شهدت محافظات الضفة الغربية، الثلاثاء، فعاليات ووقفات دعم وإسناد للأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خاصة المرضى الذين يتعرضون لسياسة الإهمال الطبي المتعمد في السجون الإسرائيلية، والمعتقلين إداريا.
ونظمت الوقفات والفعاليات تلبية لدعوة هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير، والتجمع الوطني لأسر الشهداء، ولجنة التنسيق الفصائلي.
وأكد المشاركون في الوقفة المساندة للأسرى التي نُظمت في ميدان الشهيد ياسر عرفات في مدينة جنين، مركزية قضية الأسرى لدى القيادة الفلسطينية والشعب الفلسطيني.
وحمل مدير هيئة شؤون الأسرى والمحررين سياف أبو سيف سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن الخطر والتدهور القائم على حياة الأسرى المضربين عن الطعام، سلطان خلف، وماهر الأخرس، وكايد الفسفوس.
وفي البيرة، شارك أسرى محررون، وذوو معتقلين، وممثلون عن مؤسسات الأسرى، والقوى والفصائل، وأطفال من طلبة مدارس المستقبل في الاعتصام الأسبوعي لإسناد الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، أمام مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر، في مدينة البيرة
ورفع المشاركون صور العشرات من الأسرى، ولافتات تندد بانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحق الأسرى، لا سيما المرضى والمضربين عن الطعام والمعزولين، والقوانين والإجراءات التي تستهدف إنجازاتهم وحقوقهم، وآخرها قرار وزير 'الأمن القومي' في حكومة الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، القاضي بتقليص زيارات الأهالي لأبنائهم في سجون الاحتلال، من مرة واحدة في الشهر الواحد إلى مرة كل شهرين.
أما في طولكرم، وجه المشاركون في الاعتصام الأسبوعي التضامني مع الأسرى القابعين في سجون الاحتلال، أمام مكتب الصليب الأحمر، رسائل دعم ومساندة لهم، في خطواتهم النضالية القادمة ضد إجراءات مصلحة السجون المدعومة من حكومة نتنياهو والمتطرف بن غفير.
وفي بيت لحم، رفع المشاركون في الوقفة التي نُظمت في منطقة دوار الأسرى في حي السينما وسط المدينة، صورا للأسرى ولافتات تندد بسياسة الإهمال الطبي بحقهم، وتطالب بضرورة الإفراج عنهم، لا سيما المرضى والمعتقلين إداريا.
وأكدت مديرة هيئة الأسرى والمحررين في بيت لحم ماجدة الأزرق أن حالة الأسرى تتفاقم سوءا يوما بعد يوم، خاصة المرضى منهم الذين يتعرضون لإهمال طبي متعمد، ما يستدعي تحركا دوليا لفضح ممارسات الاحتلال الإسرائيلي بحقهم، وضرورة الإفراج عنهم.
وفا
شهدت محافظات الضفة الغربية، الثلاثاء، فعاليات ووقفات دعم وإسناد للأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خاصة المرضى الذين يتعرضون لسياسة الإهمال الطبي المتعمد في السجون الإسرائيلية، والمعتقلين إداريا.
ونظمت الوقفات والفعاليات تلبية لدعوة هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير، والتجمع الوطني لأسر الشهداء، ولجنة التنسيق الفصائلي.
وأكد المشاركون في الوقفة المساندة للأسرى التي نُظمت في ميدان الشهيد ياسر عرفات في مدينة جنين، مركزية قضية الأسرى لدى القيادة الفلسطينية والشعب الفلسطيني.
وحمل مدير هيئة شؤون الأسرى والمحررين سياف أبو سيف سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن الخطر والتدهور القائم على حياة الأسرى المضربين عن الطعام، سلطان خلف، وماهر الأخرس، وكايد الفسفوس.
وفي البيرة، شارك أسرى محررون، وذوو معتقلين، وممثلون عن مؤسسات الأسرى، والقوى والفصائل، وأطفال من طلبة مدارس المستقبل في الاعتصام الأسبوعي لإسناد الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، أمام مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر، في مدينة البيرة
ورفع المشاركون صور العشرات من الأسرى، ولافتات تندد بانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحق الأسرى، لا سيما المرضى والمضربين عن الطعام والمعزولين، والقوانين والإجراءات التي تستهدف إنجازاتهم وحقوقهم، وآخرها قرار وزير 'الأمن القومي' في حكومة الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، القاضي بتقليص زيارات الأهالي لأبنائهم في سجون الاحتلال، من مرة واحدة في الشهر الواحد إلى مرة كل شهرين.
