اطلع وفد من جامعة فلسطين التقنية - خضوري، على تجربة جامعة الشرق الأوسط في إدارة الشؤون المالية، والإدارية، وتكنولوجيا المعلومات، وذلك ضمن رؤية الجامعة التي ترى في التعاون التعليمي الإقليمي استجابة مستحقة لتطوير الخطط والبرامج في ذات المجال.
وفي هذا الصدد، قال نائب رئيس هيئة المديرين الدكتور أحمد ناصر الدين، بحضور المستشار القانوني للجامعة الأستاذ الدكتور أنيس المنصور، وعدد من مدراء الدوائر والوحدات الإدارية في الجامعة، إن جامعة الشرق الأوسط تؤمن بضرورة تسهيل نقل المعارف من العالم الأكاديمي إلى قطاع الأعمال، تعزيزًا للنمو الفكري، وتزويدًا لفرص الارتقاء التقني، وتطويرًا لمدارك الطلبة المعرفية، مُحدثًا الوفد الفلسطيني عن برامج الجامعة الجديدة في ميدان الترجمة التطبيقية، والعلاج الطبيعي، والأمن السيبراني، إلى جانب شراكاتها المستضافة مع الجانب البريطاني في حقول الإعلام، والأعمال، والصيدلة.
بدوره أوضح الدكتور المنصور أن أهمية هذا اللقاء تأتي من تعزيزه التعاون في مجال مشاركة المعرفة والابتكار، فجامعة الشرق الأوسط تنظر لشركائها على أنهم مراكز للمعرفة والبحث، تعزز من قدرتها على تطوير تقنيات جديدة، مِمَّا يسمح لهم بتجميع معارفهم ومهاراتهم لمعالجة المشكلات المعقدة وتطوير حلول جديدة لها.
من جانبه، أشاد الوفد الفلسطيني بتجربة جامعة الشرق الأوسط التي تمثل منارةً أكاديمية يُعتد بها في تقديم برامج تعليميّة تقنيّة مميّزة، وأنها تلتقي مع جامعة فلسطين التقنية - خضوري في توفير البرامج الأكاديميّة المختلفة ذات الجودة العالية في التعليم الجامعي والدراسات العُليا، وإعداد خرّيجين أكفّاء قادرين على المُساهمة بفاعليّة في صُنع مستقبل وطنهم وأمتهم، ليثني خلال جولةٍ في مرافق الجامعة على جودة البنية التحتية، ومتانة البنية العلمية والمعرفية لبرامجها وتخصصاتها.
وفي هذا الصدد، قال نائب رئيس هيئة المديرين الدكتور أحمد ناصر الدين، بحضور المستشار القانوني للجامعة الأستاذ الدكتور أنيس المنصور، وعدد من مدراء الدوائر والوحدات الإدارية في الجامعة، إن جامعة الشرق الأوسط تؤمن بضرورة تسهيل نقل المعارف من العالم الأكاديمي إلى قطاع الأعمال، تعزيزًا للنمو الفكري، وتزويدًا لفرص الارتقاء التقني، وتطويرًا لمدارك الطلبة المعرفية، مُحدثًا الوفد الفلسطيني عن برامج الجامعة الجديدة في ميدان الترجمة التطبيقية، والعلاج الطبيعي، والأمن السيبراني، إلى جانب شراكاتها المستضافة مع الجانب البريطاني في حقول الإعلام، والأعمال، والصيدلة.
بدوره أوضح الدكتور المنصور أن أهمية هذا اللقاء تأتي من تعزيزه التعاون في مجال مشاركة المعرفة والابتكار، فجامعة الشرق الأوسط تنظر لشركائها على أنهم مراكز للمعرفة والبحث، تعزز من قدرتها على تطوير تقنيات جديدة، مِمَّا يسمح لهم بتجميع معارفهم ومهاراتهم لمعالجة المشكلات المعقدة وتطوير حلول جديدة لها.
من جانبه، أشاد الوفد الفلسطيني بتجربة جامعة الشرق الأوسط التي تمثل منارةً أكاديمية يُعتد بها في تقديم برامج تعليميّة تقنيّة مميّزة، وأنها تلتقي مع جامعة فلسطين التقنية - خضوري في توفير البرامج الأكاديميّة المختلفة ذات الجودة العالية في التعليم الجامعي والدراسات العُليا، وإعداد خرّيجين أكفّاء قادرين على المُساهمة بفاعليّة في صُنع مستقبل وطنهم وأمتهم، ليثني خلال جولةٍ في مرافق الجامعة على جودة البنية التحتية، ومتانة البنية العلمية والمعرفية لبرامجها وتخصصاتها.
التعليقات