تتصاعد الاحتجاجات المناهضة للحكومة السورية في مدينة السويداء جنوبي سوريا والتي بدأت قبل ثلاثة أسابيع في ظل تدفق حشود من قرى مجاورة للمشاركة.
ويتنامى في السويداء الاستياء من الأسد منذ بدأت التظاهرات هناك في منتصف آب بسبب رفع الدعم عن الوقود، الخطوة الأحدث في سلسلة إجراءات زادت الضغوط على المواطنين في وقت يعانون فيه بالفعل من أثر الانهيار الاقتصادي.
ومدينة السويداء هي عاصمة محافظة تحمل الاسم نفسه وأغلب سكانها من الأقلية الدرزية. وظلت المدينة خاضعة لسيطرة الحكومة منذ بدء الحرب الأهلية وتجنبت بشكل كبير أعمال العنف التي شهدتها مناطق أخرى في البلاد.
ويندر الانتقاد العلني للحكومة في المناطق الخاضعة لسيطرتها لكن الوضع الاقتصادي يغذي الاستياء العام الذي بدأ يوجه بشكل متزايد للرئيس بشار الأسد.
وأظهرت صور ولقطات نشرتها صفحات لنشطاء عبر منصات للتواصل الاجتماعي مجموعة من الرجال يمزقون لافتة عليها صورة الرئيس بشار الأسد كانت معلقة على فرع لاتحاد المزارعين. وبدأوا بعدها بإغلاق أبواب المكاتب.
رويترز
تتصاعد الاحتجاجات المناهضة للحكومة السورية في مدينة السويداء جنوبي سوريا والتي بدأت قبل ثلاثة أسابيع في ظل تدفق حشود من قرى مجاورة للمشاركة.
ويتنامى في السويداء الاستياء من الأسد منذ بدأت التظاهرات هناك في منتصف آب بسبب رفع الدعم عن الوقود، الخطوة الأحدث في سلسلة إجراءات زادت الضغوط على المواطنين في وقت يعانون فيه بالفعل من أثر الانهيار الاقتصادي.
ومدينة السويداء هي عاصمة محافظة تحمل الاسم نفسه وأغلب سكانها من الأقلية الدرزية. وظلت المدينة خاضعة لسيطرة الحكومة منذ بدء الحرب الأهلية وتجنبت بشكل كبير أعمال العنف التي شهدتها مناطق أخرى في البلاد.
ويندر الانتقاد العلني للحكومة في المناطق الخاضعة لسيطرتها لكن الوضع الاقتصادي يغذي الاستياء العام الذي بدأ يوجه بشكل متزايد للرئيس بشار الأسد.
وأظهرت صور ولقطات نشرتها صفحات لنشطاء عبر منصات للتواصل الاجتماعي مجموعة من الرجال يمزقون لافتة عليها صورة الرئيس بشار الأسد كانت معلقة على فرع لاتحاد المزارعين. وبدأوا بعدها بإغلاق أبواب المكاتب.
رويترز
تتصاعد الاحتجاجات المناهضة للحكومة السورية في مدينة السويداء جنوبي سوريا والتي بدأت قبل ثلاثة أسابيع في ظل تدفق حشود من قرى مجاورة للمشاركة.
ويتنامى في السويداء الاستياء من الأسد منذ بدأت التظاهرات هناك في منتصف آب بسبب رفع الدعم عن الوقود، الخطوة الأحدث في سلسلة إجراءات زادت الضغوط على المواطنين في وقت يعانون فيه بالفعل من أثر الانهيار الاقتصادي.
ومدينة السويداء هي عاصمة محافظة تحمل الاسم نفسه وأغلب سكانها من الأقلية الدرزية. وظلت المدينة خاضعة لسيطرة الحكومة منذ بدء الحرب الأهلية وتجنبت بشكل كبير أعمال العنف التي شهدتها مناطق أخرى في البلاد.
ويندر الانتقاد العلني للحكومة في المناطق الخاضعة لسيطرتها لكن الوضع الاقتصادي يغذي الاستياء العام الذي بدأ يوجه بشكل متزايد للرئيس بشار الأسد.
وأظهرت صور ولقطات نشرتها صفحات لنشطاء عبر منصات للتواصل الاجتماعي مجموعة من الرجال يمزقون لافتة عليها صورة الرئيس بشار الأسد كانت معلقة على فرع لاتحاد المزارعين. وبدأوا بعدها بإغلاق أبواب المكاتب.
رويترز
التعليقات