جمعت حملة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب حوالي 20 مليون دولار، خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، تزامنا مع اتهامه في قضية محاولة الضغط لإلغاء نتائج ولاية جورجيا في انتخابات 2020.
وبحسب ستيفن تشونج، المتحدث باسم حملة ترامب، فإن الرئيس السابق جمع 7.1 مليون دولار منذ ظهوره الخميس لالتقاط صورته الجنائية في قضية الابتزاز والاحتيال في أتلانتا بولاية جورجيا.
وأضاف تشونج، في تغريدة عبر منصة 'إكس3، أن ترامب جمع الجمعة فقط 4.18 مليون دولار، ما يجعله اليوم الأعلى ربحا في حملته حتى الآن.
ويسعى ترامب، الذي انتُخب رئيسا عام 2016 لكنه هزم أمام الديمقراطي جو بايدن في عام 2020، إلى نيل ترشيح الحزب الجمهوري مرة أخرى لخوض انتخابات الرئاسة.
ويواجه ترامب أربعة اتهامات متعلقة بمزاعمه الكاذبة بشأن سرقة الانتخابات، والهجوم الذي شنه أتباعه في السادس من يناير/ كانون الثاني 2021 على مبنى الكونجرس الأمريكي (الكابيتول) في العاصمة واشنطن، لكنه نفى جميع التهم.
وفي يوم 15 آب/ أغسطس، وجهت هيئة محلفين كبرى في ولاية جورجيا اتهامات لترامب بعد تحقيق أجرته فاني ويليس، المدعية العامة لمقاطعة فولتون، بشأن مساعيه لإلغاء خسارته في انتخابات 2020 أمام بايدن في الولاية.
وفي الثالث من الشهر الجاري، دفع ترامب بأنه غير مذنب في التهم الموجهة إليه من قبل المحقق الخاص جاك سميث في المحكمة الاتحادية بواشنطن، التي مفادها أنه تآمر للاحتيال على الولايات المتحدة، من خلال منع الكونجرس من التصديق على فوز بايدن في انتخابات 2020 عليه، وحرمان الناخبين من حقهم في التصويت بانتخابات نزيهة.
ودفع أيضا بأنه غير مذنب في تهم الاحتفاظ بوثائق سرية بشكل غير قانوني بعد ترك منصبه وتزوير سجلات تجارية في قضية في نيويورك تتعلق بدفع أموال لممثلة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز، قبل الانتخابات الرئاسية لعام 2016، للتستر على علاقة كانت تربطه بها.
وفي وقت سابق، وجهت هيئة محلفين كبرى، في أتلانتا، اتهاما للرئيس السابق للولايات المتحدة دونالد ترامب بمحاولة قلب نتيجة الانتخابات الرئاسية لعام 2020 في ولاية جورجيا الأمريكية، في رابع لائحة اتهام توجه إلى الرئيس الجمهوري السابق.
وأظهرت لقطات تلفزيونية أمريكية في محكمة في أتلانتا حزما من الوثائق قدمت إلى قاضٍ، لكن لم تُكشف على الفور أسماء المتهمين الآخرين أو التهم الموجهة إليهم. وأظهرت اللقطات القاضي خلال توقيعه النتائج التي توصلت إليها هيئة المحلفين الكبرى.
ويمهد ذلك لصدور لائحة اتهام تطال عددا كبيرا من المتهمين.
وهذه رابع لائحة اتهام ترفع ضد ترامب (77 عاما) هذا العام، ما قد يؤدي إلى أول محاكمة متلفزة لرئيس سابق في التاريخ الأمريكي تشمل تهما تستخدم عادة لإسقاط رجال العصابات.
وتشكل الولاية الجنوبية التي فاز بها الرئيس جو بايدن بأقل من 12000 صوت عام 2020، أخطر تهديد لحرية ترامب بينما يسعى إلى الفوز بترشيح الحزب الجمهوري لمحاولة إعادة انتخابه عام 2024.
وحتى لو انتُخِب، لن يتمتع ترامب في جورجيا بأيّ من السلطات التي يتمتع بها الرؤساء في النظام الفدرالي لإصدار عفو عن النفس، أو جعل المدعين يسقطون القضايا.
ومن بين الوقائع التي يرجح أن تبرز بين الاتهامات، مكالمة هاتفية أجراها ترامب مع مسؤولين في جورجيا، طلب منهم فيها 'إيجاد' الأصوات التي من شأنها قلب هزيمته أمام الديمقراطي بايدن في الولاية الجنوبية.
