'الأب يسابق أبناءه وأصهاره، الكل منهمكٌ في السرد والتسميع من الفجر وحتى غروب الشمس'، كان هذا المشهد الجميل ما سعى إليه الشيخ خالد أبو مصطفى منذ شبابه في تربيته لأبنائه العشرة، ليتوج جهده المتواصل بتسميعه وثلاثة من أبنائه وكنَّته وصهره القرآن غيبًا على جلسة خلال 'صفوة الحفاظ 2'.
تعود بداية الشيخ أبو مصطفى (55 عامًا) في حفظ القرآن عندما كان في العشرين من عمره، حيث أقبل على الحفظ بجهوده الذاتية إذْ لم يكن هناك في قطاع غزة مراكز للتحفيظ كما في الوقت الحالي، وانصبَّ جهده على حفظه كاملًا في أثناء دراسته الجامعية لتخصص اللغة العربية في ليبيا.
كان الحفظ في ليبيا يتم في 'الكُتّاب' وفيها يستخدم الطلبة لوحًا يكتبون عليه ما يريدون حفظه ثم يمسحونه ويكتبون الذي يليه، وجد أبو مصطفى في هذه الطريقة مشقة بالغة له كطالب جامعي، فاقتصر على الحفظ الذاتي من المصحف مباشرة.
ومنذ عودته من ليبيا عمل أبو مصطفى إمامًا وخطيبًا الأمر الذي ساعده في تثبيت القرآن، إلى جانب المداومة على ورد يومي قائم على قراءة خمسة أجزاء يوميًّا، حتى اجتاز اختبارًا في حفظ القرآن كاملًا في عام 2008م.
بعد زواجه أبدى أبو مصطفى وزوجته اهتمامًا كبيرًا بتحفيظ أبنائهما العشرة القرآن حتى ختمه تسعة منهم فيما تبقى لابنته الصغيرة حفظ عشرة أجزاء كي تتمه كاملًا. يدين أبو مصطفى بالجهد الأكبر لزوجته في هذا الأمر، 'فهي تتابع مواعيد مراكز التحفيظ، وتسمع للأبناء وتراجع معهم، وقد وضعنا نظام عقوبات للمقصر، ومكافآت للمنجز'.
روح التنافس وأثارت مشاركة أبناء أبو مصطفى الثلاثة (معاذ ومحمود ومحمد) في 'صفوة الحفاظ 1' روح التنافس في نفس الشيخ خالد فعقد العزم على أن يشارك في النسخة الثانية منه لهذا العام والتي انعقدت في الخامس عشر من أغسطس الجاري، 'فهذا عرس قرآني جميل، فيه من التحفيز على حفظ القرآن وتثبيته الكثير الكثير'.
وقبيل اليوم الموعود، كان بيت أبو مصطفى كخلية نحل، 'كنا جميعًا نراجع ما حفظناه، يسمع كلٌ منا للآخر، حتى استطعتُ اجتياز الاختبار الأولي أنا وأبنائي محمد ومحمود ومعاذ وزوجته وأحد أصهاري'.
وفي داخل المسجد بذل أبو مصطفى جهدًا كبيرًا كي يسبق أبناءه وينهي السرد قبلهم، 'لكنهم استطاعوا ختمه قبلي، كنت أود أن أفوز عليهم، لكنني فخورٌ بهم، فهذا ميدان التنافس الذي ينفع صاحبه في الدنيا والآخرة'.
وبجانب أبو مصطفى كان يجلس ابنه محمود (16 عامًا) الذي التحق بحلقات تحفيظ القرآن منذ كان في الصف الأول الابتدائي، إلى أن استطاع أن يختم القرآن كاملًا ويحصل على دورة 'تأهيل السند'، يقول: 'هذه المرة الخامسة التي أسرد فيها القرآن على جلسة واحدة، وهذا ساعدني على تثبيت حفظي بطريقة كبيرة'.
