ارتفعت أسعار النفط إلى أعلى مستوى لها في 10 أشهر في تعاملات الجمعة ليواصل الارتفاع للأسبوع الثالث على التوالي، وسط توقعات بقرب انتهاء دورة التشديد النقدي ووقف رفع أسعار الفائدة عالميا، إلى جانب مخاوف من عجز في الإمدادات.
وأنهت العقود الآجلة لخام برنت الجلسة مرتفعة 23 سنتا بما يعادل 0.25 % إلى 93.93 دولار للبرميل، فيما سجل مكاسب أسبوعية 3.6%.
وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 0.7% أو 61 سنتا إلى 90.77 دولار للبرميل. وهذا أعلى مستوى تداول للخامين القياسيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني.
وقفزت أسعار النفط بنسبة تجاوزت 30% منذ منتصف شهر يونيو، ولم يعد توقع المحللين بلوغها مستوى 100 دولار للبرميل أمراً نادراً، وفق ما ذكرته وكالة “بلومبرغ”.
وتوجد مؤشرات فنية على أن هذا الصعود قد بلغ ذروته. فمؤشر قوة النسبة لمدة 14 يوماً بالنسبة لمزيج برنت تجاوز عتبته، مشيراً إلى احتمال تراجع الأسعار، وذلك خلال معظم أيام الأسبوعين الماضيين.
وأدت المخاوف المستمرة بشأن العرض، وتوقعات بإبقاء البنك المركزي الأميركي أسعار الفائدة دون تغيير، إلى وضع أسعار النفط على الطريق الصحيح لتغلق مرتفعة للأسبوع الثالث على التوالي.
ويؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى زيادة تكاليف الاقتراض للشركات والمستهلكين، مما قد يبطئ النمو الاقتصادي ويقلل الطلب على النفط.
وقالت المحللة في (سي.إم.سي) تينا تنغ، إن خفض متطلبات الاحتياطي الإلزامي في الصين أسهم في رفع أسعار الطاقة والمعادن الصناعية بشكل عام، وفق “رويترز”.
من جانبه، أفاد المحلل في “أواندا” إدوارد مويا: “المراهنة على النفط أصبحت تجارة مفضلة في وول ستريت. لا أحد يشكك في أن قرار أوبك+ في نهاية الشهر الماضي سيبقي سوق النفط في حالة شح شديد في الربع الرابع”.
وقالت وكالة الطاقة الدولية هذا الأسبوع إنها تتوقع أن يؤدي تمديد السعودية وروسيا تخفيضات إنتاج النفط إلى عجز في السوق خلال الربع الرابع.
ارتفعت أسعار النفط إلى أعلى مستوى لها في 10 أشهر في تعاملات الجمعة ليواصل الارتفاع للأسبوع الثالث على التوالي، وسط توقعات بقرب انتهاء دورة التشديد النقدي ووقف رفع أسعار الفائدة عالميا، إلى جانب مخاوف من عجز في الإمدادات.
وأنهت العقود الآجلة لخام برنت الجلسة مرتفعة 23 سنتا بما يعادل 0.25 % إلى 93.93 دولار للبرميل، فيما سجل مكاسب أسبوعية 3.6%.
وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 0.7% أو 61 سنتا إلى 90.77 دولار للبرميل. وهذا أعلى مستوى تداول للخامين القياسيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني.
وقفزت أسعار النفط بنسبة تجاوزت 30% منذ منتصف شهر يونيو، ولم يعد توقع المحللين بلوغها مستوى 100 دولار للبرميل أمراً نادراً، وفق ما ذكرته وكالة “بلومبرغ”.
وتوجد مؤشرات فنية على أن هذا الصعود قد بلغ ذروته. فمؤشر قوة النسبة لمدة 14 يوماً بالنسبة لمزيج برنت تجاوز عتبته، مشيراً إلى احتمال تراجع الأسعار، وذلك خلال معظم أيام الأسبوعين الماضيين.
