تبددت مشاعر التفاؤل في سوق الأسهم الأمريكية بعد أن تُرك المستثمرون لمواجهة احتمال إغلاق الحكومة الفيدرالية وارتفاع أسعار الفائدة إلى أعلى مستوى منذ عقود.
وسجلت مؤشرات البورصة الأمريكية وسندات الخزانة أسوأ أداء فصلي منذ سبتمبر 2022، فيما حقق الدولار أفضل أداء له مع استيعاب المستثمرين رسالة مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي بأن تعودوا على أسعار الفائدة المرتفعة.
وسجل المؤشران ستاندرد اند بورز 500 وناسداك المجمع أكبر نسبة هبوط شهرية بالنسبة المئوية في العام، فيما سجلت المؤشرات الثلاثة الرئيسية هبوطها الفصلي الأول في 2023.
وأنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الشهر بانخفاض بنسبة ٪4.9 والربع الثالث بانخفاض بنسبة 3.7 ٪. وانخفض مؤشر ناسداك المركب 5.8 ٪ في سبتمبر، وانخفض بنسبة 4.1 ٪ خلال الربع الثالث. كلاهما سجل أسوأ أشهرهما هذا العام. فيما سجل مؤشر داو جونز انخفاضاً بنسبة 3.5 ٪ هذا الشهر وانخفاضاً بنسبة ٪2.6 خلال الربع. وعلى الصعيد الأسبوعي، أنهى مؤشرا داو جونز وستاندرد آند بورز 500 الأسبوع منخفضين بنحو 1.3% و0.7% على الترتيب. وأغلق مؤشر ناسداك المركب على ارتفاع 0.06%.
وفي آخر جلسات سبتمبر، انخفض المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 11.65 نقطة، أو 0.27%، ليغلق عند 4288.05 نقطة، بينما ربح المؤشر ناسداك المجمع 18.05 نقطة، أو 0.14%، إلى 13219.32 نقطة.
وهوى المؤشر داو جونز الصناعي 158.84 نقطة، أو 0.47%، إلى 33507.5 نقطة. شهدت سوق السندات ارتفاع عوائد سندات الخزانة المعيارية لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوى منذ 2007 هذا الأسبوع، وارتفعت عوائد السندات لأجل 30 عاماً إلى ذروة تقترب من مستويات 2010. وألمحت تصريحات متشددة من جون ويليامز، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، إلى احتمال الانتهاء من رفع أسعار الفائدة، غير أن البنك المركزي سوف يحتاج للحفاظ على أسعار الفائدة مرتفعة بهدف تخفيض معدل التضخم إلى هدفه الذي يبلغ 2%.
وعلى الصعيد العالمي، شهدت السندات أسوأ عمليات بيع شهرية لها منذ فبراير. أسعار الفائدة المرتفعة في جميع الأسواق جعلت الفترة من يوليو إلى سبتمبر هي الأسوأ بالنسبة لمؤشر «إم إس سي آي» (MSCI) لجميع الدول منذ سبتمبر 2022، حيث أدى ارتفاع أسعار النفط إلى تأجيج المخاوف بشأن التضخم والنمو الاقتصادي. وفي حين أن أسعار الفائدة ربما قد وصلت إلى ذروتها، فإن البنوك المركزية تتعرض لضغوط شديدة للسير على خط رفيع بين السيطرة على ارتفاع الأسعار من ناحية وتجنب الركود من ناحية أخرى.
أوروبا
سجلت الأسهم الأوروبية أسوأ أداء فصلي خلال عام بخسائر نسبتها 2.9%، وأسوأ ربع سنوي منذ عام.
وتكبدت خسائر هذا الشهر بنسبة 2.1%، وفقاً لبيانات LSEG، بعد انخفاض بنسبة 2.8% في أغسطس. وعلى الرغم من تحقيق مكاسب في شهر يوليو، إلا أن ذلك لا يزال يؤدي إلى تسجيل مؤشر ستوكس خسائر 2.9% خلال الربع الثالث، وهو أسوأ أداء له منذ عام.
اليابان
تراجع مؤشر نيكاي الياباني بصورة طفيفة عند ختام تعاملات جلسة الجمعة مسجلاً أسوأ أداء فصلي منذ منتصف 2022.وعند نهاية الجلسة، تراجع مؤشر نيكاي بأقل من 0.1% مسجلاً 31857 نقطة، إذ تكبد خسائر أسبوعية 1.6%، وخسائر شهرية بـ 1.15%، فيما سجل خسائر فصلية هي الأولى منذ سبتمبر العام الماضي وبنحو 4%. أما مؤشر توبكس فأنهى الجلسة متراجعاً بنحو 0.92% ليسجل خسائر أسبوعية 2.23%.
