تراجعت أسعار النفط في التعاملات المبكرة الثلاثاء وسط مخاوف من تأثر الطلب على الوقود بإبقاء البنوك المركزية الكبرى أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول، حتى مع توقع شح المعروض.
وكان البنكان المركزيان الأميركي والأوروبي قد أكدا في الأيام القليلة الماضية التزامهما بمكافحة التضخم، مما يشير إلى أن سياسة التشديد النقدي قد تستمر لفترة أطول مما كان متوقعا.
ويؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى إبطاء النمو الاقتصادي، مما يحد من الطلب على النفط.
وفي إطار منفصل، قالت وكالة موديز للتصنيف الائتماني إن إغلاق الحكومة الأميركية سيضر بتصنيف أكبر اقتصاد في العالم، وهو تحذير يأتي بعد شهر من خفض وكالة فيتش تصنيف الولايات المتحدة درجة واحدة على خلفية أزمة سقف الديون.
وبينما لا يزال المعروض شحيحا مع تمديد روسيا والسعودية تخفيضات الإنتاج حتى نهاية العام، خففت موسكو أمس الاثنين حظرها المؤقت على صادرات البنزين والديزل، والذي صدر بشكل منفصل لتحقيق الاستقرار في السوق المحلية.
انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 16 سنتا إلى 93.13 دولار للبرميل بحلول الساعة 0300 بتوقيت غرينتش، وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 7 سنتات إلى 89.60 دولار.
وقالت “إيه.إن.زد ريسيرش” في مذكرة “تقلص إمدادات النفط قد يفوق تحديات الاقتصاد الكلي. نتوقع تداول النفط فوق 90 دولارا للبرميل خلال الأسبوع”.
وارتفعت أسعار النفط بنحو 30 بالمئة منذ منتصف العام مدفوعة في الغالب بنقص العرض، وهو ما قال بنك جيه.بي مورجان إنه تسبب في محو نصف نقطة مئوية من نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي في النصف الثاني من 2023.
تراجعت أسعار النفط في التعاملات المبكرة الثلاثاء وسط مخاوف من تأثر الطلب على الوقود بإبقاء البنوك المركزية الكبرى أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول، حتى مع توقع شح المعروض.
وكان البنكان المركزيان الأميركي والأوروبي قد أكدا في الأيام القليلة الماضية التزامهما بمكافحة التضخم، مما يشير إلى أن سياسة التشديد النقدي قد تستمر لفترة أطول مما كان متوقعا.
ويؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى إبطاء النمو الاقتصادي، مما يحد من الطلب على النفط.
وفي إطار منفصل، قالت وكالة موديز للتصنيف الائتماني إن إغلاق الحكومة الأميركية سيضر بتصنيف أكبر اقتصاد في العالم، وهو تحذير يأتي بعد شهر من خفض وكالة فيتش تصنيف الولايات المتحدة درجة واحدة على خلفية أزمة سقف الديون.
وبينما لا يزال المعروض شحيحا مع تمديد روسيا والسعودية تخفيضات الإنتاج حتى نهاية العام، خففت موسكو أمس الاثنين حظرها المؤقت على صادرات البنزين والديزل، والذي صدر بشكل منفصل لتحقيق الاستقرار في السوق المحلية.
انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 16 سنتا إلى 93.13 دولار للبرميل بحلول الساعة 0300 بتوقيت غرينتش، وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 7 سنتات إلى 89.60 دولار.
وقالت “إيه.إن.زد ريسيرش” في مذكرة “تقلص إمدادات النفط قد يفوق تحديات الاقتصاد الكلي. نتوقع تداول النفط فوق 90 دولارا للبرميل خلال الأسبوع”.
وارتفعت أسعار النفط بنحو 30 بالمئة منذ منتصف العام مدفوعة في الغالب بنقص العرض، وهو ما قال بنك جيه.بي مورجان إنه تسبب في محو نصف نقطة مئوية من نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي في النصف الثاني من 2023.
تراجعت أسعار النفط في التعاملات المبكرة الثلاثاء وسط مخاوف من تأثر الطلب على الوقود بإبقاء البنوك المركزية الكبرى أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول، حتى مع توقع شح المعروض.
وكان البنكان المركزيان الأميركي والأوروبي قد أكدا في الأيام القليلة الماضية التزامهما بمكافحة التضخم، مما يشير إلى أن سياسة التشديد النقدي قد تستمر لفترة أطول مما كان متوقعا.
ويؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى إبطاء النمو الاقتصادي، مما يحد من الطلب على النفط.
وفي إطار منفصل، قالت وكالة موديز للتصنيف الائتماني إن إغلاق الحكومة الأميركية سيضر بتصنيف أكبر اقتصاد في العالم، وهو تحذير يأتي بعد شهر من خفض وكالة فيتش تصنيف الولايات المتحدة درجة واحدة على خلفية أزمة سقف الديون.
وبينما لا يزال المعروض شحيحا مع تمديد روسيا والسعودية تخفيضات الإنتاج حتى نهاية العام، خففت موسكو أمس الاثنين حظرها المؤقت على صادرات البنزين والديزل، والذي صدر بشكل منفصل لتحقيق الاستقرار في السوق المحلية.
انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 16 سنتا إلى 93.13 دولار للبرميل بحلول الساعة 0300 بتوقيت غرينتش، وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 7 سنتات إلى 89.60 دولار.
وقالت “إيه.إن.زد ريسيرش” في مذكرة “تقلص إمدادات النفط قد يفوق تحديات الاقتصاد الكلي. نتوقع تداول النفط فوق 90 دولارا للبرميل خلال الأسبوع”.
وارتفعت أسعار النفط بنحو 30 بالمئة منذ منتصف العام مدفوعة في الغالب بنقص العرض، وهو ما قال بنك جيه.بي مورجان إنه تسبب في محو نصف نقطة مئوية من نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي في النصف الثاني من 2023.
التعليقات