أسفرت الاشتباكات المسلحة بين حركة فتح وجماعات إسلامية في مخيم عين الحلوة في جنوب لبنان منذ اندلاعها ليل الخميس الماضي، عن مقتل 15 شخصا وإصابة أكثر من 150 جريحا، بحسب ما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية الخميس.
الأربعاء، قُتل 7 أشخاص بتجدّد الاشتباكات المسلحة، حيث تحدثت الوكالة عن 'مواجهات عنيفة' شهدها أكبر مخيم للاجئين الفلسطينيين في لبنان، بين حركة فتح ومجموعات إسلامية، 'استخدمت فيها مختلف الأسلحة الثقيلة والقذائف الصاروخية التي طاولت أماكن متفرقة من مدينة صيدا'.
وشهد مخيم عين الحلوة 'حركة نزوح كبيرة' إلى مدينة صيدا ومنطقتها وفق الوكالة.
وبحسب الوكالة، إلى أن الاشتباكات في مخيم عين الحلوة أنهت أسبوعها الأول في غياب الحلول وتعثر كل المحاولات لكف الأحداث الدامية واستمرارها في ظل تداعيات الأزمة التي تعيشها صيدا والمنطقة بأكملها جراء هذه الاشتباكات التي وصلت إلى ذروتها عصر الأربعاء باحتدام جبهات ومحاور القتال دفعة واحدة دامت حتى ما بعد منتصف الليل لتتوقف على جبهة حي حطين - جبل الحليب من الجهة الجنوبية - الشرقية للمخيم.
وأضافت الوكالة أن الاشتباكات استمرت متقطعة على المقلب الآخر من الجهة الشمالية في محور البركسات - الطوارىء، حيث استخدمت خلالها القنابل المضيئة للمرة الأولى في سماء المخيم وأُدخلت أنواع جديدة من قذائف المدفعية والصاروخية التي كان يسمع دوي انفجارها في أماكن بعيدة من عمق الجنوب، ما أدى إلى اشتعال الحرائق داخل المنازل الواقعة في محاور الاقتتال والأماكن المستهدفة، وموجة نزوح كثيفة للأهالي التي شملت أحياء جديدة نتيجة اشتداد القصف العشوائي الذي طالها.
أسفرت الاشتباكات المسلحة بين حركة فتح وجماعات إسلامية في مخيم عين الحلوة في جنوب لبنان منذ اندلاعها ليل الخميس الماضي، عن مقتل 15 شخصا وإصابة أكثر من 150 جريحا، بحسب ما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية الخميس.
الأربعاء، قُتل 7 أشخاص بتجدّد الاشتباكات المسلحة، حيث تحدثت الوكالة عن 'مواجهات عنيفة' شهدها أكبر مخيم للاجئين الفلسطينيين في لبنان، بين حركة فتح ومجموعات إسلامية، 'استخدمت فيها مختلف الأسلحة الثقيلة والقذائف الصاروخية التي طاولت أماكن متفرقة من مدينة صيدا'.
وشهد مخيم عين الحلوة 'حركة نزوح كبيرة' إلى مدينة صيدا ومنطقتها وفق الوكالة.
وبحسب الوكالة، إلى أن الاشتباكات في مخيم عين الحلوة أنهت أسبوعها الأول في غياب الحلول وتعثر كل المحاولات لكف الأحداث الدامية واستمرارها في ظل تداعيات الأزمة التي تعيشها صيدا والمنطقة بأكملها جراء هذه الاشتباكات التي وصلت إلى ذروتها عصر الأربعاء باحتدام جبهات ومحاور القتال دفعة واحدة دامت حتى ما بعد منتصف الليل لتتوقف على جبهة حي حطين - جبل الحليب من الجهة الجنوبية - الشرقية للمخيم.
وأضافت الوكالة أن الاشتباكات استمرت متقطعة على المقلب الآخر من الجهة الشمالية في محور البركسات - الطوارىء، حيث استخدمت خلالها القنابل المضيئة للمرة الأولى في سماء المخيم وأُدخلت أنواع جديدة من قذائف المدفعية والصاروخية التي كان يسمع دوي انفجارها في أماكن بعيدة من عمق الجنوب، ما أدى إلى اشتعال الحرائق داخل المنازل الواقعة في محاور الاقتتال والأماكن المستهدفة، وموجة نزوح كثيفة للأهالي التي شملت أحياء جديدة نتيجة اشتداد القصف العشوائي الذي طالها.
أسفرت الاشتباكات المسلحة بين حركة فتح وجماعات إسلامية في مخيم عين الحلوة في جنوب لبنان منذ اندلاعها ليل الخميس الماضي، عن مقتل 15 شخصا وإصابة أكثر من 150 جريحا، بحسب ما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية الخميس.
الأربعاء، قُتل 7 أشخاص بتجدّد الاشتباكات المسلحة، حيث تحدثت الوكالة عن 'مواجهات عنيفة' شهدها أكبر مخيم للاجئين الفلسطينيين في لبنان، بين حركة فتح ومجموعات إسلامية، 'استخدمت فيها مختلف الأسلحة الثقيلة والقذائف الصاروخية التي طاولت أماكن متفرقة من مدينة صيدا'.
وشهد مخيم عين الحلوة 'حركة نزوح كبيرة' إلى مدينة صيدا ومنطقتها وفق الوكالة.
وبحسب الوكالة، إلى أن الاشتباكات في مخيم عين الحلوة أنهت أسبوعها الأول في غياب الحلول وتعثر كل المحاولات لكف الأحداث الدامية واستمرارها في ظل تداعيات الأزمة التي تعيشها صيدا والمنطقة بأكملها جراء هذه الاشتباكات التي وصلت إلى ذروتها عصر الأربعاء باحتدام جبهات ومحاور القتال دفعة واحدة دامت حتى ما بعد منتصف الليل لتتوقف على جبهة حي حطين - جبل الحليب من الجهة الجنوبية - الشرقية للمخيم.
وأضافت الوكالة أن الاشتباكات استمرت متقطعة على المقلب الآخر من الجهة الشمالية في محور البركسات - الطوارىء، حيث استخدمت خلالها القنابل المضيئة للمرة الأولى في سماء المخيم وأُدخلت أنواع جديدة من قذائف المدفعية والصاروخية التي كان يسمع دوي انفجارها في أماكن بعيدة من عمق الجنوب، ما أدى إلى اشتعال الحرائق داخل المنازل الواقعة في محاور الاقتتال والأماكن المستهدفة، وموجة نزوح كثيفة للأهالي التي شملت أحياء جديدة نتيجة اشتداد القصف العشوائي الذي طالها.
التعليقات