في واقعة غريبة، ترك لصوص إيطاليون رسالة تتضمن اعتذارا وكلمات تضامن مع أصحاب شقة اقتحموها بهدف سرقة ما فيها.
وذكرت صحيفة إيطالية أن لصوصا من مقاطعة بوردينوني في شمال إيطاليا تركوا ملاحظة لأصحاب الشقة مع الاعتذار وكلمات التضامن.
وكتب اللصوص في الرسالة، بعد أن لم يعثروا على أي شيء ذي قيمة في المنزل، ما دفعهم لأخذ آلة صنع القهوة وجهاز تحضير 'إيروغريل': 'أنا آسف، لكن ليس لدينا مال وعلينا أن نأكل، ولكن على ما يبدو أنه ليس لديك أي شيء على الإطلاق'.
وأشارت صحيفة 'إيل غازيتينو' المحلية إلى أن التحقيق لا يستبعد أن تكون الأخطاء النحوية الموجودة في الرسالة المكتوبة يدويا وفي ورقة كبيرة، قد تم إجراؤها خصيصا لإرباك المحققين والمختصين وجعلهم يعتقدون أن السرقة ارتكبها أجانب، ويستمر البحث عن اللصوص، لكنهم لم يتركوا أي دليل.
ويعتبر شهر آب، تقليديا ذروة سرقة الشقق في إيطاليا، إذ يستفيد لصوص الشقق من العطلة الصيفية، ويقومون بمراقبة الشقق واتخاذ الإجراءات اللازمة، وغالبا ما يستخدم اللصوص تقنيات ووسائل متطورة، على سبيل المثال، يتم إذابة الأقفال بحمض النيتريك.
وفي أوائل أغسطس/آب الجاري، حاول مجهولون سرقة شقة في روما، لوزير الخارجية الإيطالي، نائب رئيس الوزراء أنطونيو تاغاني، إذ تمكن اللصوص من تسلق عشرات الأمتار بحُرية على طول واجهة المبنى والوصول إلى شقة الوزير، ولكنهم فرّوا بسبب نظام الإنذار.
في واقعة غريبة، ترك لصوص إيطاليون رسالة تتضمن اعتذارا وكلمات تضامن مع أصحاب شقة اقتحموها بهدف سرقة ما فيها.
وذكرت صحيفة إيطالية أن لصوصا من مقاطعة بوردينوني في شمال إيطاليا تركوا ملاحظة لأصحاب الشقة مع الاعتذار وكلمات التضامن.
وكتب اللصوص في الرسالة، بعد أن لم يعثروا على أي شيء ذي قيمة في المنزل، ما دفعهم لأخذ آلة صنع القهوة وجهاز تحضير 'إيروغريل': 'أنا آسف، لكن ليس لدينا مال وعلينا أن نأكل، ولكن على ما يبدو أنه ليس لديك أي شيء على الإطلاق'.
وأشارت صحيفة 'إيل غازيتينو' المحلية إلى أن التحقيق لا يستبعد أن تكون الأخطاء النحوية الموجودة في الرسالة المكتوبة يدويا وفي ورقة كبيرة، قد تم إجراؤها خصيصا لإرباك المحققين والمختصين وجعلهم يعتقدون أن السرقة ارتكبها أجانب، ويستمر البحث عن اللصوص، لكنهم لم يتركوا أي دليل.
ويعتبر شهر آب، تقليديا ذروة سرقة الشقق في إيطاليا، إذ يستفيد لصوص الشقق من العطلة الصيفية، ويقومون بمراقبة الشقق واتخاذ الإجراءات اللازمة، وغالبا ما يستخدم اللصوص تقنيات ووسائل متطورة، على سبيل المثال، يتم إذابة الأقفال بحمض النيتريك.
وفي أوائل أغسطس/آب الجاري، حاول مجهولون سرقة شقة في روما، لوزير الخارجية الإيطالي، نائب رئيس الوزراء أنطونيو تاغاني، إذ تمكن اللصوص من تسلق عشرات الأمتار بحُرية على طول واجهة المبنى والوصول إلى شقة الوزير، ولكنهم فرّوا بسبب نظام الإنذار.
في واقعة غريبة، ترك لصوص إيطاليون رسالة تتضمن اعتذارا وكلمات تضامن مع أصحاب شقة اقتحموها بهدف سرقة ما فيها.
وذكرت صحيفة إيطالية أن لصوصا من مقاطعة بوردينوني في شمال إيطاليا تركوا ملاحظة لأصحاب الشقة مع الاعتذار وكلمات التضامن.
وكتب اللصوص في الرسالة، بعد أن لم يعثروا على أي شيء ذي قيمة في المنزل، ما دفعهم لأخذ آلة صنع القهوة وجهاز تحضير 'إيروغريل': 'أنا آسف، لكن ليس لدينا مال وعلينا أن نأكل، ولكن على ما يبدو أنه ليس لديك أي شيء على الإطلاق'.
وأشارت صحيفة 'إيل غازيتينو' المحلية إلى أن التحقيق لا يستبعد أن تكون الأخطاء النحوية الموجودة في الرسالة المكتوبة يدويا وفي ورقة كبيرة، قد تم إجراؤها خصيصا لإرباك المحققين والمختصين وجعلهم يعتقدون أن السرقة ارتكبها أجانب، ويستمر البحث عن اللصوص، لكنهم لم يتركوا أي دليل.
ويعتبر شهر آب، تقليديا ذروة سرقة الشقق في إيطاليا، إذ يستفيد لصوص الشقق من العطلة الصيفية، ويقومون بمراقبة الشقق واتخاذ الإجراءات اللازمة، وغالبا ما يستخدم اللصوص تقنيات ووسائل متطورة، على سبيل المثال، يتم إذابة الأقفال بحمض النيتريك.
وفي أوائل أغسطس/آب الجاري، حاول مجهولون سرقة شقة في روما، لوزير الخارجية الإيطالي، نائب رئيس الوزراء أنطونيو تاغاني، إذ تمكن اللصوص من تسلق عشرات الأمتار بحُرية على طول واجهة المبنى والوصول إلى شقة الوزير، ولكنهم فرّوا بسبب نظام الإنذار.
التعليقات