وللعام الثاني على التوالي يشارك محمود في 'صفوة الحفاظ'، واصفًا يوم السرد بأنه 'جميل جدًا بأجوائه الروحانية والإيمانية، لذلك كنتُ حريصًا على المشاركة مرة ثانية. وما ميَّزه هذه المرة مشاركة والدي الذي نفتخر بتربيته لنا وبإقباله على التنافس معنا في حفظ القرآن'.
أما معاذ (26 عامًا) الشقيق الأكبر لـ'محمود' فقد أقبل على حفظ القرآن في سن الخامسة من عمره على يد المحفظ الشهيد نور بركة، 'وفي الصف السادس أتممت حفظ القرآن كاملًا لأول مرة، ثم ظللتُ بعدها أتنقل من حلقة تحفيظ لأخرى للتثبيت والمراجعة لكنني لم أكن راضيًا عن مستوى حفظي'. ويستدرك بالقول: 'استغللتُ فترة الحجر المنزلي خلال جائحة كورونا بتثبيت حفظ القرآن.
وضعتُ أمامي هدفًا إستراتيجيًّا هو تثبيت الحفظ، كنت أراجع يوميًا لمدَّة سبع عشرة ساعة تقريبًا حتى كان لي ما أردت بحلول شهر سبتمبر من عام 2020م وسردته على جلسة واحدة'.
وكان معاذ من المشاركين في 'صفوة الحفاظ 1' واقترن بعدها بزوجته 'علا قديح' التي كانت إحدى المشاركات في العرس القرآني الأول، 'وهذا العام سردنا أنا وإياها في صفوة الحفاظ 2 مع أشقائي محمود ومحمد وزوج شقيقتي محمد أبو مصطفى، فيما كان أحد المُسمِّعين للحفظة المشاركين زوج شقيقتي الثانية عبد الله الغلبان'. ولم تستطع شقيقات معاذ أنْ يلتحقن بـ'صفوة الحفاظ' لهذا العام، وهن يعكفن على مراجعة الحفظ كي يكون لهن الفرصة بالمشاركة السنة القادمة، 'فالقرآن ميدان تنافس في منزل عائلتي، وصفوة الحفاظ فرصة عظيمة لكل حافظ لكتاب الله لكي يثبت حفظه، وفي كل مرة يتلو القرآن فيها كاملًا فهو يجدّد روحه'.
ووفق معاذ، تشكل أجواء الفرح الإيمانية في 'صفوة الحفاظ' عامل تشجيع كبيرًا لكل حافظ للقرآن على تثبيته، كما تشجع كل مَنْ لم يحفظه بعد على اللحاق بركب الحافظين، 'أرجو أنْ تتمكن عائلتي.
'الأب يسابق أبناءه وأصهاره، الكل منهمكٌ في السرد والتسميع من الفجر وحتى غروب الشمس'، كان هذا المشهد الجميل ما سعى إليه الشيخ خالد أبو مصطفى منذ شبابه في تربيته لأبنائه العشرة، ليتوج جهده المتواصل بتسميعه وثلاثة من أبنائه وكنَّته وصهره القرآن غيبًا على جلسة خلال 'صفوة الحفاظ 2'.
تعود بداية الشيخ أبو مصطفى (55 عامًا) في حفظ القرآن عندما كان في العشرين من عمره، حيث أقبل على الحفظ بجهوده الذاتية إذْ لم يكن هناك في قطاع غزة مراكز للتحفيظ كما في الوقت الحالي، وانصبَّ جهده على حفظه كاملًا في أثناء دراسته الجامعية لتخصص اللغة العربية في ليبيا.
كان الحفظ في ليبيا يتم في 'الكُتّاب' وفيها يستخدم الطلبة لوحًا يكتبون عليه ما يريدون حفظه ثم يمسحونه ويكتبون الذي يليه، وجد أبو مصطفى في هذه الطريقة مشقة بالغة له كطالب جامعي، فاقتصر على الحفظ الذاتي من المصحف مباشرة.
