أدى إطلاق هاتف “آيفون 15” الذي طال انتظاره من قبل شركة “أبل” إلى خيبة أمل المستثمرين، ولا يبدو أن “وول ستريت” متحمسة أيضًا.
كشفت الشركة الأكثر قيمة في العالم، النقاب عن طرازات “آيفون” الجديدة يوم الثلاثاء، وسارت الأمور كما كان متوقعًا إلى حد كبير. وكانت المفاجأة الوحيدة هي عدم زيادة سعر “آيفون برو”، وهو ما توقعه المحللون إلى حد كبير على الرغم من أن الشركة رفعت السعر المبدئي لجهاز “برو ماكس” بمقدار 100 دولار.
ارتفعت أسهم شركة “أبل”، التي انخفضت بنسبة 1.7% إلى 176.30 دولار يوم الثلاثاء، بمتوسط 5% في الأشهر الثلاثة التي أعقبت إصدار “آيفون”. وفي تعاملات ما قبل افتتاح السوق يوم الأربعاء، تراجعت أسهم الشركة بنسبة 0.4% إلى 176.66 دولار.
وبحسب تقرير لـ”MarketWatch” اطلعت عليه “العربية.نت”، قال المحلل في “D.A. Davidson” توم فورتي، في مذكرة يوم الأربعاء: “على عكس السنوات الماضية، نعتقد أن الشركة قد لا تكون قادرة على الاعتماد على مبيعات “آيفون” القوية لدفع سعر سهمها إلى الارتفاع”.
وأشار فورتي إلى أن إدارة الشركة كانت تتجه نحو انخفاض الإيرادات في الربع المنتهي في أيلول على الرغم من تاريخ إصدار “آيفون 15” في 22 أيلول. وأشار أيضًا إلى “احتمالية المبيعات الضعيفة” في الصين. ولم يغير تصنيفه للسهم عند “المحايد” بالإضافة إلى السعر المستهدف عند 180 دولارًا للسهم.
كما رأى محللو “KeyBanc”، بقيادة جون فينه، أن إطلاق المنتج كان “سلبيًا بعض الشيء” بالنسبة للسهم، لكنهم حافظوا على تصنيفهم عند “الوزن الزائد في المحفظة” وسعر مستهدف عند 200 دولار.
وقالوا: “إننا نعتبر حدث أيلول بمثابة “تأثير سلبي متواضع” لشركة “أبل” نظرًا لعدم وجود زيادة متوقعة في الأسعار للطراز “برو”، والميزات التي تفتقر إلى حافز مقنع للمستهلكين لترقية هواتفهم”.
واعتبر محللو “Evercore ISI” هذا الحدث بأنه “مخيب للآمال إلى حد ما”، وقالوا إن زيادة سعر “برو” كان من شأنه أن يساعد في التخفيف من تأثيرات الهاتف الذكي الجديد الذي أطلقته “هواوي” مؤخرًا.
أدى إطلاق هاتف “آيفون 15” الذي طال انتظاره من قبل شركة “أبل” إلى خيبة أمل المستثمرين، ولا يبدو أن “وول ستريت” متحمسة أيضًا.
كشفت الشركة الأكثر قيمة في العالم، النقاب عن طرازات “آيفون” الجديدة يوم الثلاثاء، وسارت الأمور كما كان متوقعًا إلى حد كبير. وكانت المفاجأة الوحيدة هي عدم زيادة سعر “آيفون برو”، وهو ما توقعه المحللون إلى حد كبير على الرغم من أن الشركة رفعت السعر المبدئي لجهاز “برو ماكس” بمقدار 100 دولار.
ارتفعت أسهم شركة “أبل”، التي انخفضت بنسبة 1.7% إلى 176.30 دولار يوم الثلاثاء، بمتوسط 5% في الأشهر الثلاثة التي أعقبت إصدار “آيفون”. وفي تعاملات ما قبل افتتاح السوق يوم الأربعاء، تراجعت أسهم الشركة بنسبة 0.4% إلى 176.66 دولار.
وبحسب تقرير لـ”MarketWatch” اطلعت عليه “العربية.نت”، قال المحلل في “D.A. Davidson” توم فورتي، في مذكرة يوم الأربعاء: “على عكس السنوات الماضية، نعتقد أن الشركة قد لا تكون قادرة على الاعتماد على مبيعات “آيفون” القوية لدفع سعر سهمها إلى الارتفاع”.
