منذ الانقلاب العسكري الذي شهدته النيجر أواخر يوليو الماضي، تتصاعد الأجواء المشحونة بمحيط السفارة الفرنسية في نيامي، بعد أن هدد الانقلابيون بطرد الدبلوماسيين.
فيما فرضت قوات الأمن طوقاً أمنياً مشدداً حول مبنى السفارة.
الأمن يمنع المركبات من مغادرة السفارة بلا تفتيش
وأفاد مراسل العربية/الحدث اليوم السبت أن الشرطة منعت خروج مركبات من السفارة قبل تفتيشها، حيث أقامت حاجزا إضافياً من الجنود والسيارات عند الباب الرئيسي.
ترحيل بالقوة
وتدهورت العلاقات بين المجلس العسكري الحاكم وفرنسا بشكل كبير منذ أن أمهل العسكريون السفير الفرنسي الأسبوع الماضي، يومين لمغادرة البلاد، ونزعوا الحصانة الدبلوماسية عنه بعد انتهاء المهلة، دون مغادرته بأمر من حكومة بلاده.
وفي خطوة تصعيدية جديدة، وقع وزير الداخلية المعين من العسكر مرسوما بسحب بطاقة إقامة السفير سيلفان ايتى، وزوجته وكلف الشرطة بترحيله بالقوة.
لا سلطة لكم
إلا أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أكد أن سفيره لن يغادر، معتبراً ألا سلطة للانقلابيين عليه.
يشار إلى أن ما يقارب 200 عسكري فرنسي يتواجدون داخل مبنى السفارة، بحسب ما أكد مراسل العربية/الحدث.
فيما تحتضن العاصمة نيامي قاعدة عسكرية فرنسية كبيرة، تضم عشرات الطائرات العسكرية، يعتمد عليها لمواجهة الجماعات المسلحة في الساحل الإفريقي.
كما تضطلع بمهام مراقبة موجات الهجرة غير النظامية الإفريقية نحو أوروبا.
أما حجم القوات الفرنسية في النيجر عامة فهو محدود، ولا يتجاوز 1500 عنصر.
لكن منذ الانقلاب العسكري في 26 يوليو الماضي، تنامى العداء تجاه باريس، لاسيما مع اتهام العسكر لها بتشجيع المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا بالتدخل عسكرياً من أجل إعادة السلطة إلى الرئيس المعزول محمد بازوم.
منذ الانقلاب العسكري الذي شهدته النيجر أواخر يوليو الماضي، تتصاعد الأجواء المشحونة بمحيط السفارة الفرنسية في نيامي، بعد أن هدد الانقلابيون بطرد الدبلوماسيين.
فيما فرضت قوات الأمن طوقاً أمنياً مشدداً حول مبنى السفارة.
الأمن يمنع المركبات من مغادرة السفارة بلا تفتيش
وأفاد مراسل العربية/الحدث اليوم السبت أن الشرطة منعت خروج مركبات من السفارة قبل تفتيشها، حيث أقامت حاجزا إضافياً من الجنود والسيارات عند الباب الرئيسي.
ترحيل بالقوة
وتدهورت العلاقات بين المجلس العسكري الحاكم وفرنسا بشكل كبير منذ أن أمهل العسكريون السفير الفرنسي الأسبوع الماضي، يومين لمغادرة البلاد، ونزعوا الحصانة الدبلوماسية عنه بعد انتهاء المهلة، دون مغادرته بأمر من حكومة بلاده.
وفي خطوة تصعيدية جديدة، وقع وزير الداخلية المعين من العسكر مرسوما بسحب بطاقة إقامة السفير سيلفان ايتى، وزوجته وكلف الشرطة بترحيله بالقوة.
لا سلطة لكم
إلا أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أكد أن سفيره لن يغادر، معتبراً ألا سلطة للانقلابيين عليه.
يشار إلى أن ما يقارب 200 عسكري فرنسي يتواجدون داخل مبنى السفارة، بحسب ما أكد مراسل العربية/الحدث.
فيما تحتضن العاصمة نيامي قاعدة عسكرية فرنسية كبيرة، تضم عشرات الطائرات العسكرية، يعتمد عليها لمواجهة الجماعات المسلحة في الساحل الإفريقي.
كما تضطلع بمهام مراقبة موجات الهجرة غير النظامية الإفريقية نحو أوروبا.
أما حجم القوات الفرنسية في النيجر عامة فهو محدود، ولا يتجاوز 1500 عنصر.
لكن منذ الانقلاب العسكري في 26 يوليو الماضي، تنامى العداء تجاه باريس، لاسيما مع اتهام العسكر لها بتشجيع المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا بالتدخل عسكرياً من أجل إعادة السلطة إلى الرئيس المعزول محمد بازوم.
منذ الانقلاب العسكري الذي شهدته النيجر أواخر يوليو الماضي، تتصاعد الأجواء المشحونة بمحيط السفارة الفرنسية في نيامي، بعد أن هدد الانقلابيون بطرد الدبلوماسيين.
فيما فرضت قوات الأمن طوقاً أمنياً مشدداً حول مبنى السفارة.
الأمن يمنع المركبات من مغادرة السفارة بلا تفتيش
وأفاد مراسل العربية/الحدث اليوم السبت أن الشرطة منعت خروج مركبات من السفارة قبل تفتيشها، حيث أقامت حاجزا إضافياً من الجنود والسيارات عند الباب الرئيسي.
ترحيل بالقوة
وتدهورت العلاقات بين المجلس العسكري الحاكم وفرنسا بشكل كبير منذ أن أمهل العسكريون السفير الفرنسي الأسبوع الماضي، يومين لمغادرة البلاد، ونزعوا الحصانة الدبلوماسية عنه بعد انتهاء المهلة، دون مغادرته بأمر من حكومة بلاده.
وفي خطوة تصعيدية جديدة، وقع وزير الداخلية المعين من العسكر مرسوما بسحب بطاقة إقامة السفير سيلفان ايتى، وزوجته وكلف الشرطة بترحيله بالقوة.
لا سلطة لكم
إلا أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أكد أن سفيره لن يغادر، معتبراً ألا سلطة للانقلابيين عليه.
يشار إلى أن ما يقارب 200 عسكري فرنسي يتواجدون داخل مبنى السفارة، بحسب ما أكد مراسل العربية/الحدث.
فيما تحتضن العاصمة نيامي قاعدة عسكرية فرنسية كبيرة، تضم عشرات الطائرات العسكرية، يعتمد عليها لمواجهة الجماعات المسلحة في الساحل الإفريقي.
كما تضطلع بمهام مراقبة موجات الهجرة غير النظامية الإفريقية نحو أوروبا.
أما حجم القوات الفرنسية في النيجر عامة فهو محدود، ولا يتجاوز 1500 عنصر.
لكن منذ الانقلاب العسكري في 26 يوليو الماضي، تنامى العداء تجاه باريس، لاسيما مع اتهام العسكر لها بتشجيع المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا بالتدخل عسكرياً من أجل إعادة السلطة إلى الرئيس المعزول محمد بازوم.
التعليقات