ومنذ عودته من ليبيا عمل أبو مصطفى إمامًا وخطيبًا الأمر الذي ساعده في تثبيت القرآن، إلى جانب المداومة على ورد يومي قائم على قراءة خمسة أجزاء يوميًّا، حتى اجتاز اختبارًا في حفظ القرآن كاملًا في عام 2008م.
بعد زواجه أبدى أبو مصطفى وزوجته اهتمامًا كبيرًا بتحفيظ أبنائهما العشرة القرآن حتى ختمه تسعة منهم فيما تبقى لابنته الصغيرة حفظ عشرة أجزاء كي تتمه كاملًا. يدين أبو مصطفى بالجهد الأكبر لزوجته في هذا الأمر، 'فهي تتابع مواعيد مراكز التحفيظ، وتسمع للأبناء وتراجع معهم، وقد وضعنا نظام عقوبات للمقصر، ومكافآت للمنجز'.
روح التنافس وأثارت مشاركة أبناء أبو مصطفى الثلاثة (معاذ ومحمود ومحمد) في 'صفوة الحفاظ 1' روح التنافس في نفس الشيخ خالد فعقد العزم على أن يشارك في النسخة الثانية منه لهذا العام والتي انعقدت في الخامس عشر من أغسطس الجاري، 'فهذا عرس قرآني جميل، فيه من التحفيز على حفظ القرآن وتثبيته الكثير الكثير'.
وقبيل اليوم الموعود، كان بيت أبو مصطفى كخلية نحل، 'كنا جميعًا نراجع ما حفظناه، يسمع كلٌ منا للآخر، حتى استطعتُ اجتياز الاختبار الأولي أنا وأبنائي محمد ومحمود ومعاذ وزوجته وأحد أصهاري'.
وفي داخل المسجد بذل أبو مصطفى جهدًا كبيرًا كي يسبق أبناءه وينهي السرد قبلهم، 'لكنهم استطاعوا ختمه قبلي، كنت أود أن أفوز عليهم، لكنني فخورٌ بهم، فهذا ميدان التنافس الذي ينفع صاحبه في الدنيا والآخرة'.
وبجانب أبو مصطفى كان يجلس ابنه محمود (16 عامًا) الذي التحق بحلقات تحفيظ القرآن منذ كان في الصف الأول الابتدائي، إلى أن استطاع أن يختم القرآن كاملًا ويحصل على دورة 'تأهيل السند'، يقول: 'هذه المرة الخامسة التي أسرد فيها القرآن على جلسة واحدة، وهذا ساعدني على تثبيت حفظي بطريقة كبيرة'.
وللعام الثاني على التوالي يشارك محمود في 'صفوة الحفاظ'، واصفًا يوم السرد بأنه 'جميل جدًا بأجوائه الروحانية والإيمانية، لذلك كنتُ حريصًا على المشاركة مرة ثانية. وما ميَّزه هذه المرة مشاركة والدي الذي نفتخر بتربيته لنا وبإقباله على التنافس معنا في حفظ القرآن'.
أما معاذ (26 عامًا) الشقيق الأكبر لـ'محمود' فقد أقبل على حفظ القرآن في سن الخامسة من عمره على يد المحفظ الشهيد نور بركة، 'وفي الصف السادس أتممت حفظ القرآن كاملًا لأول مرة، ثم ظللتُ بعدها أتنقل من حلقة تحفيظ لأخرى للتثبيت والمراجعة لكنني لم أكن راضيًا عن مستوى حفظي'. ويستدرك بالقول: 'استغللتُ فترة الحجر المنزلي خلال جائحة كورونا بتثبيت حفظ القرآن.
وضعتُ أمامي هدفًا إستراتيجيًّا هو تثبيت الحفظ، كنت أراجع يوميًا لمدَّة سبع عشرة ساعة تقريبًا حتى كان لي ما أردت بحلول شهر سبتمبر من عام 2020م وسردته على جلسة واحدة'.