وأشار فورتي إلى أن إدارة الشركة كانت تتجه نحو انخفاض الإيرادات في الربع المنتهي في أيلول على الرغم من تاريخ إصدار “آيفون 15” في 22 أيلول. وأشار أيضًا إلى “احتمالية المبيعات الضعيفة” في الصين. ولم يغير تصنيفه للسهم عند “المحايد” بالإضافة إلى السعر المستهدف عند 180 دولارًا للسهم.
كما رأى محللو “KeyBanc”، بقيادة جون فينه، أن إطلاق المنتج كان “سلبيًا بعض الشيء” بالنسبة للسهم، لكنهم حافظوا على تصنيفهم عند “الوزن الزائد في المحفظة” وسعر مستهدف عند 200 دولار.
وقالوا: “إننا نعتبر حدث أيلول بمثابة “تأثير سلبي متواضع” لشركة “أبل” نظرًا لعدم وجود زيادة متوقعة في الأسعار للطراز “برو”، والميزات التي تفتقر إلى حافز مقنع للمستهلكين لترقية هواتفهم”.
واعتبر محللو “Evercore ISI” هذا الحدث بأنه “مخيب للآمال إلى حد ما”، وقالوا إن زيادة سعر “برو” كان من شأنه أن يساعد في التخفيف من تأثيرات الهاتف الذكي الجديد الذي أطلقته “هواوي” مؤخرًا.
أدى إطلاق هاتف “آيفون 15” الذي طال انتظاره من قبل شركة “أبل” إلى خيبة أمل المستثمرين، ولا يبدو أن “وول ستريت” متحمسة أيضًا.
كشفت الشركة الأكثر قيمة في العالم، النقاب عن طرازات “آيفون” الجديدة يوم الثلاثاء، وسارت الأمور كما كان متوقعًا إلى حد كبير. وكانت المفاجأة الوحيدة هي عدم زيادة سعر “آيفون برو”، وهو ما توقعه المحللون إلى حد كبير على الرغم من أن الشركة رفعت السعر المبدئي لجهاز “برو ماكس” بمقدار 100 دولار.
ارتفعت أسهم شركة “أبل”، التي انخفضت بنسبة 1.7% إلى 176.30 دولار يوم الثلاثاء، بمتوسط 5% في الأشهر الثلاثة التي أعقبت إصدار “آيفون”. وفي تعاملات ما قبل افتتاح السوق يوم الأربعاء، تراجعت أسهم الشركة بنسبة 0.4% إلى 176.66 دولار.
وبحسب تقرير لـ”MarketWatch” اطلعت عليه “العربية.نت”، قال المحلل في “D.A. Davidson” توم فورتي، في مذكرة يوم الأربعاء: “على عكس السنوات الماضية، نعتقد أن الشركة قد لا تكون قادرة على الاعتماد على مبيعات “آيفون” القوية لدفع سعر سهمها إلى الارتفاع”.
وأشار فورتي إلى أن إدارة الشركة كانت تتجه نحو انخفاض الإيرادات في الربع المنتهي في أيلول على الرغم من تاريخ إصدار “آيفون 15” في 22 أيلول. وأشار أيضًا إلى “احتمالية المبيعات الضعيفة” في الصين. ولم يغير تصنيفه للسهم عند “المحايد” بالإضافة إلى السعر المستهدف عند 180 دولارًا للسهم.
كما رأى محللو “KeyBanc”، بقيادة جون فينه، أن إطلاق المنتج كان “سلبيًا بعض الشيء” بالنسبة للسهم، لكنهم حافظوا على تصنيفهم عند “الوزن الزائد في المحفظة” وسعر مستهدف عند 200 دولار.
وقالوا: “إننا نعتبر حدث أيلول بمثابة “تأثير سلبي متواضع” لشركة “أبل” نظرًا لعدم وجود زيادة متوقعة في الأسعار للطراز “برو”، والميزات التي تفتقر إلى حافز مقنع للمستهلكين لترقية هواتفهم”.
واعتبر محللو “Evercore ISI” هذا الحدث بأنه “مخيب للآمال إلى حد ما”، وقالوا إن زيادة سعر “برو” كان من شأنه أن يساعد في التخفيف من تأثيرات الهاتف الذكي الجديد الذي أطلقته “هواوي” مؤخرًا.
التعليقات