حصل برنامجا الهندسة المدنية، وهندسة الطاقة المتجددة في كلية الهندسة، وبرنامج علم الحاسوب في كلية تكنولوجيا المعلومات على اعتماد (ABET) الأمريكي لتضاف هذه البرامج إلى بقية التخصصات الحاصلة على الاعتماديات الدولية في كليات: الصيدلة، والآداب والعلوم التربوية، والحقوق، والأعمال.
الاعتماد الجديد يأتي تحقيقًا لأحد أهم أهداف خطة الجامعة الاستراتيجية الساعية إلى حصول برامج كلياتها كافة على الاعتماديات الدولية الرصينة، مع الاعتراف العالميّ بها.
ويعمل الاعتماد الأمريكي (ABET) على مراقبة برامج التعليم الهندسي والتكنولوجي وتقييمها، في العديد من دول العالم؛ لضمان جودتها من خلال 8 معايير هي: الطلبة، وأهداف البرنامج التعليمي، ونتاجات الطلبة، والتحسين المستمر، والمنهاج الدراسي، وكفاءة أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، والمرافق التعليمية، والدعم المؤسسي.
ويعتبر اعتماد (ABET) مؤشرًا قويًا على جودة البرامج التعليمية في مجالات الهندسة والتكنولوجيا، ويعزز من سمعتها، ويرفع مستوى التعليم العالي فيها، ويُمكّن الطلبة والخريجين من تحقيق ميزة تنافسية تساهم في زيادة فرص التوظيف، والنجاح في حياتهم المهنية.
حصل برنامجا الهندسة المدنية، وهندسة الطاقة المتجددة في كلية الهندسة، وبرنامج علم الحاسوب في كلية تكنولوجيا المعلومات على اعتماد (ABET) الأمريكي لتضاف هذه البرامج إلى بقية التخصصات الحاصلة على الاعتماديات الدولية في كليات: الصيدلة، والآداب والعلوم التربوية، والحقوق، والأعمال.
الاعتماد الجديد يأتي تحقيقًا لأحد أهم أهداف خطة الجامعة الاستراتيجية الساعية إلى حصول برامج كلياتها كافة على الاعتماديات الدولية الرصينة، مع الاعتراف العالميّ بها.
ويعمل الاعتماد الأمريكي (ABET) على مراقبة برامج التعليم الهندسي والتكنولوجي وتقييمها، في العديد من دول العالم؛ لضمان جودتها من خلال 8 معايير هي: الطلبة، وأهداف البرنامج التعليمي، ونتاجات الطلبة، والتحسين المستمر، والمنهاج الدراسي، وكفاءة أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، والمرافق التعليمية، والدعم المؤسسي.
ويعتبر اعتماد (ABET) مؤشرًا قويًا على جودة البرامج التعليمية في مجالات الهندسة والتكنولوجيا، ويعزز من سمعتها، ويرفع مستوى التعليم العالي فيها، ويُمكّن الطلبة والخريجين من تحقيق ميزة تنافسية تساهم في زيادة فرص التوظيف، والنجاح في حياتهم المهنية.
حصل برنامجا الهندسة المدنية، وهندسة الطاقة المتجددة في كلية الهندسة، وبرنامج علم الحاسوب في كلية تكنولوجيا المعلومات على اعتماد (ABET) الأمريكي لتضاف هذه البرامج إلى بقية التخصصات الحاصلة على الاعتماديات الدولية في كليات: الصيدلة، والآداب والعلوم التربوية، والحقوق، والأعمال.
الاعتماد الجديد يأتي تحقيقًا لأحد أهم أهداف خطة الجامعة الاستراتيجية الساعية إلى حصول برامج كلياتها كافة على الاعتماديات الدولية الرصينة، مع الاعتراف العالميّ بها.
ويعمل الاعتماد الأمريكي (ABET) على مراقبة برامج التعليم الهندسي والتكنولوجي وتقييمها، في العديد من دول العالم؛ لضمان جودتها من خلال 8 معايير هي: الطلبة، وأهداف البرنامج التعليمي، ونتاجات الطلبة، والتحسين المستمر، والمنهاج الدراسي، وكفاءة أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، والمرافق التعليمية، والدعم المؤسسي.
ويعتبر اعتماد (ABET) مؤشرًا قويًا على جودة البرامج التعليمية في مجالات الهندسة والتكنولوجيا، ويعزز من سمعتها، ويرفع مستوى التعليم العالي فيها، ويُمكّن الطلبة والخريجين من تحقيق ميزة تنافسية تساهم في زيادة فرص التوظيف، والنجاح في حياتهم المهنية.
التعليقات