أكد المدير العام لقوى الأمن الداخلي في لبنان اللواء عماد عثمان أن الوضع الأمني تحت السيطرة. وحذر في حديث إلى «الشرق الأوسط» من انعكاس السياسة على الأمن والاستقرار في لبنان، ومن خشيته على وضع قوى الأمن.
وقال اللواء عثمان: «أحس بوجود خطر على المؤسسة. هناك مَن يستهدفها لأنها تمسك بالأمن في البلد. لا أريد أن أدخل في التفاصيل، لكن هناك استهداف مباشر لقوى الأمن وغير مبرر». وذكر اللواء عثمان أن الحافز الأقوى الذي يدفع القوى الأمنية للاستمرار هو «وجود قناعة لديها بأن ثمة مَن يريد الحلول مكانها، وأن ثمة مَن يريد الفوضى بدلاً من الاستقرار»، مضيفاً: «حياتنا مبنية على الحذر من المجهول».
وأشار عثمان إلى أن «هناك مشكلات كالبؤر الأمنية التي تنتشر في بعض المناطق والتي تأخذ طابعاً عسكرياً، والمخيمات الفلسطينية والقتال الذي يحدث فيها بين فترة وأخرى»، إضافة إلى النزوح السوري مع خشية من «أن تتطور المخاوف الأمنية بسببه».
وتابع اللواء عثمان قائلاً: «هناك جرائم كثيرة ترتبط بالوجود السوري. وهذا يشكل ضغطاً على القوى الأمنية وعلى البنية التحتية للسجون في لبنان، إذ إن عدد السجناء السوريين بات يقارب ثلث عدد السجناء في لبنان. وهناك 17.8 في المائة من المحكومين هم من السوريين و43 في المائة من الموقوفين».
أكد المدير العام لقوى الأمن الداخلي في لبنان اللواء عماد عثمان أن الوضع الأمني تحت السيطرة. وحذر في حديث إلى «الشرق الأوسط» من انعكاس السياسة على الأمن والاستقرار في لبنان، ومن خشيته على وضع قوى الأمن.
وقال اللواء عثمان: «أحس بوجود خطر على المؤسسة. هناك مَن يستهدفها لأنها تمسك بالأمن في البلد. لا أريد أن أدخل في التفاصيل، لكن هناك استهداف مباشر لقوى الأمن وغير مبرر». وذكر اللواء عثمان أن الحافز الأقوى الذي يدفع القوى الأمنية للاستمرار هو «وجود قناعة لديها بأن ثمة مَن يريد الحلول مكانها، وأن ثمة مَن يريد الفوضى بدلاً من الاستقرار»، مضيفاً: «حياتنا مبنية على الحذر من المجهول».
وأشار عثمان إلى أن «هناك مشكلات كالبؤر الأمنية التي تنتشر في بعض المناطق والتي تأخذ طابعاً عسكرياً، والمخيمات الفلسطينية والقتال الذي يحدث فيها بين فترة وأخرى»، إضافة إلى النزوح السوري مع خشية من «أن تتطور المخاوف الأمنية بسببه».
وتابع اللواء عثمان قائلاً: «هناك جرائم كثيرة ترتبط بالوجود السوري. وهذا يشكل ضغطاً على القوى الأمنية وعلى البنية التحتية للسجون في لبنان، إذ إن عدد السجناء السوريين بات يقارب ثلث عدد السجناء في لبنان. وهناك 17.8 في المائة من المحكومين هم من السوريين و43 في المائة من الموقوفين».
أكد المدير العام لقوى الأمن الداخلي في لبنان اللواء عماد عثمان أن الوضع الأمني تحت السيطرة. وحذر في حديث إلى «الشرق الأوسط» من انعكاس السياسة على الأمن والاستقرار في لبنان، ومن خشيته على وضع قوى الأمن.
وقال اللواء عثمان: «أحس بوجود خطر على المؤسسة. هناك مَن يستهدفها لأنها تمسك بالأمن في البلد. لا أريد أن أدخل في التفاصيل، لكن هناك استهداف مباشر لقوى الأمن وغير مبرر». وذكر اللواء عثمان أن الحافز الأقوى الذي يدفع القوى الأمنية للاستمرار هو «وجود قناعة لديها بأن ثمة مَن يريد الحلول مكانها، وأن ثمة مَن يريد الفوضى بدلاً من الاستقرار»، مضيفاً: «حياتنا مبنية على الحذر من المجهول».
وأشار عثمان إلى أن «هناك مشكلات كالبؤر الأمنية التي تنتشر في بعض المناطق والتي تأخذ طابعاً عسكرياً، والمخيمات الفلسطينية والقتال الذي يحدث فيها بين فترة وأخرى»، إضافة إلى النزوح السوري مع خشية من «أن تتطور المخاوف الأمنية بسببه».
وتابع اللواء عثمان قائلاً: «هناك جرائم كثيرة ترتبط بالوجود السوري. وهذا يشكل ضغطاً على القوى الأمنية وعلى البنية التحتية للسجون في لبنان، إذ إن عدد السجناء السوريين بات يقارب ثلث عدد السجناء في لبنان. وهناك 17.8 في المائة من المحكومين هم من السوريين و43 في المائة من الموقوفين».
التعليقات