسرائيلي اليوم الاثنين برنامجا لبيع ما يصل إلى 30 مليار دولار في سوق النقد الأجنبي بهدف تقليل تقلبات العملة المحلية الشيكل.
وقال البنك على موقعه الإلكتروني إنه سيتدخل في سوق النقد خلال الفترة المقبلة لتخفيف التقلبات في سعر صرف الشيكل، وتوفير السيولة اللازمة لاستمرار عمل الأسواق بكفاءة.
وأضاف البنك أنه سيوفر أيضا سيولة بالسوق تصل إلى 15 مليار دولار عن طريق آليات مبادلة العملة إذا دعت الحاجة، نقلاً عن وكالة أنباء العالم العربي
وأوضح أنه سيواصل متابعة التطورات بجميع الأسواق واستخدام الأدوات المتاحة لديه كما يلزم.
وهبط الشيكل الإسرائيلي إلى أدنى مستوى منذ 8 أعوام تقريبا مقابل الدولار الأميركي اليوم الاثنين، مع تصاعد حدة الصراع في الشرق الأوسط.
وانخفض الشيكل في أحدث التعاملات الآسيوية أكثر من 3% مقابل الدولار إلى 3.9581، نقلاً عن وكالة “رويترز”.
وتفاقمت خسائر مؤشرات بورصة تل أبيب إلى أكثر من 6% بعد أن فتحت على انخفاض 4%، أمس الأحد، فيما تراجعت أسعار السندات الحكومية بنسبة تصل إلى 3% بعد يوم من هجوم واسع النطاق لحماس على إسرائيل.
ومنذ صباح يوم السبت تفاجأ العالم بمشهد إطلاق صواريخ من غزة، وتسلل مسلحين فلسطينيين إلى المستوطنات الإسرائيلية واحتجاز رهائن وأسر جنود ومواجهات وتبادل إطلاق النار مع القوات الإسرائيلية.
وبالمقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ عملية ضد أهداف تابعة لحماس في قطاع غزة، وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن الجيش الإسرائيلي يشن غارات واسعة على قطاع غزة.
ويأتي الصراع في وقت يتسم بالحساسية الدبلوماسية وأيضا في لحظة انقسام تاريخي داخل إسرائيل بشأن ائتلاف نتنياهو مع اليمين المتطرف في إسرائيل وجهودهم لإصلاح السلطة القضائية في البلاد. وانخفض الشيكل الإسرائيلي في الأيام الأخيرة، قبل إعادة فتح البرلمان الإسرائيلي المقرر في وقت لاحق من هذا الشهر.
وفي تموز وآب الماضيين، خفض بنك الاستثمار الأميركي “مورغان ستانلي” توصيته للسندات الدولارية الإسرائيلية إلى “عدم تفضيل”، وقال: “تم خفض تصنيف إسرائيل مرة أخرى، لكن المشكلة تكمن في أن المستثمرين من المرجح أن يتطلعوا إلى دورة الكنيست الشتوية وتقديم المزيد من خطوات الإصلاح، الأمر الذي من شأنه أن يبقي المعنويات منخفضة”. “كما أن تكوين التحالف يترك المخاطر الجيوسياسية المحلية والركود المحتمل حول اتفاقيات أبراهام مرتفعا. ويمكن أن يأتي الاتجاه الصعودي المحتمل من المزيد من المقاومة داخل الائتلاف الحاكم ضد عملية الإصلاح أو من زيادة الانقسام في الائتلاف”.
أعلن البنك المركزي الإسرائيلي اليوم الاثنين برنامجا لبيع ما يصل إلى 30 مليار دولار في سوق النقد الأجنبي بهدف تقليل تقلبات العملة المحلية الشيكل.
وقال البنك على موقعه الإلكتروني إنه سيتدخل في سوق النقد خلال الفترة المقبلة لتخفيف التقلبات في سعر صرف الشيكل، وتوفير السيولة اللازمة لاستمرار عمل الأسواق بكفاءة.
وأضاف البنك أنه سيوفر أيضا سيولة بالسوق تصل إلى 15 مليار دولار عن طريق آليات مبادلة العملة إذا دعت الحاجة، نقلاً عن وكالة أنباء العالم العربي
وأوضح أنه سيواصل متابعة التطورات بجميع الأسواق واستخدام الأدوات المتاحة لديه كما يلزم.
وهبط الشيكل الإسرائيلي إلى أدنى مستوى منذ 8 أعوام تقريبا مقابل الدولار الأميركي اليوم الاثنين، مع تصاعد حدة الصراع في الشرق الأوسط.
وانخفض الشيكل في أحدث التعاملات الآسيوية أكثر من 3% مقابل الدولار إلى 3.9581، نقلاً عن وكالة “رويترز”.
وتفاقمت خسائر مؤشرات بورصة تل أبيب إلى أكثر من 6% بعد أن فتحت على انخفاض 4%، أمس الأحد، فيما تراجعت أسعار السندات الحكومية بنسبة تصل إلى 3% بعد يوم من هجوم واسع النطاق لحماس على إسرائيل.
