وابل من الضربات المتتالية يتعرض لها الزمالك المصري ومجلس إدارته، كان آخرها الهزيمة أمام شباب بلوزداد بهدف نظيف في افتتاح مباريات دور المجموعات بمسابقة دوري أبطال أفريقيا.
عانت إدارة الزمالك في كل اتجاه وعلى مختلف الجبهات سواء على المستوى الرياضي أو المالي، إلا أن مرتضى منصور رئيس القلعة البيضاء أعلن في آخر ظهور خلال اجتماعه مع مجلس إدارته أنه لن يرحل، بل مستمر في منصبه حتى نهاية ولايته.
ورغم رغبة منصور في البقاء، فإن الأزمات تحاصر مجلسه الفترة الأخيرة.
وقف حسابات البنوك تقف الأزمة المالية للزمالك حائلًا أمام تنفيذ طموحاته ببناء فريق قوي، وتسبب الحجز على أرصدة النادي من جانب رئيسه الأسبق ممدوح عباس لمطالبته بالأموال التي أقرض البيت الأبيض إيّاها في تردي الوضع الاقتصادي.
ونجم عن قرار عباس بالحجز على حسابات النادي الكثير من المشاكل من بينها أزمة دفع الرواتب للعاملين إلى جانب الفرق الرياضية، ولعل أبرز مثال هو عدم حصول البرتغالي جوسفالدو فيريرا المدير الفني لفريق نادي الزمالك على راتبه منذ شهرين.
غياب مرتضى منصور دفع المشهد المالي المتعثر داخل أروقة الزمالك رئيس النادي مرتضى منصور لرفض الذهاب إلى المقر ، قائلًا: 'لا أريد الذهاب إلى النادي بسبب عدم قدرتي على دفع رواتب الموظفين بجانب أزمة القيد الأخيرة'
واستمر غياب رئيس النادي عن المشهد منذ الثلاثاء الماضي حيث لم يذهب إلى مقر النادي بداعي المرض ونصيحة الأطباء له بعدم مغادرة المنزل إلى جانب اعترافه بعدم رغبته في الحضور لممارسة مهامه نتيجة الفشل في الوفاء ببعض الالتزامات.
أزمة القيد أدى التعثر المالي إلى تأثر الفرق الرياضية أيضًا، وأبرز مشكلة تعرض لها فريق كرة القدم عدم قدرة النادي على تسوية الديون المتراكمة لاتحاد الكرة المصري والتي تُقدَّر بـ70 مليون جنيه.
وحاول البيت الأبيض إنهاء المشكلة من خلال دفع خمسة ملايين جنيه عن طريق وثائق مؤجلة إلّا أن اتحاد الكرة رفض مطالبًا بالأموال 'نقدًا' نظرًا للحجز على أرصدة النادي.
وتسبب الفشل في تسوية ديون الزمالك مع اتحاد الكرة في رفض قيد الصفقات الجديدة للنادي الأبيض بعد ضم ناصر منسي من البنك الأهلي، والمغربي أحمد بلحاج من أسوان، وقطع إعارة محمود شبانة إلى سموحة.
ولجأ منصور إلى القضاء المدني في محاولة للحصول على حكم يسمح بقيد الصفقات الجديدة؛ نظرًا لأنه لا يوجد ما يعيق اتحاد الكرة عن تنفيذ تلك الخطوة، ومن المنتظر أن يجري حسم الأزمة غدًا الأحد بعد تأجيل الجلسة الأربعاء الماضي.
غضب جماهيري أدت الأوضاع الحالية إلى هجوم شرس من جانب جماهير الزمالك داخل مدرجات استاد القاهرة خلال مباراة شباب بلوزداد، بعدما صبّت غضبها على رئيس النادي، ومجلس الإدارة، وأمير مرتضى منصور (المشرف على فريق الكرة).
وطالبت الجماهير مجلس الإدارة والمشرف على فريق الكرة بالرحيل على خلفية تراجع النتائج محليًا وقاريًا، كما ألقى البعض 'زجاجات مياه' على عضوي مجلس الإدارة جمال عبد الحميد وأحمد دعبس.
وتراجع ترتيب البيت الأبيض في مسابقة الدوري المصري، للمركز السادس برصيد 29 نقطة، وتقلصت آماله في المشاركة بمسابقة دوري أبطال أفريقيا الموسم المقبل، فيما وقع في النسخة الحالية من البطولة في مجموعة تضم الترجي الرياضي التونسي والمريخ السوداني وشباب بلوزداد الجزائري
سحب الثقة جمع بعض أعضاء الجمعية العمومية للنادي توقيعات الفترة الماضية لسحب الثقة من مجلس إدارة النادي لعدة أسباب أهمها تورط منصور في أزمات مع جهات مسؤولة أبرزها اتحاد الكرة.
ويشرف على عملية سحب الثقة عدد من المسؤولين السابقين، أبرزهم أحمد سليمان المرشح السابق على رئاسة النادي في آخر دورتين من الانتخابات.
