صوت مجلس النواب بالبرلمان السويسري أمس الأربعاء لصالح الموافقة التشريعية النهائية على حظر غطاء الوجه، مثل البرقع أو النقاب الذي ترتديه بعض النساء المسلمات.
صوت المجلس الوطني بأغلبية 151 صوتًا مقابل 29 لصالح التشريع، الذي وافق عليه مجلس الشيوخ بالفعل. وقد تم تمريره من قبل حزب الشعب السويسري اليميني الشعبوي، وتغلب بسهولة على التحفظ الذي أبداه الوسطيون وحزب الخُضر.
تأتي هذه الخطوة في أعقاب استفتاء أجري على مستوى البلاد قبل عامين، حيث وافق الناخبون السويسريون بأغلبية ضئيلة على حظر النقاب، الذي يترك شقوقا للعيون، والبرقع وكذلك أقنعة التزلج والعصابات التي يرتديها بعض المتظاهرين.
مع تصويت مجلس النواب، عزز البرلمان الحظر في القانون الاتحادي وفرض غرامة تصل إلى 1000 فرنك (حوالي 1100 دولار) على المخالفين.
يحظر هذا الإجراء تغطية الأنف والفم والعينين في الأماكن العامة والمباني الخاصة التي يمكن للجمهور الوصول إليها، على الرغم من أنه يسمح ببعض الاستثناءات.
قليل من النساء في سويسرا يرتدين أغطية الوجه الكاملة مثل البرقع، والذي ربما يُعرف باسم الزي الذي يتم ارتداؤه في أفغانستان.
هناك كانتونان أو إقليمان سويسريان - جنوب تيتشينو وشمال سانت غالن - لديهما بالفعل قوانين مماثلة. من شأن التشريع الوطني أن يجعل سويسرا تتماشى مع دول مثل بلجيكا وفرنسا التي سنت تدابير مماثلة.
صوت مجلس النواب بالبرلمان السويسري أمس الأربعاء لصالح الموافقة التشريعية النهائية على حظر غطاء الوجه، مثل البرقع أو النقاب الذي ترتديه بعض النساء المسلمات.
صوت المجلس الوطني بأغلبية 151 صوتًا مقابل 29 لصالح التشريع، الذي وافق عليه مجلس الشيوخ بالفعل. وقد تم تمريره من قبل حزب الشعب السويسري اليميني الشعبوي، وتغلب بسهولة على التحفظ الذي أبداه الوسطيون وحزب الخُضر.
تأتي هذه الخطوة في أعقاب استفتاء أجري على مستوى البلاد قبل عامين، حيث وافق الناخبون السويسريون بأغلبية ضئيلة على حظر النقاب، الذي يترك شقوقا للعيون، والبرقع وكذلك أقنعة التزلج والعصابات التي يرتديها بعض المتظاهرين.
مع تصويت مجلس النواب، عزز البرلمان الحظر في القانون الاتحادي وفرض غرامة تصل إلى 1000 فرنك (حوالي 1100 دولار) على المخالفين.
يحظر هذا الإجراء تغطية الأنف والفم والعينين في الأماكن العامة والمباني الخاصة التي يمكن للجمهور الوصول إليها، على الرغم من أنه يسمح ببعض الاستثناءات.
قليل من النساء في سويسرا يرتدين أغطية الوجه الكاملة مثل البرقع، والذي ربما يُعرف باسم الزي الذي يتم ارتداؤه في أفغانستان.
هناك كانتونان أو إقليمان سويسريان - جنوب تيتشينو وشمال سانت غالن - لديهما بالفعل قوانين مماثلة. من شأن التشريع الوطني أن يجعل سويسرا تتماشى مع دول مثل بلجيكا وفرنسا التي سنت تدابير مماثلة.
صوت مجلس النواب بالبرلمان السويسري أمس الأربعاء لصالح الموافقة التشريعية النهائية على حظر غطاء الوجه، مثل البرقع أو النقاب الذي ترتديه بعض النساء المسلمات.
صوت المجلس الوطني بأغلبية 151 صوتًا مقابل 29 لصالح التشريع، الذي وافق عليه مجلس الشيوخ بالفعل. وقد تم تمريره من قبل حزب الشعب السويسري اليميني الشعبوي، وتغلب بسهولة على التحفظ الذي أبداه الوسطيون وحزب الخُضر.
تأتي هذه الخطوة في أعقاب استفتاء أجري على مستوى البلاد قبل عامين، حيث وافق الناخبون السويسريون بأغلبية ضئيلة على حظر النقاب، الذي يترك شقوقا للعيون، والبرقع وكذلك أقنعة التزلج والعصابات التي يرتديها بعض المتظاهرين.
مع تصويت مجلس النواب، عزز البرلمان الحظر في القانون الاتحادي وفرض غرامة تصل إلى 1000 فرنك (حوالي 1100 دولار) على المخالفين.
يحظر هذا الإجراء تغطية الأنف والفم والعينين في الأماكن العامة والمباني الخاصة التي يمكن للجمهور الوصول إليها، على الرغم من أنه يسمح ببعض الاستثناءات.
قليل من النساء في سويسرا يرتدين أغطية الوجه الكاملة مثل البرقع، والذي ربما يُعرف باسم الزي الذي يتم ارتداؤه في أفغانستان.
هناك كانتونان أو إقليمان سويسريان - جنوب تيتشينو وشمال سانت غالن - لديهما بالفعل قوانين مماثلة. من شأن التشريع الوطني أن يجعل سويسرا تتماشى مع دول مثل بلجيكا وفرنسا التي سنت تدابير مماثلة.
التعليقات