وأدت المخاوف المستمرة بشأن العرض، وتوقعات بإبقاء البنك المركزي الأميركي أسعار الفائدة دون تغيير، إلى وضع أسعار النفط على الطريق الصحيح لتغلق مرتفعة للأسبوع الثالث على التوالي.
ويؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى زيادة تكاليف الاقتراض للشركات والمستهلكين، مما قد يبطئ النمو الاقتصادي ويقلل الطلب على النفط.
وقالت المحللة في (سي.إم.سي) تينا تنغ، إن خفض متطلبات الاحتياطي الإلزامي في الصين أسهم في رفع أسعار الطاقة والمعادن الصناعية بشكل عام، وفق “رويترز”.
من جانبه، أفاد المحلل في “أواندا” إدوارد مويا: “المراهنة على النفط أصبحت تجارة مفضلة في وول ستريت. لا أحد يشكك في أن قرار أوبك+ في نهاية الشهر الماضي سيبقي سوق النفط في حالة شح شديد في الربع الرابع”.
وقالت وكالة الطاقة الدولية هذا الأسبوع إنها تتوقع أن يؤدي تمديد السعودية وروسيا تخفيضات إنتاج النفط إلى عجز في السوق خلال الربع الرابع.
ارتفعت أسعار النفط إلى أعلى مستوى لها في 10 أشهر في تعاملات الجمعة ليواصل الارتفاع للأسبوع الثالث على التوالي، وسط توقعات بقرب انتهاء دورة التشديد النقدي ووقف رفع أسعار الفائدة عالميا، إلى جانب مخاوف من عجز في الإمدادات.
وأنهت العقود الآجلة لخام برنت الجلسة مرتفعة 23 سنتا بما يعادل 0.25 % إلى 93.93 دولار للبرميل، فيما سجل مكاسب أسبوعية 3.6%.
وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 0.7% أو 61 سنتا إلى 90.77 دولار للبرميل. وهذا أعلى مستوى تداول للخامين القياسيين منذ نوفمبر/تشرين الثاني.
وقفزت أسعار النفط بنسبة تجاوزت 30% منذ منتصف شهر يونيو، ولم يعد توقع المحللين بلوغها مستوى 100 دولار للبرميل أمراً نادراً، وفق ما ذكرته وكالة “بلومبرغ”.
وتوجد مؤشرات فنية على أن هذا الصعود قد بلغ ذروته. فمؤشر قوة النسبة لمدة 14 يوماً بالنسبة لمزيج برنت تجاوز عتبته، مشيراً إلى احتمال تراجع الأسعار، وذلك خلال معظم أيام الأسبوعين الماضيين.
وأدت المخاوف المستمرة بشأن العرض، وتوقعات بإبقاء البنك المركزي الأميركي أسعار الفائدة دون تغيير، إلى وضع أسعار النفط على الطريق الصحيح لتغلق مرتفعة للأسبوع الثالث على التوالي.
ويؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى زيادة تكاليف الاقتراض للشركات والمستهلكين، مما قد يبطئ النمو الاقتصادي ويقلل الطلب على النفط.
وقالت المحللة في (سي.إم.سي) تينا تنغ، إن خفض متطلبات الاحتياطي الإلزامي في الصين أسهم في رفع أسعار الطاقة والمعادن الصناعية بشكل عام، وفق “رويترز”.
من جانبه، أفاد المحلل في “أواندا” إدوارد مويا: “المراهنة على النفط أصبحت تجارة مفضلة في وول ستريت. لا أحد يشكك في أن قرار أوبك+ في نهاية الشهر الماضي سيبقي سوق النفط في حالة شح شديد في الربع الرابع”.
وقالت وكالة الطاقة الدولية هذا الأسبوع إنها تتوقع أن يؤدي تمديد السعودية وروسيا تخفيضات إنتاج النفط إلى عجز في السوق خلال الربع الرابع.
التعليقات