قال رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الدكتور احمد فخري العجلوني ان ابرز التحديات التي تواجه الجامعة هي التحديات المالية الكبيرة المتمثلة بديون الجامعة على الجهات المبتعثة للطلبة، والكلف المرتفعة للتعليم التقني ومحدودية المساحة في حرم الجامعة في مدينة السلط والتي تحد من إمكانية إنشاء مبان جديدة وقاعات تدريسية وتوفير مختبرات.
وبين خلال لقائه اليوم الخميس وفد من ملتقى النخبة ان الجامعة وضعت خطة وتصور واضح لتوسعة وتطوير جميع كلياتها وتحسين بناها التحتية والتكنولوجية لتواكب روح العصر والارتقاء بالعملية التعليمية وفق أحدث المعايير، مشيرا الى العمل على استملاك أراض على الواجهة الغربية بمساحة 46 دونما ليتم إنشاء مبان للكليات ومرافق حيوية وصالة متعددة الأغراض تخدم المجتمع المحلي وتساهم في تطوير وتحسين المناطق المحيطة وتحقق التنمية فيها.
وعرض رئيس الجامعة خلال اللقاء نبذة عن الجامعة وإعداد الطلبة والبرامج الأكاديمية التي تدرس فيها، والتحديات والخطط المستقبلية في التوسع والتطوير والتحسين في مختلف الكليات.
وأشار الدكتور العجلوني الى انه ومن ضمن خطط الجامعة المستقبلية إنشاء مبان لكليتي التمريض وكلية العلوم الطبية المساندة بالقرب من مستشفى السلط الجديد في حال توفر التمويل مبينا ان الجامعة أنهت المخططات الهندسية لإنشاء مبنيين لكليتي الذكاء الاصطناعي و الأمير عبدالله بن غازي لتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات بمساحة 16 ألف متر مربع.
وأوضح الدكتور العجلوني ان الجامعة ستعمل وضمن خططها المستقبلية على إنشاء مبان لكافة مراكزها العلمية ومبنى لمركز السلط التراثي وإنشاء مبنى للقاعات التدريسية في كلية رحمة.
وبين ان الجامعة تعمل على استحداث برامج وتخصصات بناء على حاجات السوق المحلي والإقليمي والدولي بحيث تكون تخصصات تقنية تطبيقية تحاكي مهن المستقبل.
بدورهم أشاد أعضاء ملتقى النخبة بالإنجازات والتحديات والخطط المستقبلية الواضحة لهدف التطوير والتحسين، لافتين إلى عدد من الملاحظات والمداخلات والاستفسارات والتي ركزت على دعم سياسة الجامعة وتركيزها واهتمامها بالتعليم التطبيقي والتقني والارتقاء بنوعية وجودة التعليم وربط استحداث تخصصات جديدة بحاجة الأسواق المحلية والإقليمية ودعم خطة الجامعة التوسعية بهدف التحديث والتطوير وضرورة ان تكون للجامعة دور رئيسي في تنمية وتطوير المجتمعات المحلية بالإضافة الى ضرورة تركيز الجامعة على بناء شخصية الطالب وتأهيله سلوكيا وتربويا.
قال رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الدكتور احمد فخري العجلوني ان ابرز التحديات التي تواجه الجامعة هي التحديات المالية الكبيرة المتمثلة بديون الجامعة على الجهات المبتعثة للطلبة، والكلف المرتفعة للتعليم التقني ومحدودية المساحة في حرم الجامعة في مدينة السلط والتي تحد من إمكانية إنشاء مبان جديدة وقاعات تدريسية وتوفير مختبرات.
وبين خلال لقائه اليوم الخميس وفد من ملتقى النخبة ان الجامعة وضعت خطة وتصور واضح لتوسعة وتطوير جميع كلياتها وتحسين بناها التحتية والتكنولوجية لتواكب روح العصر والارتقاء بالعملية التعليمية وفق أحدث المعايير، مشيرا الى العمل على استملاك أراض على الواجهة الغربية بمساحة 46 دونما ليتم إنشاء مبان للكليات ومرافق حيوية وصالة متعددة الأغراض تخدم المجتمع المحلي وتساهم في تطوير وتحسين المناطق المحيطة وتحقق التنمية فيها.
وعرض رئيس الجامعة خلال اللقاء نبذة عن الجامعة وإعداد الطلبة والبرامج الأكاديمية التي تدرس فيها، والتحديات والخطط المستقبلية في التوسع والتطوير والتحسين في مختلف الكليات.