تبددت مشاعر التفاؤل في سوق الأسهم الأمريكية بعد أن تُرك المستثمرون لمواجهة احتمال إغلاق الحكومة الفيدرالية وارتفاع أسعار الفائدة إلى أعلى مستوى منذ عقود.
وسجلت مؤشرات البورصة الأمريكية وسندات الخزانة أسوأ أداء فصلي منذ سبتمبر 2022، فيما حقق الدولار أفضل أداء له مع استيعاب المستثمرين رسالة مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي بأن تعودوا على أسعار الفائدة المرتفعة.
وسجل المؤشران ستاندرد اند بورز 500 وناسداك المجمع أكبر نسبة هبوط شهرية بالنسبة المئوية في العام، فيما سجلت المؤشرات الثلاثة الرئيسية هبوطها الفصلي الأول في 2023.
وأنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الشهر بانخفاض بنسبة ٪4.9 والربع الثالث بانخفاض بنسبة 3.7 ٪. وانخفض مؤشر ناسداك المركب 5.8 ٪ في سبتمبر، وانخفض بنسبة 4.1 ٪ خلال الربع الثالث. كلاهما سجل أسوأ أشهرهما هذا العام. فيما سجل مؤشر داو جونز انخفاضاً بنسبة 3.5 ٪ هذا الشهر وانخفاضاً بنسبة ٪2.6 خلال الربع. وعلى الصعيد الأسبوعي، أنهى مؤشرا داو جونز وستاندرد آند بورز 500 الأسبوع منخفضين بنحو 1.3% و0.7% على الترتيب. وأغلق مؤشر ناسداك المركب على ارتفاع 0.06%.
وفي آخر جلسات سبتمبر، انخفض المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 11.65 نقطة، أو 0.27%، ليغلق عند 4288.05 نقطة، بينما ربح المؤشر ناسداك المجمع 18.05 نقطة، أو 0.14%، إلى 13219.32 نقطة.
وهوى المؤشر داو جونز الصناعي 158.84 نقطة، أو 0.47%، إلى 33507.5 نقطة. شهدت سوق السندات ارتفاع عوائد سندات الخزانة المعيارية لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوى منذ 2007 هذا الأسبوع، وارتفعت عوائد السندات لأجل 30 عاماً إلى ذروة تقترب من مستويات 2010. وألمحت تصريحات متشددة من جون ويليامز، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، إلى احتمال الانتهاء من رفع أسعار الفائدة، غير أن البنك المركزي سوف يحتاج للحفاظ على أسعار الفائدة مرتفعة بهدف تخفيض معدل التضخم إلى هدفه الذي يبلغ 2%.
وعلى الصعيد العالمي، شهدت السندات أسوأ عمليات بيع شهرية لها منذ فبراير. أسعار الفائدة المرتفعة في جميع الأسواق جعلت الفترة من يوليو إلى سبتمبر هي الأسوأ بالنسبة لمؤشر «إم إس سي آي» (MSCI) لجميع الدول منذ سبتمبر 2022، حيث أدى ارتفاع أسعار النفط إلى تأجيج المخاوف بشأن التضخم والنمو الاقتصادي. وفي حين أن أسعار الفائدة ربما قد وصلت إلى ذروتها، فإن البنوك المركزية تتعرض لضغوط شديدة للسير على خط رفيع بين السيطرة على ارتفاع الأسعار من ناحية وتجنب الركود من ناحية أخرى.
أوروبا
سجلت الأسهم الأوروبية أسوأ أداء فصلي خلال عام بخسائر نسبتها 2.9%، وأسوأ ربع سنوي منذ عام.
وتكبدت خسائر هذا الشهر بنسبة 2.1%، وفقاً لبيانات LSEG، بعد انخفاض بنسبة 2.8% في أغسطس. وعلى الرغم من تحقيق مكاسب في شهر يوليو، إلا أن ذلك لا يزال يؤدي إلى تسجيل مؤشر ستوكس خسائر 2.9% خلال الربع الثالث، وهو أسوأ أداء له منذ عام.
اليابان
تراجع مؤشر نيكاي الياباني بصورة طفيفة عند ختام تعاملات جلسة الجمعة مسجلاً أسوأ أداء فصلي منذ منتصف 2022.وعند نهاية الجلسة، تراجع مؤشر نيكاي بأقل من 0.1% مسجلاً 31857 نقطة، إذ تكبد خسائر أسبوعية 1.6%، وخسائر شهرية بـ 1.15%، فيما سجل خسائر فصلية هي الأولى منذ سبتمبر العام الماضي وبنحو 4%. أما مؤشر توبكس فأنهى الجلسة متراجعاً بنحو 0.92% ليسجل خسائر أسبوعية 2.23%.