وكان معاذ من المشاركين في 'صفوة الحفاظ 1' واقترن بعدها بزوجته 'علا قديح' التي كانت إحدى المشاركات في العرس القرآني الأول، 'وهذا العام سردنا أنا وإياها في صفوة الحفاظ 2 مع أشقائي محمود ومحمد وزوج شقيقتي محمد أبو مصطفى، فيما كان أحد المُسمِّعين للحفظة المشاركين زوج شقيقتي الثانية عبد الله الغلبان'. ولم تستطع شقيقات معاذ أنْ يلتحقن بـ'صفوة الحفاظ' لهذا العام، وهن يعكفن على مراجعة الحفظ كي يكون لهن الفرصة بالمشاركة السنة القادمة، 'فالقرآن ميدان تنافس في منزل عائلتي، وصفوة الحفاظ فرصة عظيمة لكل حافظ لكتاب الله لكي يثبت حفظه، وفي كل مرة يتلو القرآن فيها كاملًا فهو يجدّد روحه'.
ووفق معاذ، تشكل أجواء الفرح الإيمانية في 'صفوة الحفاظ' عامل تشجيع كبيرًا لكل حافظ للقرآن على تثبيته، كما تشجع كل مَنْ لم يحفظه بعد على اللحاق بركب الحافظين، 'أرجو أنْ تتمكن عائلتي.
'الأب يسابق أبناءه وأصهاره، الكل منهمكٌ في السرد والتسميع من الفجر وحتى غروب الشمس'، كان هذا المشهد الجميل ما سعى إليه الشيخ خالد أبو مصطفى منذ شبابه في تربيته لأبنائه العشرة، ليتوج جهده المتواصل بتسميعه وثلاثة من أبنائه وكنَّته وصهره القرآن غيبًا على جلسة خلال 'صفوة الحفاظ 2'.
تعود بداية الشيخ أبو مصطفى (55 عامًا) في حفظ القرآن عندما كان في العشرين من عمره، حيث أقبل على الحفظ بجهوده الذاتية إذْ لم يكن هناك في قطاع غزة مراكز للتحفيظ كما في الوقت الحالي، وانصبَّ جهده على حفظه كاملًا في أثناء دراسته الجامعية لتخصص اللغة العربية في ليبيا.
كان الحفظ في ليبيا يتم في 'الكُتّاب' وفيها يستخدم الطلبة لوحًا يكتبون عليه ما يريدون حفظه ثم يمسحونه ويكتبون الذي يليه، وجد أبو مصطفى في هذه الطريقة مشقة بالغة له كطالب جامعي، فاقتصر على الحفظ الذاتي من المصحف مباشرة.
ومنذ عودته من ليبيا عمل أبو مصطفى إمامًا وخطيبًا الأمر الذي ساعده في تثبيت القرآن، إلى جانب المداومة على ورد يومي قائم على قراءة خمسة أجزاء يوميًّا، حتى اجتاز اختبارًا في حفظ القرآن كاملًا في عام 2008م.
بعد زواجه أبدى أبو مصطفى وزوجته اهتمامًا كبيرًا بتحفيظ أبنائهما العشرة القرآن حتى ختمه تسعة منهم فيما تبقى لابنته الصغيرة حفظ عشرة أجزاء كي تتمه كاملًا. يدين أبو مصطفى بالجهد الأكبر لزوجته في هذا الأمر، 'فهي تتابع مواعيد مراكز التحفيظ، وتسمع للأبناء وتراجع معهم، وقد وضعنا نظام عقوبات للمقصر، ومكافآت للمنجز'.
روح التنافس وأثارت مشاركة أبناء أبو مصطفى الثلاثة (معاذ ومحمود ومحمد) في 'صفوة الحفاظ 1' روح التنافس في نفس الشيخ خالد فعقد العزم على أن يشارك في النسخة الثانية منه لهذا العام والتي انعقدت في الخامس عشر من أغسطس الجاري، 'فهذا عرس قرآني جميل، فيه من التحفيز على حفظ القرآن وتثبيته الكثير الكثير'.
وقبيل اليوم الموعود، كان بيت أبو مصطفى كخلية نحل، 'كنا جميعًا نراجع ما حفظناه، يسمع كلٌ منا للآخر، حتى استطعتُ اجتياز الاختبار الأولي أنا وأبنائي محمد ومحمود ومعاذ وزوجته وأحد أصهاري'.
وفي داخل المسجد بذل أبو مصطفى جهدًا كبيرًا كي يسبق أبناءه وينهي السرد قبلهم، 'لكنهم استطاعوا ختمه قبلي، كنت أود أن أفوز عليهم، لكنني فخورٌ بهم، فهذا ميدان التنافس الذي ينفع صاحبه في الدنيا والآخرة'.
وبجانب أبو مصطفى كان يجلس ابنه محمود (16 عامًا) الذي التحق بحلقات تحفيظ القرآن منذ كان في الصف الأول الابتدائي، إلى أن استطاع أن يختم القرآن كاملًا ويحصل على دورة 'تأهيل السند'، يقول: 'هذه المرة الخامسة التي أسرد فيها القرآن على جلسة واحدة، وهذا ساعدني على تثبيت حفظي بطريقة كبيرة'.
وللعام الثاني على التوالي يشارك محمود في 'صفوة الحفاظ'، واصفًا يوم السرد بأنه 'جميل جدًا بأجوائه الروحانية والإيمانية، لذلك كنتُ حريصًا على المشاركة مرة ثانية. وما ميَّزه هذه المرة مشاركة والدي الذي نفتخر بتربيته لنا وبإقباله على التنافس معنا في حفظ القرآن'.
أما معاذ (26 عامًا) الشقيق الأكبر لـ'محمود' فقد أقبل على حفظ القرآن في سن الخامسة من عمره على يد المحفظ الشهيد نور بركة، 'وفي الصف السادس أتممت حفظ القرآن كاملًا لأول مرة، ثم ظللتُ بعدها أتنقل من حلقة تحفيظ لأخرى للتثبيت والمراجعة لكنني لم أكن راضيًا عن مستوى حفظي'. ويستدرك بالقول: 'استغللتُ فترة الحجر المنزلي خلال جائحة كورونا بتثبيت حفظ القرآن.
وضعتُ أمامي هدفًا إستراتيجيًّا هو تثبيت الحفظ، كنت أراجع يوميًا لمدَّة سبع عشرة ساعة تقريبًا حتى كان لي ما أردت بحلول شهر سبتمبر من عام 2020م وسردته على جلسة واحدة'.
وكان معاذ من المشاركين في 'صفوة الحفاظ 1' واقترن بعدها بزوجته 'علا قديح' التي كانت إحدى المشاركات في العرس القرآني الأول، 'وهذا العام سردنا أنا وإياها في صفوة الحفاظ 2 مع أشقائي محمود ومحمد وزوج شقيقتي محمد أبو مصطفى، فيما كان أحد المُسمِّعين للحفظة المشاركين زوج شقيقتي الثانية عبد الله الغلبان'. ولم تستطع شقيقات معاذ أنْ يلتحقن بـ'صفوة الحفاظ' لهذا العام، وهن يعكفن على مراجعة الحفظ كي يكون لهن الفرصة بالمشاركة السنة القادمة، 'فالقرآن ميدان تنافس في منزل عائلتي، وصفوة الحفاظ فرصة عظيمة لكل حافظ لكتاب الله لكي يثبت حفظه، وفي كل مرة يتلو القرآن فيها كاملًا فهو يجدّد روحه'.
ووفق معاذ، تشكل أجواء الفرح الإيمانية في 'صفوة الحفاظ' عامل تشجيع كبيرًا لكل حافظ للقرآن على تثبيته، كما تشجع كل مَنْ لم يحفظه بعد على اللحاق بركب الحافظين، 'أرجو أنْ تتمكن عائلتي.
التعليقات