وابل من الضربات المتتالية يتعرض لها الزمالك المصري ومجلس إدارته، كان آخرها الهزيمة أمام شباب بلوزداد بهدف نظيف في افتتاح مباريات دور المجموعات بمسابقة دوري أبطال أفريقيا.
عانت إدارة الزمالك في كل اتجاه وعلى مختلف الجبهات سواء على المستوى الرياضي أو المالي، إلا أن مرتضى منصور رئيس القلعة البيضاء أعلن في آخر ظهور خلال اجتماعه مع مجلس إدارته أنه لن يرحل، بل مستمر في منصبه حتى نهاية ولايته.
ورغم رغبة منصور في البقاء، فإن الأزمات تحاصر مجلسه الفترة الأخيرة.
وقف حسابات البنوك تقف الأزمة المالية للزمالك حائلًا أمام تنفيذ طموحاته ببناء فريق قوي، وتسبب الحجز على أرصدة النادي من جانب رئيسه الأسبق ممدوح عباس لمطالبته بالأموال التي أقرض البيت الأبيض إيّاها في تردي الوضع الاقتصادي.
ونجم عن قرار عباس بالحجز على حسابات النادي الكثير من المشاكل من بينها أزمة دفع الرواتب للعاملين إلى جانب الفرق الرياضية، ولعل أبرز مثال هو عدم حصول البرتغالي جوسفالدو فيريرا المدير الفني لفريق نادي الزمالك على راتبه منذ شهرين.
غياب مرتضى منصور دفع المشهد المالي المتعثر داخل أروقة الزمالك رئيس النادي مرتضى منصور لرفض الذهاب إلى المقر ، قائلًا: 'لا أريد الذهاب إلى النادي بسبب عدم قدرتي على دفع رواتب الموظفين بجانب أزمة القيد الأخيرة'
واستمر غياب رئيس النادي عن المشهد منذ الثلاثاء الماضي حيث لم يذهب إلى مقر النادي بداعي المرض ونصيحة الأطباء له بعدم مغادرة المنزل إلى جانب اعترافه بعدم رغبته في الحضور لممارسة مهامه نتيجة الفشل في الوفاء ببعض الالتزامات.
أزمة القيد أدى التعثر المالي إلى تأثر الفرق الرياضية أيضًا، وأبرز مشكلة تعرض لها فريق كرة القدم عدم قدرة النادي على تسوية الديون المتراكمة لاتحاد الكرة المصري والتي تُقدَّر بـ70 مليون جنيه.
وحاول البيت الأبيض إنهاء المشكلة من خلال دفع خمسة ملايين جنيه عن طريق وثائق مؤجلة إلّا أن اتحاد الكرة رفض مطالبًا بالأموال 'نقدًا' نظرًا للحجز على أرصدة النادي.
وتسبب الفشل في تسوية ديون الزمالك مع اتحاد الكرة في رفض قيد الصفقات الجديدة للنادي الأبيض بعد ضم ناصر منسي من البنك الأهلي، والمغربي أحمد بلحاج من أسوان، وقطع إعارة محمود شبانة إلى سموحة.
ولجأ منصور إلى القضاء المدني في محاولة للحصول على حكم يسمح بقيد الصفقات الجديدة؛ نظرًا لأنه لا يوجد ما يعيق اتحاد الكرة عن تنفيذ تلك الخطوة، ومن المنتظر أن يجري حسم الأزمة غدًا الأحد بعد تأجيل الجلسة الأربعاء الماضي.
غضب جماهيري أدت الأوضاع الحالية إلى هجوم شرس من جانب جماهير الزمالك داخل مدرجات استاد القاهرة خلال مباراة شباب بلوزداد، بعدما صبّت غضبها على رئيس النادي، ومجلس الإدارة، وأمير مرتضى منصور (المشرف على فريق الكرة).
وطالبت الجماهير مجلس الإدارة والمشرف على فريق الكرة بالرحيل على خلفية تراجع النتائج محليًا وقاريًا، كما ألقى البعض 'زجاجات مياه' على عضوي مجلس الإدارة جمال عبد الحميد وأحمد دعبس.
وتراجع ترتيب البيت الأبيض في مسابقة الدوري المصري، للمركز السادس برصيد 29 نقطة، وتقلصت آماله في المشاركة بمسابقة دوري أبطال أفريقيا الموسم المقبل، فيما وقع في النسخة الحالية من البطولة في مجموعة تضم الترجي الرياضي التونسي والمريخ السوداني وشباب بلوزداد الجزائري
سحب الثقة جمع بعض أعضاء الجمعية العمومية للنادي توقيعات الفترة الماضية لسحب الثقة من مجلس إدارة النادي لعدة أسباب أهمها تورط منصور في أزمات مع جهات مسؤولة أبرزها اتحاد الكرة.
ويشرف على عملية سحب الثقة عدد من المسؤولين السابقين، أبرزهم أحمد سليمان المرشح السابق على رئاسة النادي في آخر دورتين من الانتخابات.
