وجّه وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية منسق المعونة الطارئة مارتن غريفيث، تحذيراً شديد اللهجة أمس (الجمعة) من أن الحرب والجوع ليسا فقط يهددان بـ«تدمير» السودان، بل يدفعان المنطقة إلى «كارثة إنسانية» ذات «أبعاد هائلة».
وأفاد غريفيث في بيان من نيويورك بأن «الحرب في السودان تثير وضعاً إنسانياً طارئاً ذا أبعاد هائلة». وأوضح أن «النزاع الذي يتسع مع ما يخلفه من جوع وأمراض ونزوح سكاني، بات يهدد بإغراق البلاد بكاملها»، منبّهاً إلى أنه «كلما طال أمد القتال، صار تأثيره أكثر تدميراً».
وفي إشارته إلى تقرير «اليونيسيف»، حذر غريفيث من أن «طول أمد النزاع في السودان يمكن أن يدفع المنطقة بأسرها إلى كارثة إنسانية».
وأفادت «اليونيسيف» بأن «ما لا يقل عن مليوني طفل أُجبروا على ترك منازلهم منذ بدء النزاع في السودان».
وأضافت أنه مع استمرار أعمال العنف، تشير التقديرات إلى أن أكثر من 1.7 مليون طفل يتنقلون داخل حدود السودان، وأكثر من 470 ألف طفل عبروا إلى البلدان المجاورة.
وبمناسبة مضيّ عام على وصوله إلى الخرطوم، قال السفير الأميركي لدى السودان جون غودفري، إن الجهود المحلية والدولية لاستعادة الديمقراطية في السودان «انقلبت رأساً على عقب» بسبب الحرب، مضيفاً أنه «يجب على الأطراف المتحاربة، التي أثبتت أنها غير صالحة للحكم، إنهاء النزاع ونقل السلطة إلى حكومة انتقالية مدنية».
وجّه وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية منسق المعونة الطارئة مارتن غريفيث، تحذيراً شديد اللهجة أمس (الجمعة) من أن الحرب والجوع ليسا فقط يهددان بـ«تدمير» السودان، بل يدفعان المنطقة إلى «كارثة إنسانية» ذات «أبعاد هائلة».
وأفاد غريفيث في بيان من نيويورك بأن «الحرب في السودان تثير وضعاً إنسانياً طارئاً ذا أبعاد هائلة». وأوضح أن «النزاع الذي يتسع مع ما يخلفه من جوع وأمراض ونزوح سكاني، بات يهدد بإغراق البلاد بكاملها»، منبّهاً إلى أنه «كلما طال أمد القتال، صار تأثيره أكثر تدميراً».
وفي إشارته إلى تقرير «اليونيسيف»، حذر غريفيث من أن «طول أمد النزاع في السودان يمكن أن يدفع المنطقة بأسرها إلى كارثة إنسانية».
وأفادت «اليونيسيف» بأن «ما لا يقل عن مليوني طفل أُجبروا على ترك منازلهم منذ بدء النزاع في السودان».
وأضافت أنه مع استمرار أعمال العنف، تشير التقديرات إلى أن أكثر من 1.7 مليون طفل يتنقلون داخل حدود السودان، وأكثر من 470 ألف طفل عبروا إلى البلدان المجاورة.
وبمناسبة مضيّ عام على وصوله إلى الخرطوم، قال السفير الأميركي لدى السودان جون غودفري، إن الجهود المحلية والدولية لاستعادة الديمقراطية في السودان «انقلبت رأساً على عقب» بسبب الحرب، مضيفاً أنه «يجب على الأطراف المتحاربة، التي أثبتت أنها غير صالحة للحكم، إنهاء النزاع ونقل السلطة إلى حكومة انتقالية مدنية».
وجّه وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية منسق المعونة الطارئة مارتن غريفيث، تحذيراً شديد اللهجة أمس (الجمعة) من أن الحرب والجوع ليسا فقط يهددان بـ«تدمير» السودان، بل يدفعان المنطقة إلى «كارثة إنسانية» ذات «أبعاد هائلة».
وأفاد غريفيث في بيان من نيويورك بأن «الحرب في السودان تثير وضعاً إنسانياً طارئاً ذا أبعاد هائلة». وأوضح أن «النزاع الذي يتسع مع ما يخلفه من جوع وأمراض ونزوح سكاني، بات يهدد بإغراق البلاد بكاملها»، منبّهاً إلى أنه «كلما طال أمد القتال، صار تأثيره أكثر تدميراً».
وفي إشارته إلى تقرير «اليونيسيف»، حذر غريفيث من أن «طول أمد النزاع في السودان يمكن أن يدفع المنطقة بأسرها إلى كارثة إنسانية».
وأفادت «اليونيسيف» بأن «ما لا يقل عن مليوني طفل أُجبروا على ترك منازلهم منذ بدء النزاع في السودان».
وأضافت أنه مع استمرار أعمال العنف، تشير التقديرات إلى أن أكثر من 1.7 مليون طفل يتنقلون داخل حدود السودان، وأكثر من 470 ألف طفل عبروا إلى البلدان المجاورة.
وبمناسبة مضيّ عام على وصوله إلى الخرطوم، قال السفير الأميركي لدى السودان جون غودفري، إن الجهود المحلية والدولية لاستعادة الديمقراطية في السودان «انقلبت رأساً على عقب» بسبب الحرب، مضيفاً أنه «يجب على الأطراف المتحاربة، التي أثبتت أنها غير صالحة للحكم، إنهاء النزاع ونقل السلطة إلى حكومة انتقالية مدنية».
التعليقات