تبددت مشاعر التفاؤل في سوق الأسهم الأمريكية بعد أن تُرك المستثمرون لمواجهة احتمال إغلاق الحكومة الفيدرالية وارتفاع أسعار الفائدة إلى أعلى مستوى منذ عقود.
وسجلت مؤشرات البورصة الأمريكية وسندات الخزانة أسوأ أداء فصلي منذ سبتمبر 2022، فيما حقق الدولار أفضل أداء له مع استيعاب المستثمرين رسالة مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي بأن تعودوا على أسعار الفائدة المرتفعة.
وسجل المؤشران ستاندرد اند بورز 500 وناسداك المجمع أكبر نسبة هبوط شهرية بالنسبة المئوية في العام، فيما سجلت المؤشرات الثلاثة الرئيسية هبوطها الفصلي الأول في 2023.
وأنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الشهر بانخفاض بنسبة ٪4.9 والربع الثالث بانخفاض بنسبة 3.7 ٪. وانخفض مؤشر ناسداك المركب 5.8 ٪ في سبتمبر، وانخفض بنسبة 4.1 ٪ خلال الربع الثالث. كلاهما سجل أسوأ أشهرهما هذا العام. فيما سجل مؤشر داو جونز انخفاضاً بنسبة 3.5 ٪ هذا الشهر وانخفاضاً بنسبة ٪2.6 خلال الربع. وعلى الصعيد الأسبوعي، أنهى مؤشرا داو جونز وستاندرد آند بورز 500 الأسبوع منخفضين بنحو 1.3% و0.7% على الترتيب. وأغلق مؤشر ناسداك المركب على ارتفاع 0.06%.
وفي آخر جلسات سبتمبر، انخفض المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 11.65 نقطة، أو 0.27%، ليغلق عند 4288.05 نقطة، بينما ربح المؤشر ناسداك المجمع 18.05 نقطة، أو 0.14%، إلى 13219.32 نقطة.
وهوى المؤشر داو جونز الصناعي 158.84 نقطة، أو 0.47%، إلى 33507.5 نقطة. شهدت سوق السندات ارتفاع عوائد سندات الخزانة المعيارية لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوى منذ 2007 هذا الأسبوع، وارتفعت عوائد السندات لأجل 30 عاماً إلى ذروة تقترب من مستويات 2010. وألمحت تصريحات متشددة من جون ويليامز، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، إلى احتمال الانتهاء من رفع أسعار الفائدة، غير أن البنك المركزي سوف يحتاج للحفاظ على أسعار الفائدة مرتفعة بهدف تخفيض معدل التضخم إلى هدفه الذي يبلغ 2%.
وعلى الصعيد العالمي، شهدت السندات أسوأ عمليات بيع شهرية لها منذ فبراير. أسعار الفائدة المرتفعة في جميع الأسواق جعلت الفترة من يوليو إلى سبتمبر هي الأسوأ بالنسبة لمؤشر «إم إس سي آي» (MSCI) لجميع الدول منذ سبتمبر 2022، حيث أدى ارتفاع أسعار النفط إلى تأجيج المخاوف بشأن التضخم والنمو الاقتصادي. وفي حين أن أسعار الفائدة ربما قد وصلت إلى ذروتها، فإن البنوك المركزية تتعرض لضغوط شديدة للسير على خط رفيع بين السيطرة على ارتفاع الأسعار من ناحية وتجنب الركود من ناحية أخرى.
أوروبا
سجلت الأسهم الأوروبية أسوأ أداء فصلي خلال عام بخسائر نسبتها 2.9%، وأسوأ ربع سنوي منذ عام.
وتكبدت خسائر هذا الشهر بنسبة 2.1%، وفقاً لبيانات LSEG، بعد انخفاض بنسبة 2.8% في أغسطس. وعلى الرغم من تحقيق مكاسب في شهر يوليو، إلا أن ذلك لا يزال يؤدي إلى تسجيل مؤشر ستوكس خسائر 2.9% خلال الربع الثالث، وهو أسوأ أداء له منذ عام.
اليابان
تراجع مؤشر نيكاي الياباني بصورة طفيفة عند ختام تعاملات جلسة الجمعة مسجلاً أسوأ أداء فصلي منذ منتصف 2022.وعند نهاية الجلسة، تراجع مؤشر نيكاي بأقل من 0.1% مسجلاً 31857 نقطة، إذ تكبد خسائر أسبوعية 1.6%، وخسائر شهرية بـ 1.15%، فيما سجل خسائر فصلية هي الأولى منذ سبتمبر العام الماضي وبنحو 4%. أما مؤشر توبكس فأنهى الجلسة متراجعاً بنحو 0.92% ليسجل خسائر أسبوعية 2.23%.
التعليقات