يهنّئ رئيس الجامعة الأردنيّة الدكتور نذير عبيدات كافّة العاملين في الجامعة من كوادر تدريسيّة وإداريّة وطلبة، بالذكرى السنويّة المُباركة للمولد النبويّ الشريف، تلك التي تطلّ علينا سنويًّا في الثاني عشر من شهر ربيع الأوّل، الذي يصادف هذا العام يوم السابع والعشرين من شهر أيلول.
ويتقدّم عبيدات، باسمه وباسم أسرة الجامعة الأردنيّة قاطبة، بأسمى آيات التهنئة والمباركة والأمنيات الطّيبة، إلى مقام صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المُعظّم، ووليّ عهده الأمين الحسين بن عبد الله، وإلى الشعب الأردنيّ بأسره، راجيًا أن تكون هذه المناسبة فرصةً لاستذكار عظمة رسول الله، والمشي على نهجه، والاقتداء به رجلًا عظيمًا أرسله الله رحمة للعالمين.
وتمنّى عبيدات أن يمنّ الله علينا بمعاودة هذه الذكرى العطرة، والأمّتان العربيّة والإسلاميّة والإنسانية جمعاء في أفضل حال، تنعم في أمنٍ وسلامٍ وراحةٍ، وأن يحفظَ الأردنَّ وطنًا عزيزًا شامخًا، في ظلّ قيادتهِ الهاشميّةِ التي حملت الإرث جيلًا بعد جيل.
يهنّئ رئيس الجامعة الأردنيّة الدكتور نذير عبيدات كافّة العاملين في الجامعة من كوادر تدريسيّة وإداريّة وطلبة، بالذكرى السنويّة المُباركة للمولد النبويّ الشريف، تلك التي تطلّ علينا سنويًّا في الثاني عشر من شهر ربيع الأوّل، الذي يصادف هذا العام يوم السابع والعشرين من شهر أيلول.
ويتقدّم عبيدات، باسمه وباسم أسرة الجامعة الأردنيّة قاطبة، بأسمى آيات التهنئة والمباركة والأمنيات الطّيبة، إلى مقام صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المُعظّم، ووليّ عهده الأمين الحسين بن عبد الله، وإلى الشعب الأردنيّ بأسره، راجيًا أن تكون هذه المناسبة فرصةً لاستذكار عظمة رسول الله، والمشي على نهجه، والاقتداء به رجلًا عظيمًا أرسله الله رحمة للعالمين.
وتمنّى عبيدات أن يمنّ الله علينا بمعاودة هذه الذكرى العطرة، والأمّتان العربيّة والإسلاميّة والإنسانية جمعاء في أفضل حال، تنعم في أمنٍ وسلامٍ وراحةٍ، وأن يحفظَ الأردنَّ وطنًا عزيزًا شامخًا، في ظلّ قيادتهِ الهاشميّةِ التي حملت الإرث جيلًا بعد جيل.
يهنّئ رئيس الجامعة الأردنيّة الدكتور نذير عبيدات كافّة العاملين في الجامعة من كوادر تدريسيّة وإداريّة وطلبة، بالذكرى السنويّة المُباركة للمولد النبويّ الشريف، تلك التي تطلّ علينا سنويًّا في الثاني عشر من شهر ربيع الأوّل، الذي يصادف هذا العام يوم السابع والعشرين من شهر أيلول.
ويتقدّم عبيدات، باسمه وباسم أسرة الجامعة الأردنيّة قاطبة، بأسمى آيات التهنئة والمباركة والأمنيات الطّيبة، إلى مقام صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المُعظّم، ووليّ عهده الأمين الحسين بن عبد الله، وإلى الشعب الأردنيّ بأسره، راجيًا أن تكون هذه المناسبة فرصةً لاستذكار عظمة رسول الله، والمشي على نهجه، والاقتداء به رجلًا عظيمًا أرسله الله رحمة للعالمين.
وتمنّى عبيدات أن يمنّ الله علينا بمعاودة هذه الذكرى العطرة، والأمّتان العربيّة والإسلاميّة والإنسانية جمعاء في أفضل حال، تنعم في أمنٍ وسلامٍ وراحةٍ، وأن يحفظَ الأردنَّ وطنًا عزيزًا شامخًا، في ظلّ قيادتهِ الهاشميّةِ التي حملت الإرث جيلًا بعد جيل.
التعليقات