أظهر تقييم استخباراتي أجرته وزارة الدفاع البريطانية أن روسيا ما زالت تعتمد على المرتزقة ووحدات المتطوعين من الجيوش الخاصة في حربها ضد أوكرانيا، حتى بعد تمرد مجموعة «فاغنر»، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.
ويظهر مقطع فيديو نشره الكرملين (الجمعة)، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وهو يلتقي أحد أبرز القادة السابقين لمجموعة «فاغنر»، أندريه تروشيف، حيث كلفه بتشكيل «وحدات قتال تطوعية» جديدة.
وحضر الاجتماع نائب وزير الدفاع الروسي يونس - بك يفكوروف، الذي زار مؤخراً عدداً من الدول الأفريقية.
وجاء في التقييم البريطاني أن تروشيف كان قد تورط في محاولة هدفت لجعل مقاتلي «فاغنر» يوقّعون عقوداً مع الجيش الروسي النظامي، ورجح أيضاً أن الكثير من محاربي «فاغنر» القدامى «يعدونه خائناً».
وقالت وزارة الدفاع البريطانية إن الاجتماع يظهر أن روسيا تواصل استخدام «الشركات العسكرية الخاصة وتخطط لمستقبل (فاغنر)».
وتنشر وزارة الدفاع البريطانية تحديثاً يومياً بشأن الحرب، منذ بداية الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 من فبراير (شباط) عام 2022، وتتهم موسكو لندن بشن حملة مضللة بشأن الحرب.
أظهر تقييم استخباراتي أجرته وزارة الدفاع البريطانية أن روسيا ما زالت تعتمد على المرتزقة ووحدات المتطوعين من الجيوش الخاصة في حربها ضد أوكرانيا، حتى بعد تمرد مجموعة «فاغنر»، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.
ويظهر مقطع فيديو نشره الكرملين (الجمعة)، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وهو يلتقي أحد أبرز القادة السابقين لمجموعة «فاغنر»، أندريه تروشيف، حيث كلفه بتشكيل «وحدات قتال تطوعية» جديدة.
وحضر الاجتماع نائب وزير الدفاع الروسي يونس - بك يفكوروف، الذي زار مؤخراً عدداً من الدول الأفريقية.
وجاء في التقييم البريطاني أن تروشيف كان قد تورط في محاولة هدفت لجعل مقاتلي «فاغنر» يوقّعون عقوداً مع الجيش الروسي النظامي، ورجح أيضاً أن الكثير من محاربي «فاغنر» القدامى «يعدونه خائناً».
وقالت وزارة الدفاع البريطانية إن الاجتماع يظهر أن روسيا تواصل استخدام «الشركات العسكرية الخاصة وتخطط لمستقبل (فاغنر)».
وتنشر وزارة الدفاع البريطانية تحديثاً يومياً بشأن الحرب، منذ بداية الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 من فبراير (شباط) عام 2022، وتتهم موسكو لندن بشن حملة مضللة بشأن الحرب.
أظهر تقييم استخباراتي أجرته وزارة الدفاع البريطانية أن روسيا ما زالت تعتمد على المرتزقة ووحدات المتطوعين من الجيوش الخاصة في حربها ضد أوكرانيا، حتى بعد تمرد مجموعة «فاغنر»، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.
ويظهر مقطع فيديو نشره الكرملين (الجمعة)، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وهو يلتقي أحد أبرز القادة السابقين لمجموعة «فاغنر»، أندريه تروشيف، حيث كلفه بتشكيل «وحدات قتال تطوعية» جديدة.
وحضر الاجتماع نائب وزير الدفاع الروسي يونس - بك يفكوروف، الذي زار مؤخراً عدداً من الدول الأفريقية.
وجاء في التقييم البريطاني أن تروشيف كان قد تورط في محاولة هدفت لجعل مقاتلي «فاغنر» يوقّعون عقوداً مع الجيش الروسي النظامي، ورجح أيضاً أن الكثير من محاربي «فاغنر» القدامى «يعدونه خائناً».
وقالت وزارة الدفاع البريطانية إن الاجتماع يظهر أن روسيا تواصل استخدام «الشركات العسكرية الخاصة وتخطط لمستقبل (فاغنر)».
وتنشر وزارة الدفاع البريطانية تحديثاً يومياً بشأن الحرب، منذ بداية الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 من فبراير (شباط) عام 2022، وتتهم موسكو لندن بشن حملة مضللة بشأن الحرب.
التعليقات