بينما استمرت الاحتجاجات لليوم السادس في جنوب سوريا، وسط تشديد على سلميتها، أعلن الأكراد دعمهم الكامل لها، مشددين على ضرورة «بناء سوريا ديمقراطية تعددية».
وأُفيد أمس بأن آلاف المواطنين توافدوا إلى مدينة السويداء (جنوب سوريا)، بينما احتشد آخرون في بلدة القرّيا عند ضريح سلطان باشا الأطرش، حيث انضمّ للمحتجّين شيخ العقل حمود الحناوي، الذي شدّد على سلمية الاحتجاجات، مضيفاً أن «الأمة والوطن والمواطن كلٌّ لا يتجزأ»، في نفي لتهمة طائفية المظاهرات في السويداء.
كما شهدت مدن وبلدات في محافظة درعا المجاورة، وقفات احتجاجية ضد الحكومة السورية أمس.
ودخل الأكراد أمس، على خط الاحتجاجات، وأعربَ «المجلس الوطني الكردي»؛ وهو تحالف سياسي عريض لمجموعة أحزاب وقوى سياسية كردية؛ عن وقوفه «مع الشعب السوري ودعم أبناء محافظتي السويداء ودرعا في مطالباتهم بالحرية والكرامة».
وقال فيصل يوسف، عضو الهيئة الرئاسية في المجلس، لـ«الشرق الأوسط»: «نتضامن مع انتفاضة إرادة العيش بحرية وكرامة في السويداء العظيمة وفي مختلف أنحاء سوريا المنكوبة»، مشدداً على «بناء سوريا ديمقراطية تعددية لكل السوريين».
أما إلهام أحمد، القيادية الكردية في «مجلس سوريا الديمقراطية»، فقالت لـ«الشرق الأوسط»، إن الاحتجاجات السلمية «هي الطريق الصحيحة لتحقيق الهدف المنشود المتمثل بالتغيير الديمقراطي».
بينما استمرت الاحتجاجات لليوم السادس في جنوب سوريا، وسط تشديد على سلميتها، أعلن الأكراد دعمهم الكامل لها، مشددين على ضرورة «بناء سوريا ديمقراطية تعددية».
وأُفيد أمس بأن آلاف المواطنين توافدوا إلى مدينة السويداء (جنوب سوريا)، بينما احتشد آخرون في بلدة القرّيا عند ضريح سلطان باشا الأطرش، حيث انضمّ للمحتجّين شيخ العقل حمود الحناوي، الذي شدّد على سلمية الاحتجاجات، مضيفاً أن «الأمة والوطن والمواطن كلٌّ لا يتجزأ»، في نفي لتهمة طائفية المظاهرات في السويداء.
كما شهدت مدن وبلدات في محافظة درعا المجاورة، وقفات احتجاجية ضد الحكومة السورية أمس.
ودخل الأكراد أمس، على خط الاحتجاجات، وأعربَ «المجلس الوطني الكردي»؛ وهو تحالف سياسي عريض لمجموعة أحزاب وقوى سياسية كردية؛ عن وقوفه «مع الشعب السوري ودعم أبناء محافظتي السويداء ودرعا في مطالباتهم بالحرية والكرامة».
وقال فيصل يوسف، عضو الهيئة الرئاسية في المجلس، لـ«الشرق الأوسط»: «نتضامن مع انتفاضة إرادة العيش بحرية وكرامة في السويداء العظيمة وفي مختلف أنحاء سوريا المنكوبة»، مشدداً على «بناء سوريا ديمقراطية تعددية لكل السوريين».
أما إلهام أحمد، القيادية الكردية في «مجلس سوريا الديمقراطية»، فقالت لـ«الشرق الأوسط»، إن الاحتجاجات السلمية «هي الطريق الصحيحة لتحقيق الهدف المنشود المتمثل بالتغيير الديمقراطي».
بينما استمرت الاحتجاجات لليوم السادس في جنوب سوريا، وسط تشديد على سلميتها، أعلن الأكراد دعمهم الكامل لها، مشددين على ضرورة «بناء سوريا ديمقراطية تعددية».
وأُفيد أمس بأن آلاف المواطنين توافدوا إلى مدينة السويداء (جنوب سوريا)، بينما احتشد آخرون في بلدة القرّيا عند ضريح سلطان باشا الأطرش، حيث انضمّ للمحتجّين شيخ العقل حمود الحناوي، الذي شدّد على سلمية الاحتجاجات، مضيفاً أن «الأمة والوطن والمواطن كلٌّ لا يتجزأ»، في نفي لتهمة طائفية المظاهرات في السويداء.
كما شهدت مدن وبلدات في محافظة درعا المجاورة، وقفات احتجاجية ضد الحكومة السورية أمس.
ودخل الأكراد أمس، على خط الاحتجاجات، وأعربَ «المجلس الوطني الكردي»؛ وهو تحالف سياسي عريض لمجموعة أحزاب وقوى سياسية كردية؛ عن وقوفه «مع الشعب السوري ودعم أبناء محافظتي السويداء ودرعا في مطالباتهم بالحرية والكرامة».
وقال فيصل يوسف، عضو الهيئة الرئاسية في المجلس، لـ«الشرق الأوسط»: «نتضامن مع انتفاضة إرادة العيش بحرية وكرامة في السويداء العظيمة وفي مختلف أنحاء سوريا المنكوبة»، مشدداً على «بناء سوريا ديمقراطية تعددية لكل السوريين».
أما إلهام أحمد، القيادية الكردية في «مجلس سوريا الديمقراطية»، فقالت لـ«الشرق الأوسط»، إن الاحتجاجات السلمية «هي الطريق الصحيحة لتحقيق الهدف المنشود المتمثل بالتغيير الديمقراطي».
التعليقات