قد يواجه الآلاف من الأشخاص الذين خضعوا للحشوات التجميلية مشاكل في جهاز المناعة لديهم، حيث حذر جراح تجميل من أنه قد يكون هناك المزيد من التداعيات الطبية لهذه الحشوات.
وارتفعت شعبية الحشوات الجلدية التي تملأ الخطوط والتجاعيد وتضيف حجماً للشفاه أو الخدين بفضل برامج تلفزيون الواقع مثل:
Love Island وThe Kardashians لكن الخبراء يقولون إن المواد المحقونة يمكن أن يرفضها الجهاز المناعي، مما يؤدي إلى آثار جانبية مؤلمة مثل تورم العيون.
وتبين أن حمض الهيالورونيك – المركب الرئيسي في مواد الحشو – يسد العقد الليمفاوية التي تساعد الجسم على تحديد السموم وقتلها، بما في ذلك الخلايا السرطانية. ويجري الآن التخطيط للبحث لمعرفة ما إذا كان العلاج يؤثر على خطر الإصابة بالسرطان. كما تم ربط مواد الحشو بالكيسات والكتل والألم المرافق لها.
وكشف فريق بحث أمريكي عن النتائج خلال مؤتمر للجمعية البريطانية لجراحي التجميل في لندن. وقال الدكتور سبيرو ثيودورو، مدير مركز الجراحة التجميلية SCULPT الرائد في نيويورك لصحيفة ميرور البريطانية إن حشو تحت العين هو أحد أكبر المشاكل.
وأوضح الدكتور سبيرو إنه لن يعاني جميع المرضى من التورم، لكن الأدلة تشير إلى أن جميعهم سيعانون من درجة معينة من 'الانسداد اللمفاوي'. وأضاف الدكتور ثيودورو، الذي لم يعد يقدم هذا الإجراء: 'أنا فقط أحاول إيقاف هذا'.
وقال مارك باسيفيكو، رئيس BAAPS 'لا حاجة للذعر، هذا بحث أولي ولكنه يقدم لنا تفسيراً علمياً للآثار الجانبية التي نلاحظها عند استخدام مواد الحشو. ومن غير المعروف ما إذا كان لها المزيد من التداعيات الطبية في هذه المرحلة. وهذا يسلط الضوء على الحاجة إلى الاستعانة بطبيب مدرب طبياً'.
يذكر أن حمض الهيالورونيك – المركب الرئيسي المستخدم في الحشو – هو مادة طبيعية تعمل كوسادة ومواد تشحيم في المفاصل والأنسجة. لكن الباحثين يزعمون أن الإصدارات المستخدمة في الحشوات قد تم تعديلها كيميائياً للحصول على تأثير طويل الأمد، لذلك يعتبرها الجسم جسماً غريباً.
ويحدث التجمع اللمفاوي عندما تكون خلايا الدم البيضاء الموجودة في الجلد غير قادرة على التصريف إلى العقدة الليمفاوية، لذا تظل راكدة ولا يمكنها إزالة السموم. والعواقب غير معروفة حتى الآن.
قد يواجه الآلاف من الأشخاص الذين خضعوا للحشوات التجميلية مشاكل في جهاز المناعة لديهم، حيث حذر جراح تجميل من أنه قد يكون هناك المزيد من التداعيات الطبية لهذه الحشوات.
وارتفعت شعبية الحشوات الجلدية التي تملأ الخطوط والتجاعيد وتضيف حجماً للشفاه أو الخدين بفضل برامج تلفزيون الواقع مثل:
Love Island وThe Kardashians لكن الخبراء يقولون إن المواد المحقونة يمكن أن يرفضها الجهاز المناعي، مما يؤدي إلى آثار جانبية مؤلمة مثل تورم العيون.
وتبين أن حمض الهيالورونيك – المركب الرئيسي في مواد الحشو – يسد العقد الليمفاوية التي تساعد الجسم على تحديد السموم وقتلها، بما في ذلك الخلايا السرطانية. ويجري الآن التخطيط للبحث لمعرفة ما إذا كان العلاج يؤثر على خطر الإصابة بالسرطان. كما تم ربط مواد الحشو بالكيسات والكتل والألم المرافق لها.
وكشف فريق بحث أمريكي عن النتائج خلال مؤتمر للجمعية البريطانية لجراحي التجميل في لندن. وقال الدكتور سبيرو ثيودورو، مدير مركز الجراحة التجميلية SCULPT الرائد في نيويورك لصحيفة ميرور البريطانية إن حشو تحت العين هو أحد أكبر المشاكل.
