أدّى الآلاف من المصلين، اليوم الأحد، صلاة الفجر في المسجد الأقصى المبارك، رغم التشديدات العسكرية الكبيرة لقوات الاحتلال في محيط المسجد والبلدة القديمة في القدس المحتلة.
وشهدت باحات المسجد الأقصى حشدًا كبيرًا من المصلين الذين قدموا من مدينة القدس وضواحيها ومدن الداخل الفلسطيني المحتل وممن استطاع الوصول للمسجد من أهالي الضفة الغربية المحتلة.
وشددت قوات الاحتلال من إجراءاتها العسكرية على الوافدين إلى المسجد الأقصى لأداء صلاة الفجر، ودققت في بطاقاتهم الشخصية.
وتواصلت الدعوات الفلسطينية للحشد والرباط في المسجد الأقصى المبارك وإحياء حملة 'الفجر العظيم'، للتصدي لمخططات الاحتلال وتدنيس المستوطنين لباحاته، تزامنًا مع الأعياد اليهودية. وتحشد جماعات الهيكل المتطرفة المستوطنين لاقتحام واسع للمسجد الأقصى المبارك، خلال ثلاثة أعياد يهودية مقررة، تبدأ من اليوم 17 سبتمبر وحتى منتصف أكتوبر. وتتواصل التحذيرات المقدسية من خطورة الطقوس الاستيطانية في المسجد الأقصى المبارك ومدينة القدس، خلال الأعياد اليهودية.
أدّى الآلاف من المصلين، اليوم الأحد، صلاة الفجر في المسجد الأقصى المبارك، رغم التشديدات العسكرية الكبيرة لقوات الاحتلال في محيط المسجد والبلدة القديمة في القدس المحتلة.
وشهدت باحات المسجد الأقصى حشدًا كبيرًا من المصلين الذين قدموا من مدينة القدس وضواحيها ومدن الداخل الفلسطيني المحتل وممن استطاع الوصول للمسجد من أهالي الضفة الغربية المحتلة.
وشددت قوات الاحتلال من إجراءاتها العسكرية على الوافدين إلى المسجد الأقصى لأداء صلاة الفجر، ودققت في بطاقاتهم الشخصية.
وتواصلت الدعوات الفلسطينية للحشد والرباط في المسجد الأقصى المبارك وإحياء حملة 'الفجر العظيم'، للتصدي لمخططات الاحتلال وتدنيس المستوطنين لباحاته، تزامنًا مع الأعياد اليهودية. وتحشد جماعات الهيكل المتطرفة المستوطنين لاقتحام واسع للمسجد الأقصى المبارك، خلال ثلاثة أعياد يهودية مقررة، تبدأ من اليوم 17 سبتمبر وحتى منتصف أكتوبر. وتتواصل التحذيرات المقدسية من خطورة الطقوس الاستيطانية في المسجد الأقصى المبارك ومدينة القدس، خلال الأعياد اليهودية.
أدّى الآلاف من المصلين، اليوم الأحد، صلاة الفجر في المسجد الأقصى المبارك، رغم التشديدات العسكرية الكبيرة لقوات الاحتلال في محيط المسجد والبلدة القديمة في القدس المحتلة.
وشهدت باحات المسجد الأقصى حشدًا كبيرًا من المصلين الذين قدموا من مدينة القدس وضواحيها ومدن الداخل الفلسطيني المحتل وممن استطاع الوصول للمسجد من أهالي الضفة الغربية المحتلة.
وشددت قوات الاحتلال من إجراءاتها العسكرية على الوافدين إلى المسجد الأقصى لأداء صلاة الفجر، ودققت في بطاقاتهم الشخصية.
وتواصلت الدعوات الفلسطينية للحشد والرباط في المسجد الأقصى المبارك وإحياء حملة 'الفجر العظيم'، للتصدي لمخططات الاحتلال وتدنيس المستوطنين لباحاته، تزامنًا مع الأعياد اليهودية. وتحشد جماعات الهيكل المتطرفة المستوطنين لاقتحام واسع للمسجد الأقصى المبارك، خلال ثلاثة أعياد يهودية مقررة، تبدأ من اليوم 17 سبتمبر وحتى منتصف أكتوبر. وتتواصل التحذيرات المقدسية من خطورة الطقوس الاستيطانية في المسجد الأقصى المبارك ومدينة القدس، خلال الأعياد اليهودية.
التعليقات