جمعت حملة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب حوالي 20 مليون دولار، خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، تزامنا مع اتهامه في قضية محاولة الضغط لإلغاء نتائج ولاية جورجيا في انتخابات 2020.
وبحسب ستيفن تشونج، المتحدث باسم حملة ترامب، فإن الرئيس السابق جمع 7.1 مليون دولار منذ ظهوره الخميس لالتقاط صورته الجنائية في قضية الابتزاز والاحتيال في أتلانتا بولاية جورجيا.
وأضاف تشونج، في تغريدة عبر منصة 'إكس3، أن ترامب جمع الجمعة فقط 4.18 مليون دولار، ما يجعله اليوم الأعلى ربحا في حملته حتى الآن.
ويسعى ترامب، الذي انتُخب رئيسا عام 2016 لكنه هزم أمام الديمقراطي جو بايدن في عام 2020، إلى نيل ترشيح الحزب الجمهوري مرة أخرى لخوض انتخابات الرئاسة.
ويواجه ترامب أربعة اتهامات متعلقة بمزاعمه الكاذبة بشأن سرقة الانتخابات، والهجوم الذي شنه أتباعه في السادس من يناير/ كانون الثاني 2021 على مبنى الكونجرس الأمريكي (الكابيتول) في العاصمة واشنطن، لكنه نفى جميع التهم.
وفي يوم 15 آب/ أغسطس، وجهت هيئة محلفين كبرى في ولاية جورجيا اتهامات لترامب بعد تحقيق أجرته فاني ويليس، المدعية العامة لمقاطعة فولتون، بشأن مساعيه لإلغاء خسارته في انتخابات 2020 أمام بايدن في الولاية.
وفي الثالث من الشهر الجاري، دفع ترامب بأنه غير مذنب في التهم الموجهة إليه من قبل المحقق الخاص جاك سميث في المحكمة الاتحادية بواشنطن، التي مفادها أنه تآمر للاحتيال على الولايات المتحدة، من خلال منع الكونجرس من التصديق على فوز بايدن في انتخابات 2020 عليه، وحرمان الناخبين من حقهم في التصويت بانتخابات نزيهة.
ودفع أيضا بأنه غير مذنب في تهم الاحتفاظ بوثائق سرية بشكل غير قانوني بعد ترك منصبه وتزوير سجلات تجارية في قضية في نيويورك تتعلق بدفع أموال لممثلة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز، قبل الانتخابات الرئاسية لعام 2016، للتستر على علاقة كانت تربطه بها.
وفي وقت سابق، وجهت هيئة محلفين كبرى، في أتلانتا، اتهاما للرئيس السابق للولايات المتحدة دونالد ترامب بمحاولة قلب نتيجة الانتخابات الرئاسية لعام 2020 في ولاية جورجيا الأمريكية، في رابع لائحة اتهام توجه إلى الرئيس الجمهوري السابق.
وأظهرت لقطات تلفزيونية أمريكية في محكمة في أتلانتا حزما من الوثائق قدمت إلى قاضٍ، لكن لم تُكشف على الفور أسماء المتهمين الآخرين أو التهم الموجهة إليهم. وأظهرت اللقطات القاضي خلال توقيعه النتائج التي توصلت إليها هيئة المحلفين الكبرى.
ويمهد ذلك لصدور لائحة اتهام تطال عددا كبيرا من المتهمين.
وهذه رابع لائحة اتهام ترفع ضد ترامب (77 عاما) هذا العام، ما قد يؤدي إلى أول محاكمة متلفزة لرئيس سابق في التاريخ الأمريكي تشمل تهما تستخدم عادة لإسقاط رجال العصابات.
وتشكل الولاية الجنوبية التي فاز بها الرئيس جو بايدن بأقل من 12000 صوت عام 2020، أخطر تهديد لحرية ترامب بينما يسعى إلى الفوز بترشيح الحزب الجمهوري لمحاولة إعادة انتخابه عام 2024.
وحتى لو انتُخِب، لن يتمتع ترامب في جورجيا بأيّ من السلطات التي يتمتع بها الرؤساء في النظام الفدرالي لإصدار عفو عن النفس، أو جعل المدعين يسقطون القضايا.
ومن بين الوقائع التي يرجح أن تبرز بين الاتهامات، مكالمة هاتفية أجراها ترامب مع مسؤولين في جورجيا، طلب منهم فيها 'إيجاد' الأصوات التي من شأنها قلب هزيمته أمام الديمقراطي بايدن في الولاية الجنوبية.