وأوضح الدكتور سبيرو إنه لن يعاني جميع المرضى من التورم، لكن الأدلة تشير إلى أن جميعهم سيعانون من درجة معينة من 'الانسداد اللمفاوي'. وأضاف الدكتور ثيودورو، الذي لم يعد يقدم هذا الإجراء: 'أنا فقط أحاول إيقاف هذا'.
وقال مارك باسيفيكو، رئيس BAAPS 'لا حاجة للذعر، هذا بحث أولي ولكنه يقدم لنا تفسيراً علمياً للآثار الجانبية التي نلاحظها عند استخدام مواد الحشو. ومن غير المعروف ما إذا كان لها المزيد من التداعيات الطبية في هذه المرحلة. وهذا يسلط الضوء على الحاجة إلى الاستعانة بطبيب مدرب طبياً'.
يذكر أن حمض الهيالورونيك – المركب الرئيسي المستخدم في الحشو – هو مادة طبيعية تعمل كوسادة ومواد تشحيم في المفاصل والأنسجة. لكن الباحثين يزعمون أن الإصدارات المستخدمة في الحشوات قد تم تعديلها كيميائياً للحصول على تأثير طويل الأمد، لذلك يعتبرها الجسم جسماً غريباً.
ويحدث التجمع اللمفاوي عندما تكون خلايا الدم البيضاء الموجودة في الجلد غير قادرة على التصريف إلى العقدة الليمفاوية، لذا تظل راكدة ولا يمكنها إزالة السموم. والعواقب غير معروفة حتى الآن.
قد يواجه الآلاف من الأشخاص الذين خضعوا للحشوات التجميلية مشاكل في جهاز المناعة لديهم، حيث حذر جراح تجميل من أنه قد يكون هناك المزيد من التداعيات الطبية لهذه الحشوات.
وارتفعت شعبية الحشوات الجلدية التي تملأ الخطوط والتجاعيد وتضيف حجماً للشفاه أو الخدين بفضل برامج تلفزيون الواقع مثل:
Love Island وThe Kardashians لكن الخبراء يقولون إن المواد المحقونة يمكن أن يرفضها الجهاز المناعي، مما يؤدي إلى آثار جانبية مؤلمة مثل تورم العيون.
وتبين أن حمض الهيالورونيك – المركب الرئيسي في مواد الحشو – يسد العقد الليمفاوية التي تساعد الجسم على تحديد السموم وقتلها، بما في ذلك الخلايا السرطانية. ويجري الآن التخطيط للبحث لمعرفة ما إذا كان العلاج يؤثر على خطر الإصابة بالسرطان. كما تم ربط مواد الحشو بالكيسات والكتل والألم المرافق لها.
وكشف فريق بحث أمريكي عن النتائج خلال مؤتمر للجمعية البريطانية لجراحي التجميل في لندن. وقال الدكتور سبيرو ثيودورو، مدير مركز الجراحة التجميلية SCULPT الرائد في نيويورك لصحيفة ميرور البريطانية إن حشو تحت العين هو أحد أكبر المشاكل.
وأوضح الدكتور سبيرو إنه لن يعاني جميع المرضى من التورم، لكن الأدلة تشير إلى أن جميعهم سيعانون من درجة معينة من 'الانسداد اللمفاوي'. وأضاف الدكتور ثيودورو، الذي لم يعد يقدم هذا الإجراء: 'أنا فقط أحاول إيقاف هذا'.
وقال مارك باسيفيكو، رئيس BAAPS 'لا حاجة للذعر، هذا بحث أولي ولكنه يقدم لنا تفسيراً علمياً للآثار الجانبية التي نلاحظها عند استخدام مواد الحشو. ومن غير المعروف ما إذا كان لها المزيد من التداعيات الطبية في هذه المرحلة. وهذا يسلط الضوء على الحاجة إلى الاستعانة بطبيب مدرب طبياً'.
يذكر أن حمض الهيالورونيك – المركب الرئيسي المستخدم في الحشو – هو مادة طبيعية تعمل كوسادة ومواد تشحيم في المفاصل والأنسجة. لكن الباحثين يزعمون أن الإصدارات المستخدمة في الحشوات قد تم تعديلها كيميائياً للحصول على تأثير طويل الأمد، لذلك يعتبرها الجسم جسماً غريباً.
ويحدث التجمع اللمفاوي عندما تكون خلايا الدم البيضاء الموجودة في الجلد غير قادرة على التصريف إلى العقدة الليمفاوية، لذا تظل راكدة ولا يمكنها إزالة السموم. والعواقب غير معروفة حتى الآن.
التعليقات