توسعت الاحتجاجات في السويداء للمطالبة بإسقاط النظام السوري في جنوب البلاد، فقد خرج محتجون غاضبون من تردي الأوضاع الاقتصادية في 50 نقطة احتجاج في محافظة السويداء، وفق ما ذكرته وسائل إعلام محلية.
فيما قال ناشطون ومراقبون إن حشوداً أطلقت هتافات مناهضة للحكومة السورية في نحو عشر بلدات وقرى بمحافظة السويداء، مع انتشار الاحتجاجات على الإجراءات الاقتصادية الجديدة التي تتخذها السلطات، حسب ما ذكرته وكالة رويترز.
وقال موقع 'السويداء 24″، وهي منصة للناشطين تسعى إلى توفير تغطية إعلامية للمحافظة، إن الهتافات المطالبة بإسقاط النظام تعالت في مظاهرة كبيرة بمدينة السويداء مركز المحافظة.
بالتزامن مع الاحتجاجات في السويداء انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي في سوريا دعوات للتظاهر في جميع المحافظات، وفق ما ذكرته وسائل إعلام معارضة لرئيس النظام السوري.
إذ تمر سوريا بأزمة اقتصادية خانقة، أدت إلى انخفاض قيمة عملتها إلى مستوى قياسي بلغ 15500 ليرة للدولار الأسبوع الماضي، في انهيار متسارع. وكانت العملة تُتداول بسعر 47 ليرة للدولار في بداية الصراع قبل 12 عاماً.
بينما ظلت السويداء التي يقطنها معظم دروز سوريا تحت سيطرة الحكومة منذ بداية الصراع، ونجت إلى حد بعيد من الاضطرابات التي شهدتها مناطق أخرى. ولا تزال المعارضة الصريحة للحكومة نادرة في المناطق التي تسيطر عليها.
فيما قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي يراقب تطورات الحرب في سوريا، إن الاحتجاجات في السويداء امتدت على مدار أسبوع حتى الآن لتشمل 11 مدينة وبلدة وقرية في المحافظة.
أضاف المرصد أن جميع الدوائر الحكومية والمحلات التجارية تشهد إغلاقاً تاماً في عدة مناطق.
كما خرجت تظاهرة مسائية الثلاثاء في بلدة صيدا، بريف محافظة درعا الشرقي، طالبت بإسقاط نظام الأسد والإفراج عن المعتقلين، وأكد المشاركون فيها على مطالب الثورة السورية.
وسجلت المحافظة انضمام شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز، حمود الحناوي، إلى الاحتجاجات في السويداء. وقد أكد في كلمة له وسط حشد من المحتجين على حق الناس بالمطالبة بحقوقها، داعياً الشعب السوري إلى الوقوف صفاً واحداً ضد الاستبداد.
توسعت الاحتجاجات في السويداء للمطالبة بإسقاط النظام السوري في جنوب البلاد، فقد خرج محتجون غاضبون من تردي الأوضاع الاقتصادية في 50 نقطة احتجاج في محافظة السويداء، وفق ما ذكرته وسائل إعلام محلية.
فيما قال ناشطون ومراقبون إن حشوداً أطلقت هتافات مناهضة للحكومة السورية في نحو عشر بلدات وقرى بمحافظة السويداء، مع انتشار الاحتجاجات على الإجراءات الاقتصادية الجديدة التي تتخذها السلطات، حسب ما ذكرته وكالة رويترز.
وقال موقع 'السويداء 24″، وهي منصة للناشطين تسعى إلى توفير تغطية إعلامية للمحافظة، إن الهتافات المطالبة بإسقاط النظام تعالت في مظاهرة كبيرة بمدينة السويداء مركز المحافظة.
بالتزامن مع الاحتجاجات في السويداء انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي في سوريا دعوات للتظاهر في جميع المحافظات، وفق ما ذكرته وسائل إعلام معارضة لرئيس النظام السوري.
إذ تمر سوريا بأزمة اقتصادية خانقة، أدت إلى انخفاض قيمة عملتها إلى مستوى قياسي بلغ 15500 ليرة للدولار الأسبوع الماضي، في انهيار متسارع. وكانت العملة تُتداول بسعر 47 ليرة للدولار في بداية الصراع قبل 12 عاماً.
بينما ظلت السويداء التي يقطنها معظم دروز سوريا تحت سيطرة الحكومة منذ بداية الصراع، ونجت إلى حد بعيد من الاضطرابات التي شهدتها مناطق أخرى. ولا تزال المعارضة الصريحة للحكومة نادرة في المناطق التي تسيطر عليها.
فيما قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي يراقب تطورات الحرب في سوريا، إن الاحتجاجات في السويداء امتدت على مدار أسبوع حتى الآن لتشمل 11 مدينة وبلدة وقرية في المحافظة.
أضاف المرصد أن جميع الدوائر الحكومية والمحلات التجارية تشهد إغلاقاً تاماً في عدة مناطق.
كما خرجت تظاهرة مسائية الثلاثاء في بلدة صيدا، بريف محافظة درعا الشرقي، طالبت بإسقاط نظام الأسد والإفراج عن المعتقلين، وأكد المشاركون فيها على مطالب الثورة السورية.
وسجلت المحافظة انضمام شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز، حمود الحناوي، إلى الاحتجاجات في السويداء. وقد أكد في كلمة له وسط حشد من المحتجين على حق الناس بالمطالبة بحقوقها، داعياً الشعب السوري إلى الوقوف صفاً واحداً ضد الاستبداد.
توسعت الاحتجاجات في السويداء للمطالبة بإسقاط النظام السوري في جنوب البلاد، فقد خرج محتجون غاضبون من تردي الأوضاع الاقتصادية في 50 نقطة احتجاج في محافظة السويداء، وفق ما ذكرته وسائل إعلام محلية.
فيما قال ناشطون ومراقبون إن حشوداً أطلقت هتافات مناهضة للحكومة السورية في نحو عشر بلدات وقرى بمحافظة السويداء، مع انتشار الاحتجاجات على الإجراءات الاقتصادية الجديدة التي تتخذها السلطات، حسب ما ذكرته وكالة رويترز.
وقال موقع 'السويداء 24″، وهي منصة للناشطين تسعى إلى توفير تغطية إعلامية للمحافظة، إن الهتافات المطالبة بإسقاط النظام تعالت في مظاهرة كبيرة بمدينة السويداء مركز المحافظة.
بالتزامن مع الاحتجاجات في السويداء انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي في سوريا دعوات للتظاهر في جميع المحافظات، وفق ما ذكرته وسائل إعلام معارضة لرئيس النظام السوري.
إذ تمر سوريا بأزمة اقتصادية خانقة، أدت إلى انخفاض قيمة عملتها إلى مستوى قياسي بلغ 15500 ليرة للدولار الأسبوع الماضي، في انهيار متسارع. وكانت العملة تُتداول بسعر 47 ليرة للدولار في بداية الصراع قبل 12 عاماً.
بينما ظلت السويداء التي يقطنها معظم دروز سوريا تحت سيطرة الحكومة منذ بداية الصراع، ونجت إلى حد بعيد من الاضطرابات التي شهدتها مناطق أخرى. ولا تزال المعارضة الصريحة للحكومة نادرة في المناطق التي تسيطر عليها.
فيما قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي يراقب تطورات الحرب في سوريا، إن الاحتجاجات في السويداء امتدت على مدار أسبوع حتى الآن لتشمل 11 مدينة وبلدة وقرية في المحافظة.
أضاف المرصد أن جميع الدوائر الحكومية والمحلات التجارية تشهد إغلاقاً تاماً في عدة مناطق.
كما خرجت تظاهرة مسائية الثلاثاء في بلدة صيدا، بريف محافظة درعا الشرقي، طالبت بإسقاط نظام الأسد والإفراج عن المعتقلين، وأكد المشاركون فيها على مطالب الثورة السورية.
وسجلت المحافظة انضمام شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز، حمود الحناوي، إلى الاحتجاجات في السويداء. وقد أكد في كلمة له وسط حشد من المحتجين على حق الناس بالمطالبة بحقوقها، داعياً الشعب السوري إلى الوقوف صفاً واحداً ضد الاستبداد.
التعليقات