ومنذ صباح يوم السبت تفاجأ العالم بمشهد إطلاق صواريخ من غزة، وتسلل مسلحين فلسطينيين إلى المستوطنات الإسرائيلية واحتجاز رهائن وأسر جنود ومواجهات وتبادل إطلاق النار مع القوات الإسرائيلية.
وبالمقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ عملية ضد أهداف تابعة لحماس في قطاع غزة، وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن الجيش الإسرائيلي يشن غارات واسعة على قطاع غزة.
ويأتي الصراع في وقت يتسم بالحساسية الدبلوماسية وأيضا في لحظة انقسام تاريخي داخل إسرائيل بشأن ائتلاف نتنياهو مع اليمين المتطرف في إسرائيل وجهودهم لإصلاح السلطة القضائية في البلاد. وانخفض الشيكل الإسرائيلي في الأيام الأخيرة، قبل إعادة فتح البرلمان الإسرائيلي المقرر في وقت لاحق من هذا الشهر.
وفي تموز وآب الماضيين، خفض بنك الاستثمار الأميركي “مورغان ستانلي” توصيته للسندات الدولارية الإسرائيلية إلى “عدم تفضيل”، وقال: “تم خفض تصنيف إسرائيل مرة أخرى، لكن المشكلة تكمن في أن المستثمرين من المرجح أن يتطلعوا إلى دورة الكنيست الشتوية وتقديم المزيد من خطوات الإصلاح، الأمر الذي من شأنه أن يبقي المعنويات منخفضة”. “كما أن تكوين التحالف يترك المخاطر الجيوسياسية المحلية والركود المحتمل حول اتفاقيات أبراهام مرتفعا. ويمكن أن يأتي الاتجاه الصعودي المحتمل من المزيد من المقاومة داخل الائتلاف الحاكم ضد عملية الإصلاح أو من زيادة الانقسام في الائتلاف”.
أعلن البنك المركزي الإسرائيلي اليوم الاثنين برنامجا لبيع ما يصل إلى 30 مليار دولار في سوق النقد الأجنبي بهدف تقليل تقلبات العملة المحلية الشيكل.
وقال البنك على موقعه الإلكتروني إنه سيتدخل في سوق النقد خلال الفترة المقبلة لتخفيف التقلبات في سعر صرف الشيكل، وتوفير السيولة اللازمة لاستمرار عمل الأسواق بكفاءة.
وأضاف البنك أنه سيوفر أيضا سيولة بالسوق تصل إلى 15 مليار دولار عن طريق آليات مبادلة العملة إذا دعت الحاجة، نقلاً عن وكالة أنباء العالم العربي
وأوضح أنه سيواصل متابعة التطورات بجميع الأسواق واستخدام الأدوات المتاحة لديه كما يلزم.
وهبط الشيكل الإسرائيلي إلى أدنى مستوى منذ 8 أعوام تقريبا مقابل الدولار الأميركي اليوم الاثنين، مع تصاعد حدة الصراع في الشرق الأوسط.
وانخفض الشيكل في أحدث التعاملات الآسيوية أكثر من 3% مقابل الدولار إلى 3.9581، نقلاً عن وكالة “رويترز”.
وتفاقمت خسائر مؤشرات بورصة تل أبيب إلى أكثر من 6% بعد أن فتحت على انخفاض 4%، أمس الأحد، فيما تراجعت أسعار السندات الحكومية بنسبة تصل إلى 3% بعد يوم من هجوم واسع النطاق لحماس على إسرائيل.
ومنذ صباح يوم السبت تفاجأ العالم بمشهد إطلاق صواريخ من غزة، وتسلل مسلحين فلسطينيين إلى المستوطنات الإسرائيلية واحتجاز رهائن وأسر جنود ومواجهات وتبادل إطلاق النار مع القوات الإسرائيلية.
وبالمقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ عملية ضد أهداف تابعة لحماس في قطاع غزة، وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن الجيش الإسرائيلي يشن غارات واسعة على قطاع غزة.
ويأتي الصراع في وقت يتسم بالحساسية الدبلوماسية وأيضا في لحظة انقسام تاريخي داخل إسرائيل بشأن ائتلاف نتنياهو مع اليمين المتطرف في إسرائيل وجهودهم لإصلاح السلطة القضائية في البلاد. وانخفض الشيكل الإسرائيلي في الأيام الأخيرة، قبل إعادة فتح البرلمان الإسرائيلي المقرر في وقت لاحق من هذا الشهر.
وفي تموز وآب الماضيين، خفض بنك الاستثمار الأميركي “مورغان ستانلي” توصيته للسندات الدولارية الإسرائيلية إلى “عدم تفضيل”، وقال: “تم خفض تصنيف إسرائيل مرة أخرى، لكن المشكلة تكمن في أن المستثمرين من المرجح أن يتطلعوا إلى دورة الكنيست الشتوية وتقديم المزيد من خطوات الإصلاح، الأمر الذي من شأنه أن يبقي المعنويات منخفضة”. “كما أن تكوين التحالف يترك المخاطر الجيوسياسية المحلية والركود المحتمل حول اتفاقيات أبراهام مرتفعا. ويمكن أن يأتي الاتجاه الصعودي المحتمل من المزيد من المقاومة داخل الائتلاف الحاكم ضد عملية الإصلاح أو من زيادة الانقسام في الائتلاف”.
التعليقات