جمعت حملة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب حوالي 20 مليون دولار، خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، تزامنا مع اتهامه في قضية محاولة الضغط لإلغاء نتائج ولاية جورجيا في انتخابات 2020.
وبحسب ستيفن تشونج، المتحدث باسم حملة ترامب، فإن الرئيس السابق جمع 7.1 مليون دولار منذ ظهوره الخميس لالتقاط صورته الجنائية في قضية الابتزاز والاحتيال في أتلانتا بولاية جورجيا.
وأضاف تشونج، في تغريدة عبر منصة 'إكس3، أن ترامب جمع الجمعة فقط 4.18 مليون دولار، ما يجعله اليوم الأعلى ربحا في حملته حتى الآن.
ويسعى ترامب، الذي انتُخب رئيسا عام 2016 لكنه هزم أمام الديمقراطي جو بايدن في عام 2020، إلى نيل ترشيح الحزب الجمهوري مرة أخرى لخوض انتخابات الرئاسة.
ويواجه ترامب أربعة اتهامات متعلقة بمزاعمه الكاذبة بشأن سرقة الانتخابات، والهجوم الذي شنه أتباعه في السادس من يناير/ كانون الثاني 2021 على مبنى الكونجرس الأمريكي (الكابيتول) في العاصمة واشنطن، لكنه نفى جميع التهم.
وفي يوم 15 آب/ أغسطس، وجهت هيئة محلفين كبرى في ولاية جورجيا اتهامات لترامب بعد تحقيق أجرته فاني ويليس، المدعية العامة لمقاطعة فولتون، بشأن مساعيه لإلغاء خسارته في انتخابات 2020 أمام بايدن في الولاية.
وفي الثالث من الشهر الجاري، دفع ترامب بأنه غير مذنب في التهم الموجهة إليه من قبل المحقق الخاص جاك سميث في المحكمة الاتحادية بواشنطن، التي مفادها أنه تآمر للاحتيال على الولايات المتحدة، من خلال منع الكونجرس من التصديق على فوز بايدن في انتخابات 2020 عليه، وحرمان الناخبين من حقهم في التصويت بانتخابات نزيهة.
ودفع أيضا بأنه غير مذنب في تهم الاحتفاظ بوثائق سرية بشكل غير قانوني بعد ترك منصبه وتزوير سجلات تجارية في قضية في نيويورك تتعلق بدفع أموال لممثلة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز، قبل الانتخابات الرئاسية لعام 2016، للتستر على علاقة كانت تربطه بها.
وفي وقت سابق، وجهت هيئة محلفين كبرى، في أتلانتا، اتهاما للرئيس السابق للولايات المتحدة دونالد ترامب بمحاولة قلب نتيجة الانتخابات الرئاسية لعام 2020 في ولاية جورجيا الأمريكية، في رابع لائحة اتهام توجه إلى الرئيس الجمهوري السابق.
وأظهرت لقطات تلفزيونية أمريكية في محكمة في أتلانتا حزما من الوثائق قدمت إلى قاضٍ، لكن لم تُكشف على الفور أسماء المتهمين الآخرين أو التهم الموجهة إليهم. وأظهرت اللقطات القاضي خلال توقيعه النتائج التي توصلت إليها هيئة المحلفين الكبرى.
ويمهد ذلك لصدور لائحة اتهام تطال عددا كبيرا من المتهمين.
وهذه رابع لائحة اتهام ترفع ضد ترامب (77 عاما) هذا العام، ما قد يؤدي إلى أول محاكمة متلفزة لرئيس سابق في التاريخ الأمريكي تشمل تهما تستخدم عادة لإسقاط رجال العصابات.
وتشكل الولاية الجنوبية التي فاز بها الرئيس جو بايدن بأقل من 12000 صوت عام 2020، أخطر تهديد لحرية ترامب بينما يسعى إلى الفوز بترشيح الحزب الجمهوري لمحاولة إعادة انتخابه عام 2024.
وحتى لو انتُخِب، لن يتمتع ترامب في جورجيا بأيّ من السلطات التي يتمتع بها الرؤساء في النظام الفدرالي لإصدار عفو عن النفس، أو جعل المدعين يسقطون القضايا.
ومن بين الوقائع التي يرجح أن تبرز بين الاتهامات، مكالمة هاتفية أجراها ترامب مع مسؤولين في جورجيا، طلب منهم فيها 'إيجاد' الأصوات التي من شأنها قلب هزيمته أمام الديمقراطي بايدن في الولاية الجنوبية.
التعليقات