وأشار الدكتور العجلوني الى انه ومن ضمن خطط الجامعة المستقبلية إنشاء مبان لكليتي التمريض وكلية العلوم الطبية المساندة بالقرب من مستشفى السلط الجديد في حال توفر التمويل مبينا ان الجامعة أنهت المخططات الهندسية لإنشاء مبنيين لكليتي الذكاء الاصطناعي و الأمير عبدالله بن غازي لتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات بمساحة 16 ألف متر مربع.
وأوضح الدكتور العجلوني ان الجامعة ستعمل وضمن خططها المستقبلية على إنشاء مبان لكافة مراكزها العلمية ومبنى لمركز السلط التراثي وإنشاء مبنى للقاعات التدريسية في كلية رحمة.
وبين ان الجامعة تعمل على استحداث برامج وتخصصات بناء على حاجات السوق المحلي والإقليمي والدولي بحيث تكون تخصصات تقنية تطبيقية تحاكي مهن المستقبل.
بدورهم أشاد أعضاء ملتقى النخبة بالإنجازات والتحديات والخطط المستقبلية الواضحة لهدف التطوير والتحسين، لافتين إلى عدد من الملاحظات والمداخلات والاستفسارات والتي ركزت على دعم سياسة الجامعة وتركيزها واهتمامها بالتعليم التطبيقي والتقني والارتقاء بنوعية وجودة التعليم وربط استحداث تخصصات جديدة بحاجة الأسواق المحلية والإقليمية ودعم خطة الجامعة التوسعية بهدف التحديث والتطوير وضرورة ان تكون للجامعة دور رئيسي في تنمية وتطوير المجتمعات المحلية بالإضافة الى ضرورة تركيز الجامعة على بناء شخصية الطالب وتأهيله سلوكيا وتربويا.
قال رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الدكتور احمد فخري العجلوني ان ابرز التحديات التي تواجه الجامعة هي التحديات المالية الكبيرة المتمثلة بديون الجامعة على الجهات المبتعثة للطلبة، والكلف المرتفعة للتعليم التقني ومحدودية المساحة في حرم الجامعة في مدينة السلط والتي تحد من إمكانية إنشاء مبان جديدة وقاعات تدريسية وتوفير مختبرات.
وبين خلال لقائه اليوم الخميس وفد من ملتقى النخبة ان الجامعة وضعت خطة وتصور واضح لتوسعة وتطوير جميع كلياتها وتحسين بناها التحتية والتكنولوجية لتواكب روح العصر والارتقاء بالعملية التعليمية وفق أحدث المعايير، مشيرا الى العمل على استملاك أراض على الواجهة الغربية بمساحة 46 دونما ليتم إنشاء مبان للكليات ومرافق حيوية وصالة متعددة الأغراض تخدم المجتمع المحلي وتساهم في تطوير وتحسين المناطق المحيطة وتحقق التنمية فيها.
وعرض رئيس الجامعة خلال اللقاء نبذة عن الجامعة وإعداد الطلبة والبرامج الأكاديمية التي تدرس فيها، والتحديات والخطط المستقبلية في التوسع والتطوير والتحسين في مختلف الكليات.
وأشار الدكتور العجلوني الى انه ومن ضمن خطط الجامعة المستقبلية إنشاء مبان لكليتي التمريض وكلية العلوم الطبية المساندة بالقرب من مستشفى السلط الجديد في حال توفر التمويل مبينا ان الجامعة أنهت المخططات الهندسية لإنشاء مبنيين لكليتي الذكاء الاصطناعي و الأمير عبدالله بن غازي لتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات بمساحة 16 ألف متر مربع.
وأوضح الدكتور العجلوني ان الجامعة ستعمل وضمن خططها المستقبلية على إنشاء مبان لكافة مراكزها العلمية ومبنى لمركز السلط التراثي وإنشاء مبنى للقاعات التدريسية في كلية رحمة.
وبين ان الجامعة تعمل على استحداث برامج وتخصصات بناء على حاجات السوق المحلي والإقليمي والدولي بحيث تكون تخصصات تقنية تطبيقية تحاكي مهن المستقبل.
بدورهم أشاد أعضاء ملتقى النخبة بالإنجازات والتحديات والخطط المستقبلية الواضحة لهدف التطوير والتحسين، لافتين إلى عدد من الملاحظات والمداخلات والاستفسارات والتي ركزت على دعم سياسة الجامعة وتركيزها واهتمامها بالتعليم التطبيقي والتقني والارتقاء بنوعية وجودة التعليم وربط استحداث تخصصات جديدة بحاجة الأسواق المحلية والإقليمية ودعم خطة الجامعة التوسعية بهدف التحديث والتطوير وضرورة ان تكون للجامعة دور رئيسي في تنمية وتطوير المجتمعات المحلية بالإضافة الى ضرورة تركيز الجامعة على بناء شخصية الطالب وتأهيله سلوكيا وتربويا.
التعليقات