أما في طولكرم، وجه المشاركون في الاعتصام الأسبوعي التضامني مع الأسرى القابعين في سجون الاحتلال، أمام مكتب الصليب الأحمر، رسائل دعم ومساندة لهم، في خطواتهم النضالية القادمة ضد إجراءات مصلحة السجون المدعومة من حكومة نتنياهو والمتطرف بن غفير.
وفي بيت لحم، رفع المشاركون في الوقفة التي نُظمت في منطقة دوار الأسرى في حي السينما وسط المدينة، صورا للأسرى ولافتات تندد بسياسة الإهمال الطبي بحقهم، وتطالب بضرورة الإفراج عنهم، لا سيما المرضى والمعتقلين إداريا.
وأكدت مديرة هيئة الأسرى والمحررين في بيت لحم ماجدة الأزرق أن حالة الأسرى تتفاقم سوءا يوما بعد يوم، خاصة المرضى منهم الذين يتعرضون لإهمال طبي متعمد، ما يستدعي تحركا دوليا لفضح ممارسات الاحتلال الإسرائيلي بحقهم، وضرورة الإفراج عنهم.
وفا
شهدت محافظات الضفة الغربية، الثلاثاء، فعاليات ووقفات دعم وإسناد للأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خاصة المرضى الذين يتعرضون لسياسة الإهمال الطبي المتعمد في السجون الإسرائيلية، والمعتقلين إداريا.
ونظمت الوقفات والفعاليات تلبية لدعوة هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير، والتجمع الوطني لأسر الشهداء، ولجنة التنسيق الفصائلي.
وأكد المشاركون في الوقفة المساندة للأسرى التي نُظمت في ميدان الشهيد ياسر عرفات في مدينة جنين، مركزية قضية الأسرى لدى القيادة الفلسطينية والشعب الفلسطيني.
وحمل مدير هيئة شؤون الأسرى والمحررين سياف أبو سيف سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن الخطر والتدهور القائم على حياة الأسرى المضربين عن الطعام، سلطان خلف، وماهر الأخرس، وكايد الفسفوس.
وفي البيرة، شارك أسرى محررون، وذوو معتقلين، وممثلون عن مؤسسات الأسرى، والقوى والفصائل، وأطفال من طلبة مدارس المستقبل في الاعتصام الأسبوعي لإسناد الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، أمام مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر، في مدينة البيرة
ورفع المشاركون صور العشرات من الأسرى، ولافتات تندد بانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحق الأسرى، لا سيما المرضى والمضربين عن الطعام والمعزولين، والقوانين والإجراءات التي تستهدف إنجازاتهم وحقوقهم، وآخرها قرار وزير 'الأمن القومي' في حكومة الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، القاضي بتقليص زيارات الأهالي لأبنائهم في سجون الاحتلال، من مرة واحدة في الشهر الواحد إلى مرة كل شهرين.
أما في طولكرم، وجه المشاركون في الاعتصام الأسبوعي التضامني مع الأسرى القابعين في سجون الاحتلال، أمام مكتب الصليب الأحمر، رسائل دعم ومساندة لهم، في خطواتهم النضالية القادمة ضد إجراءات مصلحة السجون المدعومة من حكومة نتنياهو والمتطرف بن غفير.
وفي بيت لحم، رفع المشاركون في الوقفة التي نُظمت في منطقة دوار الأسرى في حي السينما وسط المدينة، صورا للأسرى ولافتات تندد بسياسة الإهمال الطبي بحقهم، وتطالب بضرورة الإفراج عنهم، لا سيما المرضى والمعتقلين إداريا.
وأكدت مديرة هيئة الأسرى والمحررين في بيت لحم ماجدة الأزرق أن حالة الأسرى تتفاقم سوءا يوما بعد يوم، خاصة المرضى منهم الذين يتعرضون لإهمال طبي متعمد، ما يستدعي تحركا دوليا لفضح ممارسات الاحتلال الإسرائيلي بحقهم، وضرورة الإفراج عنهم.
وفا
التعليقات