اتهمت قوات الدعم السريع الجيش السوداني اليوم (الأحد)، بقتل 23 مدنياً على الأقل، وإصابة العشرات في قصف جوي على أحد أحياء الخرطوم.
وجاء في بيان للدعم السريع أن الجيش السودان شن «عمليات قصف جوي على السكان بحي مايو جنوب الخرطوم، مما حصد أرواح 23 مدنياً كحصيلة أولية، وهناك عشرات الإصابات»، وفقاً لوكالة أنباء العالم العربي.
من جانبها، أفادت «لجنة المقاومة» المحلية بـ«ارتفاع عدد ضحايا مجزرة سوق قورو بمنطقة مايو، جراء القصف الجوي إلى 30 قتيلاً، وما زالت الحالات تتوافد إلى مستشفى (بشائر)».
وكانت اللجنة، وهي مجموعة شعبية تنشط في تقديم الدعم للسكان، أفادت في حصيلة سابقة بمقتل 11 شخصاً وإصابة العشرات، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
ومنذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، في 15 أبريل (نيسان)، حصد النزاع نحو 7500 قتيل، وفق أحدث أرقام لمنظمة «أكليد» غير الحكومية التي ترجح، كما غيرها من المصادر الطبية والميدانية، أن تكون الحصيلة الفعلية أعلى، خصوصاً في ظل انقطاع الاتصالات بمناطق عدة، ورفض طرفي القتال إعلان خسائرهما.
واضطر نحو 5 ملايين شخص من إجمالي عدد سكان البلاد المقدّر بنحو 48 مليون نسمة، إلى ترك منازلهم والنزوح داخل السودان أو العبور إلى دول الجوار، خصوصاً مصر وتشاد، وفق الأمم المتحدة.
اتهمت قوات الدعم السريع الجيش السوداني اليوم (الأحد)، بقتل 23 مدنياً على الأقل، وإصابة العشرات في قصف جوي على أحد أحياء الخرطوم.
وجاء في بيان للدعم السريع أن الجيش السودان شن «عمليات قصف جوي على السكان بحي مايو جنوب الخرطوم، مما حصد أرواح 23 مدنياً كحصيلة أولية، وهناك عشرات الإصابات»، وفقاً لوكالة أنباء العالم العربي.
من جانبها، أفادت «لجنة المقاومة» المحلية بـ«ارتفاع عدد ضحايا مجزرة سوق قورو بمنطقة مايو، جراء القصف الجوي إلى 30 قتيلاً، وما زالت الحالات تتوافد إلى مستشفى (بشائر)».
وكانت اللجنة، وهي مجموعة شعبية تنشط في تقديم الدعم للسكان، أفادت في حصيلة سابقة بمقتل 11 شخصاً وإصابة العشرات، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
ومنذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، في 15 أبريل (نيسان)، حصد النزاع نحو 7500 قتيل، وفق أحدث أرقام لمنظمة «أكليد» غير الحكومية التي ترجح، كما غيرها من المصادر الطبية والميدانية، أن تكون الحصيلة الفعلية أعلى، خصوصاً في ظل انقطاع الاتصالات بمناطق عدة، ورفض طرفي القتال إعلان خسائرهما.
واضطر نحو 5 ملايين شخص من إجمالي عدد سكان البلاد المقدّر بنحو 48 مليون نسمة، إلى ترك منازلهم والنزوح داخل السودان أو العبور إلى دول الجوار، خصوصاً مصر وتشاد، وفق الأمم المتحدة.
اتهمت قوات الدعم السريع الجيش السوداني اليوم (الأحد)، بقتل 23 مدنياً على الأقل، وإصابة العشرات في قصف جوي على أحد أحياء الخرطوم.
وجاء في بيان للدعم السريع أن الجيش السودان شن «عمليات قصف جوي على السكان بحي مايو جنوب الخرطوم، مما حصد أرواح 23 مدنياً كحصيلة أولية، وهناك عشرات الإصابات»، وفقاً لوكالة أنباء العالم العربي.
من جانبها، أفادت «لجنة المقاومة» المحلية بـ«ارتفاع عدد ضحايا مجزرة سوق قورو بمنطقة مايو، جراء القصف الجوي إلى 30 قتيلاً، وما زالت الحالات تتوافد إلى مستشفى (بشائر)».
وكانت اللجنة، وهي مجموعة شعبية تنشط في تقديم الدعم للسكان، أفادت في حصيلة سابقة بمقتل 11 شخصاً وإصابة العشرات، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
ومنذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، في 15 أبريل (نيسان)، حصد النزاع نحو 7500 قتيل، وفق أحدث أرقام لمنظمة «أكليد» غير الحكومية التي ترجح، كما غيرها من المصادر الطبية والميدانية، أن تكون الحصيلة الفعلية أعلى، خصوصاً في ظل انقطاع الاتصالات بمناطق عدة، ورفض طرفي القتال إعلان خسائرهما.
واضطر نحو 5 ملايين شخص من إجمالي عدد سكان البلاد المقدّر بنحو 48 مليون نسمة، إلى ترك منازلهم والنزوح داخل السودان أو العبور إلى دول الجوار، خصوصاً مصر وتشاد، وفق الأمم المتحدة.
التعليقات
«الدعم السريع» يتهم الجيش بقتل 23 مدنياً في قصف جوي جنوب الخرطوم
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات