ارتفعت حصيلة ضحايا الفيضانات التي اجتاحت مدينة درنة الليبية وحدها إلى أكثر من 2000 قتيل وآلاف المفقودين، وفقا لوكالة الأنباء الليبية (وال).
ونقلت الوكالة، عن رئيس حكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب أسامة حماد، أنّ أحياء سكنية اختفت بعد أن جرفتها السيول إلى البحر مع الآلاف من سكانها، والوضع كارثي وغير مسبوق في ليبيا.
وطالب حماد العناصر الطبية والطبية المساعدة بالتوجه إلى درنة فورا؛ لتقديم المساعدة.
وكانت العاصفة المتوسطية 'دانيال' قد اجتاحت أمس الأحد مناطق عدة شرقي ليبيا، أبرزها مدن البيضاء والمرج، وسوسة ودرنة.
ضربت العاصفة شرق ليبيا بعد ظهر الأحد، لا سيما بلدة الجبل الأخضر الساحلية إضافة إلى بنغازي، حيث تم الإعلان عن حظر تجول وإغلاق للمدارس لأيام.
كما تم نشر فرق الإنقاذ في درنة الواقعة على بعد نحو 900 كيلومتر شرق العاصمة طرابلس.
وتقع المدينة التي تعد 100 ألف نسمة في وادي نهر يحمل الاسم ذاته.
وأعلن المستشار الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء محمد مسعود، فقدان سلطات شرق ليبيا 'الاتصال بتسعة جنود خلال عمليات الإنقاذ في درنة'.
في الوقت الذي أعلن فيه جهاز الإسعاف الطائر عن إنشاء جسر جوي من طرابلس إلى المنطقة الشرقية لنقل الحالات الحرجة.
ارتفعت حصيلة ضحايا الفيضانات التي اجتاحت مدينة درنة الليبية وحدها إلى أكثر من 2000 قتيل وآلاف المفقودين، وفقا لوكالة الأنباء الليبية (وال).
ونقلت الوكالة، عن رئيس حكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب أسامة حماد، أنّ أحياء سكنية اختفت بعد أن جرفتها السيول إلى البحر مع الآلاف من سكانها، والوضع كارثي وغير مسبوق في ليبيا.
وطالب حماد العناصر الطبية والطبية المساعدة بالتوجه إلى درنة فورا؛ لتقديم المساعدة.
وكانت العاصفة المتوسطية 'دانيال' قد اجتاحت أمس الأحد مناطق عدة شرقي ليبيا، أبرزها مدن البيضاء والمرج، وسوسة ودرنة.
ضربت العاصفة شرق ليبيا بعد ظهر الأحد، لا سيما بلدة الجبل الأخضر الساحلية إضافة إلى بنغازي، حيث تم الإعلان عن حظر تجول وإغلاق للمدارس لأيام.
كما تم نشر فرق الإنقاذ في درنة الواقعة على بعد نحو 900 كيلومتر شرق العاصمة طرابلس.
وتقع المدينة التي تعد 100 ألف نسمة في وادي نهر يحمل الاسم ذاته.
وأعلن المستشار الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء محمد مسعود، فقدان سلطات شرق ليبيا 'الاتصال بتسعة جنود خلال عمليات الإنقاذ في درنة'.
في الوقت الذي أعلن فيه جهاز الإسعاف الطائر عن إنشاء جسر جوي من طرابلس إلى المنطقة الشرقية لنقل الحالات الحرجة.
ارتفعت حصيلة ضحايا الفيضانات التي اجتاحت مدينة درنة الليبية وحدها إلى أكثر من 2000 قتيل وآلاف المفقودين، وفقا لوكالة الأنباء الليبية (وال).
ونقلت الوكالة، عن رئيس حكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب أسامة حماد، أنّ أحياء سكنية اختفت بعد أن جرفتها السيول إلى البحر مع الآلاف من سكانها، والوضع كارثي وغير مسبوق في ليبيا.
وطالب حماد العناصر الطبية والطبية المساعدة بالتوجه إلى درنة فورا؛ لتقديم المساعدة.
وكانت العاصفة المتوسطية 'دانيال' قد اجتاحت أمس الأحد مناطق عدة شرقي ليبيا، أبرزها مدن البيضاء والمرج، وسوسة ودرنة.
ضربت العاصفة شرق ليبيا بعد ظهر الأحد، لا سيما بلدة الجبل الأخضر الساحلية إضافة إلى بنغازي، حيث تم الإعلان عن حظر تجول وإغلاق للمدارس لأيام.
كما تم نشر فرق الإنقاذ في درنة الواقعة على بعد نحو 900 كيلومتر شرق العاصمة طرابلس.
وتقع المدينة التي تعد 100 ألف نسمة في وادي نهر يحمل الاسم ذاته.
وأعلن المستشار الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء محمد مسعود، فقدان سلطات شرق ليبيا 'الاتصال بتسعة جنود خلال عمليات الإنقاذ في درنة'.
في الوقت الذي أعلن فيه جهاز الإسعاف الطائر عن إنشاء جسر جوي من طرابلس إلى المنطقة الشرقية لنقل الحالات الحرجة.
التعليقات