تحتفل دول باليوم العالمي لداء الكلب في 28 أيلول من كل عام، بهدف تسليط الضوء على طبيعة هذا المرض الفتاك وضرورة مقاومته.
ويحيي اليوم العالمي لداء الكلب ذكرى العالم الفرنسي لويس باستور، الذي وافته المنية في 28 أيلول 1895، وبفضل عمله الرائد جرى تطوير لقاح داء الكلب، وهو إنجاز منقذ للحياة ولا يزال يفيد المجتمع.
واليوم العالمي لداء الكلب 2023 مبادرة عالمية ينظمها التحالف العالمي لمكافحة داء الكلب (GARC) ومنظمات متخصصة، ويعد بمثابة منصة حيوية لرفع مستوى الوعي حول داء الكلب وحشد الجهود لمكافحة هذا المرض الفتاك.
وتحت شعار 'الجميع من أجل شخص واحد، صحة واحدة للجميع'، يؤكد اليوم العالمي لداء الكلب هذا العام على الوحدة والشمولية، وأهمية اتباع نهج تعاوني متعدد التخصصات لمكافحة داء الكلب بشكل فعال.
كما يسلط شعار الحدث هذا العام الضوء على الأدوار الحاسمة التي يلعبها المهنيون في قطاعات الصحة البشرية والحيوانية والبيئية في منع انتشار داء الكلب.
أهمية اليوم العالمي لداء الكلب 2023
يعد اليوم العالمي لداء الكلب بمثابة تذكير بأن هذا المرض لا يزال يمثل تهديدًا مستمرًا للصحة العامة في أجزاء كثيرة من العالم، ويحث على بذل الجهود المستمرة لمكافحة المرض وحماية الحيوانات والبشر من تأثيره المميت.
وهذا اليوم ليس مجرد ذكرى بل هو دعوة للعمل، وتشمل أهدافها الأساسية:
- رفع مستوى الوعي
- تعزيز التطعيم ضد المرض
- الدعوة إلى اتخاذ تدابير للمكافحة
- الاحتفال بالإنجازات المحققة لمكافحة داء الكلب
وبينما يعمل المجتمع الدولي على تحقيق الهدف المشترك المتمثل في القضاء على الوفيات الناجمة عن داء الكلب المنقول عن طريق الكلاب بحلول عام 2030، يلعب اليوم العالمي لداء الكلب دورًا محوريًا.
وقد تم توضيح هذا الهدف الطموح في الخطة الاستراتيجية العالمية للقضاء على داء الكلب، ما يؤكد التزام العالم بالقضاء على هذا المرض الذي يمكن الوقاية منه.
ما هو داء الكلب؟
داء الكلب هو مرض فيروسي يصيب الثدييات، بما في ذلك البشر، ويشتهر بتسببه في الوفاة بمجرد ظهور الأعراض، ومع ذلك فهو مرض يمكن الوقاية منه من خلال التطعيم والتدابير الوقائية الأخرى.
وعلى الرغم من طبيعته المدمرة، إلا أن داء الكلب لا يزال موجودا في قارات عدة، ويودي بحياة ما يقدر بنحو 60 ألف شخص على مستوى العالم كل عام، ويشكل الأطفال 40٪ من الضحايا، وفقا لموقع economictimes.
وتعد 'عضات الكلاب' هي السبب الرئيسي لحالات داء الكلب لدى البشر، ما يؤكد أهمية السيطرة على داء الكلب في مجموعات الكلاب لمنع العدوى البشرية.
ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، يمتلك العالم اللقاحات والأدوية والأدوات والتقنيات اللازمة لكسر دورة أحد أقدم الأمراض، لذا من المهم الوحدة للقضاء على داء الكلب.
وقالت: 'من خلال التعاون وتوحيد القوى عبر القطاعات، وإشراك المجتمعات والالتزام بمواصلة تطعيم الكلاب، يمكننا العمل معًا لتحقيق هدف واحد وهو القضاء على مرض واحد وجعل (صحة واحدة) متاحة للجميع - باستخدام داء الكلب كمثال'
تحتفل دول باليوم العالمي لداء الكلب في 28 أيلول من كل عام، بهدف تسليط الضوء على طبيعة هذا المرض الفتاك وضرورة مقاومته.