وابل من الضربات المتتالية يتعرض لها الزمالك المصري ومجلس إدارته، كان آخرها الهزيمة أمام شباب بلوزداد بهدف نظيف في افتتاح مباريات دور المجموعات بمسابقة دوري أبطال أفريقيا.
عانت إدارة الزمالك في كل اتجاه وعلى مختلف الجبهات سواء على المستوى الرياضي أو المالي، إلا أن مرتضى منصور رئيس القلعة البيضاء أعلن في آخر ظهور خلال اجتماعه مع مجلس إدارته أنه لن يرحل، بل مستمر في منصبه حتى نهاية ولايته.
ورغم رغبة منصور في البقاء، فإن الأزمات تحاصر مجلسه الفترة الأخيرة.
وقف حسابات البنوك تقف الأزمة المالية للزمالك حائلًا أمام تنفيذ طموحاته ببناء فريق قوي، وتسبب الحجز على أرصدة النادي من جانب رئيسه الأسبق ممدوح عباس لمطالبته بالأموال التي أقرض البيت الأبيض إيّاها في تردي الوضع الاقتصادي.
ونجم عن قرار عباس بالحجز على حسابات النادي الكثير من المشاكل من بينها أزمة دفع الرواتب للعاملين إلى جانب الفرق الرياضية، ولعل أبرز مثال هو عدم حصول البرتغالي جوسفالدو فيريرا المدير الفني لفريق نادي الزمالك على راتبه منذ شهرين.
غياب مرتضى منصور دفع المشهد المالي المتعثر داخل أروقة الزمالك رئيس النادي مرتضى منصور لرفض الذهاب إلى المقر ، قائلًا: 'لا أريد الذهاب إلى النادي بسبب عدم قدرتي على دفع رواتب الموظفين بجانب أزمة القيد الأخيرة'
واستمر غياب رئيس النادي عن المشهد منذ الثلاثاء الماضي حيث لم يذهب إلى مقر النادي بداعي المرض ونصيحة الأطباء له بعدم مغادرة المنزل إلى جانب اعترافه بعدم رغبته في الحضور لممارسة مهامه نتيجة الفشل في الوفاء ببعض الالتزامات.
أزمة القيد أدى التعثر المالي إلى تأثر الفرق الرياضية أيضًا، وأبرز مشكلة تعرض لها فريق كرة القدم عدم قدرة النادي على تسوية الديون المتراكمة لاتحاد الكرة المصري والتي تُقدَّر بـ70 مليون جنيه.
وحاول البيت الأبيض إنهاء المشكلة من خلال دفع خمسة ملايين جنيه عن طريق وثائق مؤجلة إلّا أن اتحاد الكرة رفض مطالبًا بالأموال 'نقدًا' نظرًا للحجز على أرصدة النادي.
وتسبب الفشل في تسوية ديون الزمالك مع اتحاد الكرة في رفض قيد الصفقات الجديدة للنادي الأبيض بعد ضم ناصر منسي من البنك الأهلي، والمغربي أحمد بلحاج من أسوان، وقطع إعارة محمود شبانة إلى سموحة.
ولجأ منصور إلى القضاء المدني في محاولة للحصول على حكم يسمح بقيد الصفقات الجديدة؛ نظرًا لأنه لا يوجد ما يعيق اتحاد الكرة عن تنفيذ تلك الخطوة، ومن المنتظر أن يجري حسم الأزمة غدًا الأحد بعد تأجيل الجلسة الأربعاء الماضي.
غضب جماهيري أدت الأوضاع الحالية إلى هجوم شرس من جانب جماهير الزمالك داخل مدرجات استاد القاهرة خلال مباراة شباب بلوزداد، بعدما صبّت غضبها على رئيس النادي، ومجلس الإدارة، وأمير مرتضى منصور (المشرف على فريق الكرة).
وطالبت الجماهير مجلس الإدارة والمشرف على فريق الكرة بالرحيل على خلفية تراجع النتائج محليًا وقاريًا، كما ألقى البعض 'زجاجات مياه' على عضوي مجلس الإدارة جمال عبد الحميد وأحمد دعبس.
وتراجع ترتيب البيت الأبيض في مسابقة الدوري المصري، للمركز السادس برصيد 29 نقطة، وتقلصت آماله في المشاركة بمسابقة دوري أبطال أفريقيا الموسم المقبل، فيما وقع في النسخة الحالية من البطولة في مجموعة تضم الترجي الرياضي التونسي والمريخ السوداني وشباب بلوزداد الجزائري
سحب الثقة جمع بعض أعضاء الجمعية العمومية للنادي توقيعات الفترة الماضية لسحب الثقة من مجلس إدارة النادي لعدة أسباب أهمها تورط منصور في أزمات مع جهات مسؤولة أبرزها اتحاد الكرة.
ويشرف على عملية سحب الثقة عدد من المسؤولين السابقين، أبرزهم أحمد سليمان المرشح السابق على رئاسة النادي في آخر دورتين من الانتخابات.
التعليقات
مرتضى منصور يرفض الذهاب للنادي .. 5 أزمات تحاصر مجلس إدارة الزمالك المصري !!
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات