حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم، من تداعيات وأبعاد مخطط تقدم به ما يسمى رئيس مجلس مستوطنات شمال الضفة، إلى رئيس وزراء حكومة الكيان الاسرائيلي، على فرص تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية.
ووصفت الوزارة، في بيان، هذا المخطط، الذي تناقلته وسائل الإعلام العبرية، بأنه مخطط استعماري يهدف لتعميق الاستيطان في شمال الضفة الغربية وتوسيعه، مشددة على أن الكشف عن هذا المخطط يفسر السبب الحقيقي خلف هجمة الاحتلال والمستوطنين الشرسة على شمال الضفة باعتبارها حلقة من حلقات الضم التدريجي المعلن لكامل الضفة الغربية المحتلة.
واعتبرت أن هذا المشروع الاستيطاني الضخم تحد سافر للولايات المتحدة والمجتمع الدولي والدول التي ترفض الاستيطان، مطالبة بوقفه، وشددت على أن عدم تحويل المواقف والأقوال إلى أفعال وعدم اتخاذ عقوبات وإجراءات رادعة تجبر دولة الاحتلال على وقف الاستيطان، سيشجع حكومة الاحتلال ومجالس المستوطنات في الضفة على استباحتها وسرقة المزيد من أراضي المواطنين.
وكان ما يسمى رئيس المجلس الإقليمي لمستوطنات الضفة قد قدم امس، إلى رئيس حكومة الاحتلال، مخططا لزيادة عدد المستوطنين في شمال الضفة من حوالي 170 ألفا حاليا إلى مليون في عام 2050، يشمل إقامة مدن جديدة، ومناطق صناعية، ومستشفى، وسكة حديد، ومطار.
حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم، من تداعيات وأبعاد مخطط تقدم به ما يسمى رئيس مجلس مستوطنات شمال الضفة، إلى رئيس وزراء حكومة الكيان الاسرائيلي، على فرص تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية.
ووصفت الوزارة، في بيان، هذا المخطط، الذي تناقلته وسائل الإعلام العبرية، بأنه مخطط استعماري يهدف لتعميق الاستيطان في شمال الضفة الغربية وتوسيعه، مشددة على أن الكشف عن هذا المخطط يفسر السبب الحقيقي خلف هجمة الاحتلال والمستوطنين الشرسة على شمال الضفة باعتبارها حلقة من حلقات الضم التدريجي المعلن لكامل الضفة الغربية المحتلة.
واعتبرت أن هذا المشروع الاستيطاني الضخم تحد سافر للولايات المتحدة والمجتمع الدولي والدول التي ترفض الاستيطان، مطالبة بوقفه، وشددت على أن عدم تحويل المواقف والأقوال إلى أفعال وعدم اتخاذ عقوبات وإجراءات رادعة تجبر دولة الاحتلال على وقف الاستيطان، سيشجع حكومة الاحتلال ومجالس المستوطنات في الضفة على استباحتها وسرقة المزيد من أراضي المواطنين.
وكان ما يسمى رئيس المجلس الإقليمي لمستوطنات الضفة قد قدم امس، إلى رئيس حكومة الاحتلال، مخططا لزيادة عدد المستوطنين في شمال الضفة من حوالي 170 ألفا حاليا إلى مليون في عام 2050، يشمل إقامة مدن جديدة، ومناطق صناعية، ومستشفى، وسكة حديد، ومطار.
حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم، من تداعيات وأبعاد مخطط تقدم به ما يسمى رئيس مجلس مستوطنات شمال الضفة، إلى رئيس وزراء حكومة الكيان الاسرائيلي، على فرص تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية.
ووصفت الوزارة، في بيان، هذا المخطط، الذي تناقلته وسائل الإعلام العبرية، بأنه مخطط استعماري يهدف لتعميق الاستيطان في شمال الضفة الغربية وتوسيعه، مشددة على أن الكشف عن هذا المخطط يفسر السبب الحقيقي خلف هجمة الاحتلال والمستوطنين الشرسة على شمال الضفة باعتبارها حلقة من حلقات الضم التدريجي المعلن لكامل الضفة الغربية المحتلة.
واعتبرت أن هذا المشروع الاستيطاني الضخم تحد سافر للولايات المتحدة والمجتمع الدولي والدول التي ترفض الاستيطان، مطالبة بوقفه، وشددت على أن عدم تحويل المواقف والأقوال إلى أفعال وعدم اتخاذ عقوبات وإجراءات رادعة تجبر دولة الاحتلال على وقف الاستيطان، سيشجع حكومة الاحتلال ومجالس المستوطنات في الضفة على استباحتها وسرقة المزيد من أراضي المواطنين.
وكان ما يسمى رئيس المجلس الإقليمي لمستوطنات الضفة قد قدم امس، إلى رئيس حكومة الاحتلال، مخططا لزيادة عدد المستوطنين في شمال الضفة من حوالي 170 ألفا حاليا إلى مليون في عام 2050، يشمل إقامة مدن جديدة، ومناطق صناعية، ومستشفى، وسكة حديد، ومطار.
التعليقات