ويحيي اليوم العالمي لداء الكلب ذكرى العالم الفرنسي لويس باستور، الذي وافته المنية في 28 أيلول 1895، وبفضل عمله الرائد جرى تطوير لقاح داء الكلب، وهو إنجاز منقذ للحياة ولا يزال يفيد المجتمع.
واليوم العالمي لداء الكلب 2023 مبادرة عالمية ينظمها التحالف العالمي لمكافحة داء الكلب (GARC) ومنظمات متخصصة، ويعد بمثابة منصة حيوية لرفع مستوى الوعي حول داء الكلب وحشد الجهود لمكافحة هذا المرض الفتاك.
وتحت شعار 'الجميع من أجل شخص واحد، صحة واحدة للجميع'، يؤكد اليوم العالمي لداء الكلب هذا العام على الوحدة والشمولية، وأهمية اتباع نهج تعاوني متعدد التخصصات لمكافحة داء الكلب بشكل فعال.
كما يسلط شعار الحدث هذا العام الضوء على الأدوار الحاسمة التي يلعبها المهنيون في قطاعات الصحة البشرية والحيوانية والبيئية في منع انتشار داء الكلب.
أهمية اليوم العالمي لداء الكلب 2023
يعد اليوم العالمي لداء الكلب بمثابة تذكير بأن هذا المرض لا يزال يمثل تهديدًا مستمرًا للصحة العامة في أجزاء كثيرة من العالم، ويحث على بذل الجهود المستمرة لمكافحة المرض وحماية الحيوانات والبشر من تأثيره المميت.
وهذا اليوم ليس مجرد ذكرى بل هو دعوة للعمل، وتشمل أهدافها الأساسية:
- رفع مستوى الوعي
- تعزيز التطعيم ضد المرض
- الدعوة إلى اتخاذ تدابير للمكافحة
- الاحتفال بالإنجازات المحققة لمكافحة داء الكلب
وبينما يعمل المجتمع الدولي على تحقيق الهدف المشترك المتمثل في القضاء على الوفيات الناجمة عن داء الكلب المنقول عن طريق الكلاب بحلول عام 2030، يلعب اليوم العالمي لداء الكلب دورًا محوريًا.
وقد تم توضيح هذا الهدف الطموح في الخطة الاستراتيجية العالمية للقضاء على داء الكلب، ما يؤكد التزام العالم بالقضاء على هذا المرض الذي يمكن الوقاية منه.
ما هو داء الكلب؟
داء الكلب هو مرض فيروسي يصيب الثدييات، بما في ذلك البشر، ويشتهر بتسببه في الوفاة بمجرد ظهور الأعراض، ومع ذلك فهو مرض يمكن الوقاية منه من خلال التطعيم والتدابير الوقائية الأخرى.
وعلى الرغم من طبيعته المدمرة، إلا أن داء الكلب لا يزال موجودا في قارات عدة، ويودي بحياة ما يقدر بنحو 60 ألف شخص على مستوى العالم كل عام، ويشكل الأطفال 40٪ من الضحايا، وفقا لموقع economictimes.
وتعد 'عضات الكلاب' هي السبب الرئيسي لحالات داء الكلب لدى البشر، ما يؤكد أهمية السيطرة على داء الكلب في مجموعات الكلاب لمنع العدوى البشرية.
ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، يمتلك العالم اللقاحات والأدوية والأدوات والتقنيات اللازمة لكسر دورة أحد أقدم الأمراض، لذا من المهم الوحدة للقضاء على داء الكلب.
وقالت: 'من خلال التعاون وتوحيد القوى عبر القطاعات، وإشراك المجتمعات والالتزام بمواصلة تطعيم الكلاب، يمكننا العمل معًا لتحقيق هدف واحد وهو القضاء على مرض واحد وجعل (صحة واحدة) متاحة للجميع - باستخدام داء الكلب كمثال'
تحتفل دول باليوم العالمي لداء الكلب في 28 أيلول من كل عام، بهدف تسليط الضوء على طبيعة هذا المرض الفتاك وضرورة مقاومته.
