في موقف غير متوقع من طفل صغير، أنقذ رايان ريد (8 سنوات) والدته المصابة بالربو من خلال الاتصال بالإسعاف بعد تعرضها لرد فعل تحسسي مميت.
واتصل رايان بالمسعفين بعد أن لاحظ أن والدته أليسيا، 27 عاما، كانت تعاني من حالة خطيرة من الحساسية المفرطة، مما جعلها غير قادرة على التحدث أو التنفس.
وعانت الأم من رد الفعل التحسسي بعد أن وصف لها طبيبها مضادا حيويا للالتهاب المسالك البولية.
وقالت الأم إنها شعرت بأنها فقدت وعيها وتحول جلدها إلى اللون الأحمر القرمزي، وبدلا من الذعر، اتصل طفلها الصغير بالإسعاف.
وقالت الأم: 'لقد ذهبت بعد الغداء مباشرة إلى الصيدلية للحصول على المضادات الحيوية، بعد 5 دقائق من تناولها بدأت المعاناة، حكة في الحلق وعدم قدرة على التنفس'.
وأضافت: 'اتصل ابني بالإسعاف وأجابهم على كل الأسئلة المتعلقة بعنوان المنزل، عادة ما يكون الطفل بهذه المواقف قلقا للغاية، وهادئا وخجولا، لا أعرف كيف فعل ذلك'.
وتابعت: 'أنا فخورة للغاية، فهو ناضج جدا، لقد علمته منذ سن الرابعة أو الخامسة في حالة إصابتي بنوبة ربو أن يتصل بالرقم 999 إذا كنت بحاجة إلى ذلك'.
في موقف غير متوقع من طفل صغير، أنقذ رايان ريد (8 سنوات) والدته المصابة بالربو من خلال الاتصال بالإسعاف بعد تعرضها لرد فعل تحسسي مميت.
واتصل رايان بالمسعفين بعد أن لاحظ أن والدته أليسيا، 27 عاما، كانت تعاني من حالة خطيرة من الحساسية المفرطة، مما جعلها غير قادرة على التحدث أو التنفس.
وعانت الأم من رد الفعل التحسسي بعد أن وصف لها طبيبها مضادا حيويا للالتهاب المسالك البولية.
وقالت الأم إنها شعرت بأنها فقدت وعيها وتحول جلدها إلى اللون الأحمر القرمزي، وبدلا من الذعر، اتصل طفلها الصغير بالإسعاف.
وقالت الأم: 'لقد ذهبت بعد الغداء مباشرة إلى الصيدلية للحصول على المضادات الحيوية، بعد 5 دقائق من تناولها بدأت المعاناة، حكة في الحلق وعدم قدرة على التنفس'.
وأضافت: 'اتصل ابني بالإسعاف وأجابهم على كل الأسئلة المتعلقة بعنوان المنزل، عادة ما يكون الطفل بهذه المواقف قلقا للغاية، وهادئا وخجولا، لا أعرف كيف فعل ذلك'.
وتابعت: 'أنا فخورة للغاية، فهو ناضج جدا، لقد علمته منذ سن الرابعة أو الخامسة في حالة إصابتي بنوبة ربو أن يتصل بالرقم 999 إذا كنت بحاجة إلى ذلك'.
في موقف غير متوقع من طفل صغير، أنقذ رايان ريد (8 سنوات) والدته المصابة بالربو من خلال الاتصال بالإسعاف بعد تعرضها لرد فعل تحسسي مميت.
واتصل رايان بالمسعفين بعد أن لاحظ أن والدته أليسيا، 27 عاما، كانت تعاني من حالة خطيرة من الحساسية المفرطة، مما جعلها غير قادرة على التحدث أو التنفس.
وعانت الأم من رد الفعل التحسسي بعد أن وصف لها طبيبها مضادا حيويا للالتهاب المسالك البولية.
وقالت الأم إنها شعرت بأنها فقدت وعيها وتحول جلدها إلى اللون الأحمر القرمزي، وبدلا من الذعر، اتصل طفلها الصغير بالإسعاف.
وقالت الأم: 'لقد ذهبت بعد الغداء مباشرة إلى الصيدلية للحصول على المضادات الحيوية، بعد 5 دقائق من تناولها بدأت المعاناة، حكة في الحلق وعدم قدرة على التنفس'.
وأضافت: 'اتصل ابني بالإسعاف وأجابهم على كل الأسئلة المتعلقة بعنوان المنزل، عادة ما يكون الطفل بهذه المواقف قلقا للغاية، وهادئا وخجولا، لا أعرف كيف فعل ذلك'.
وتابعت: 'أنا فخورة للغاية، فهو ناضج جدا، لقد علمته منذ سن الرابعة أو الخامسة في حالة إصابتي بنوبة ربو أن يتصل بالرقم 999 إذا كنت بحاجة إلى ذلك'.
التعليقات