ناقشت لجنة المرأة في مجلس الأعيان برئاسة العين خولة العرموطي خلال لقائها سيدات من منطقة كفرنجة في محافظة عجلون اليوم الأربعاء، أثر قانون الانتخاب والأحزاب السياسية والتعديلات السياسية على المرأة في المرحلة المقبلة.
وقالت العرموطي، إن هذه الزيارة تأتي ضمن سلسلة زيارات تُجريها اللجنة لمحافظات المملكة كافة، بهدف لقاء الأهالي، خصوصًا السيدات لتوعية المجتمع المحلي بالتعديلات الدستورية الأخيرة، انطلاقاً من دور اللجنة التشريعي والرقابي.
وأكدت خلال اللقاء الذي نظمته اللجنة بالتشارك مع المعهد الديمقراطي الوطني، وبحضور رئيس بلدية كفرنجة فوزات فريحات، ورئيس بلدية عجلون حمزة الزغول، والنائب السابق منتهى البعول، دور المرأة في تنمية المجتمع المحلي، مشيرة إلى إنجازات حققتها المرأة وقدرتها على تطوير مهاراتها وإحداث التغيير المطلوب في الحياة الحزبية والسياسية.
ونوهت الى أن مجلس الأعيان يعمل بشكل تفاعلي وتشاركي وميداني لتحقيق التنمية السياسية والحزبية، انسجامًا مع رؤى وتطلعات جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، مستعرضة أبرز ما جاء في التعديلات الدستورية الأخيرة سيما المتعلقة بقانوني الأحزاب والانتخاب.
وأوضحت العرموطي أن قانون الأحزاب نص على أن تكون نسبة المرأة 20 بالمئة من نسبة مؤسسي الحزب على الأقل، موضحة أن المادة (6/6) من الدستور، تنص على 'تكفل الدولة تمكين المرأة ودعمها للقيام بدور فاعل في بناء المجتمع وبما يضمن تكافؤ الفرص على أساس العدل والإنصاف وحمايتها من جميع أشكال العنف والتمييز'، وتشير بشكل صريح إلى وجوب تمكين المرأة من قبل الدولة.
وجرى خلال الجلسة نقاش معمق بين الأعيان وسيدات وشابات وشباب المنطقة حول التوعية لقانوني الأحزاب والانتخاب، وكيفية تجاوز مختلف التحديات التي تواجه المرأة للانخراط في العمل السياسي والحزبي من خلال التمكين الاقتصادي للمرأة.
(بترا)
ناقشت لجنة المرأة في مجلس الأعيان برئاسة العين خولة العرموطي خلال لقائها سيدات من منطقة كفرنجة في محافظة عجلون اليوم الأربعاء، أثر قانون الانتخاب والأحزاب السياسية والتعديلات السياسية على المرأة في المرحلة المقبلة.
وقالت العرموطي، إن هذه الزيارة تأتي ضمن سلسلة زيارات تُجريها اللجنة لمحافظات المملكة كافة، بهدف لقاء الأهالي، خصوصًا السيدات لتوعية المجتمع المحلي بالتعديلات الدستورية الأخيرة، انطلاقاً من دور اللجنة التشريعي والرقابي.
وأكدت خلال اللقاء الذي نظمته اللجنة بالتشارك مع المعهد الديمقراطي الوطني، وبحضور رئيس بلدية كفرنجة فوزات فريحات، ورئيس بلدية عجلون حمزة الزغول، والنائب السابق منتهى البعول، دور المرأة في تنمية المجتمع المحلي، مشيرة إلى إنجازات حققتها المرأة وقدرتها على تطوير مهاراتها وإحداث التغيير المطلوب في الحياة الحزبية والسياسية.
ونوهت الى أن مجلس الأعيان يعمل بشكل تفاعلي وتشاركي وميداني لتحقيق التنمية السياسية والحزبية، انسجامًا مع رؤى وتطلعات جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، مستعرضة أبرز ما جاء في التعديلات الدستورية الأخيرة سيما المتعلقة بقانوني الأحزاب والانتخاب.
وأوضحت العرموطي أن قانون الأحزاب نص على أن تكون نسبة المرأة 20 بالمئة من نسبة مؤسسي الحزب على الأقل، موضحة أن المادة (6/6) من الدستور، تنص على 'تكفل الدولة تمكين المرأة ودعمها للقيام بدور فاعل في بناء المجتمع وبما يضمن تكافؤ الفرص على أساس العدل والإنصاف وحمايتها من جميع أشكال العنف والتمييز'، وتشير بشكل صريح إلى وجوب تمكين المرأة من قبل الدولة.
وجرى خلال الجلسة نقاش معمق بين الأعيان وسيدات وشابات وشباب المنطقة حول التوعية لقانوني الأحزاب والانتخاب، وكيفية تجاوز مختلف التحديات التي تواجه المرأة للانخراط في العمل السياسي والحزبي من خلال التمكين الاقتصادي للمرأة.
(بترا)
ناقشت لجنة المرأة في مجلس الأعيان برئاسة العين خولة العرموطي خلال لقائها سيدات من منطقة كفرنجة في محافظة عجلون اليوم الأربعاء، أثر قانون الانتخاب والأحزاب السياسية والتعديلات السياسية على المرأة في المرحلة المقبلة.
وقالت العرموطي، إن هذه الزيارة تأتي ضمن سلسلة زيارات تُجريها اللجنة لمحافظات المملكة كافة، بهدف لقاء الأهالي، خصوصًا السيدات لتوعية المجتمع المحلي بالتعديلات الدستورية الأخيرة، انطلاقاً من دور اللجنة التشريعي والرقابي.
وأكدت خلال اللقاء الذي نظمته اللجنة بالتشارك مع المعهد الديمقراطي الوطني، وبحضور رئيس بلدية كفرنجة فوزات فريحات، ورئيس بلدية عجلون حمزة الزغول، والنائب السابق منتهى البعول، دور المرأة في تنمية المجتمع المحلي، مشيرة إلى إنجازات حققتها المرأة وقدرتها على تطوير مهاراتها وإحداث التغيير المطلوب في الحياة الحزبية والسياسية.
ونوهت الى أن مجلس الأعيان يعمل بشكل تفاعلي وتشاركي وميداني لتحقيق التنمية السياسية والحزبية، انسجامًا مع رؤى وتطلعات جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، مستعرضة أبرز ما جاء في التعديلات الدستورية الأخيرة سيما المتعلقة بقانوني الأحزاب والانتخاب.
وأوضحت العرموطي أن قانون الأحزاب نص على أن تكون نسبة المرأة 20 بالمئة من نسبة مؤسسي الحزب على الأقل، موضحة أن المادة (6/6) من الدستور، تنص على 'تكفل الدولة تمكين المرأة ودعمها للقيام بدور فاعل في بناء المجتمع وبما يضمن تكافؤ الفرص على أساس العدل والإنصاف وحمايتها من جميع أشكال العنف والتمييز'، وتشير بشكل صريح إلى وجوب تمكين المرأة من قبل الدولة.
وجرى خلال الجلسة نقاش معمق بين الأعيان وسيدات وشابات وشباب المنطقة حول التوعية لقانوني الأحزاب والانتخاب، وكيفية تجاوز مختلف التحديات التي تواجه المرأة للانخراط في العمل السياسي والحزبي من خلال التمكين الاقتصادي للمرأة.
(بترا)
التعليقات