ويحيي اليوم العالمي لداء الكلب ذكرى العالم الفرنسي لويس باستور، الذي وافته المنية في 28 أيلول 1895، وبفضل عمله الرائد جرى تطوير لقاح داء الكلب، وهو إنجاز منقذ للحياة ولا يزال يفيد المجتمع.
واليوم العالمي لداء الكلب 2023 مبادرة عالمية ينظمها التحالف العالمي لمكافحة داء الكلب (GARC) ومنظمات متخصصة، ويعد بمثابة منصة حيوية لرفع مستوى الوعي حول داء الكلب وحشد الجهود لمكافحة هذا المرض الفتاك.
وتحت شعار 'الجميع من أجل شخص واحد، صحة واحدة للجميع'، يؤكد اليوم العالمي لداء الكلب هذا العام على الوحدة والشمولية، وأهمية اتباع نهج تعاوني متعدد التخصصات لمكافحة داء الكلب بشكل فعال.
كما يسلط شعار الحدث هذا العام الضوء على الأدوار الحاسمة التي يلعبها المهنيون في قطاعات الصحة البشرية والحيوانية والبيئية في منع انتشار داء الكلب.
أهمية اليوم العالمي لداء الكلب 2023
يعد اليوم العالمي لداء الكلب بمثابة تذكير بأن هذا المرض لا يزال يمثل تهديدًا مستمرًا للصحة العامة في أجزاء كثيرة من العالم، ويحث على بذل الجهود المستمرة لمكافحة المرض وحماية الحيوانات والبشر من تأثيره المميت.
وهذا اليوم ليس مجرد ذكرى بل هو دعوة للعمل، وتشمل أهدافها الأساسية:
- رفع مستوى الوعي
- تعزيز التطعيم ضد المرض
- الدعوة إلى اتخاذ تدابير للمكافحة
- الاحتفال بالإنجازات المحققة لمكافحة داء الكلب
وبينما يعمل المجتمع الدولي على تحقيق الهدف المشترك المتمثل في القضاء على الوفيات الناجمة عن داء الكلب المنقول عن طريق الكلاب بحلول عام 2030، يلعب اليوم العالمي لداء الكلب دورًا محوريًا.
وقد تم توضيح هذا الهدف الطموح في الخطة الاستراتيجية العالمية للقضاء على داء الكلب، ما يؤكد التزام العالم بالقضاء على هذا المرض الذي يمكن الوقاية منه.
ما هو داء الكلب؟
داء الكلب هو مرض فيروسي يصيب الثدييات، بما في ذلك البشر، ويشتهر بتسببه في الوفاة بمجرد ظهور الأعراض، ومع ذلك فهو مرض يمكن الوقاية منه من خلال التطعيم والتدابير الوقائية الأخرى.
وعلى الرغم من طبيعته المدمرة، إلا أن داء الكلب لا يزال موجودا في قارات عدة، ويودي بحياة ما يقدر بنحو 60 ألف شخص على مستوى العالم كل عام، ويشكل الأطفال 40٪ من الضحايا، وفقا لموقع economictimes.
وتعد 'عضات الكلاب' هي السبب الرئيسي لحالات داء الكلب لدى البشر، ما يؤكد أهمية السيطرة على داء الكلب في مجموعات الكلاب لمنع العدوى البشرية.
ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، يمتلك العالم اللقاحات والأدوية والأدوات والتقنيات اللازمة لكسر دورة أحد أقدم الأمراض، لذا من المهم الوحدة للقضاء على داء الكلب.
وقالت: 'من خلال التعاون وتوحيد القوى عبر القطاعات، وإشراك المجتمعات والالتزام بمواصلة تطعيم الكلاب، يمكننا العمل معًا لتحقيق هدف واحد وهو القضاء على مرض واحد وجعل (صحة واحدة) متاحة للجميع - باستخدام داء الكلب كمثال'
التعليقات