الزيود: الجوائز العالمية تعزز سمعة الزيت الأردني وتميزه عالميا م.الساكت: الرؤية الملكية للزراعة تدعم الأمن الغذائي وتعزز الصادرات
حققنا نسبة صادرات من الزيت ومشتقاته لدول العالم ونطمح بالمزيد الأردن على خارطة منتجات الزيتون العالمية ونحتل مكانة ريادية ضرورة توفير قاعدة بيانات للزيتون الأردني والزيت وكافة مشتقاته الشراكة بين القطاعين العام والخاص تتجلى في آبها صورها مع الوزارة المنتج الأردني يحظي بثقة المستهلكين ويتمتع بمواصفات وجودة عالمية قطاع الزيتون والزيت ليس قطاعا عابرا فهو جزء من كينونة الأردني نحن موطن الحضارة العالمية للزيتون وهذا الأمر يعطينا ميزة عالمية إجراءات لتعزيز قطاع الزيتون وحمايته مثل منع استيراد الزيتون المخلل
عمان –
تحت رعاية وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات، وبتنظيم من الجمعية الأردنية لمنتجي ومصدري منتجات الزيتون، بالتعاون مع المركز الهولندي لتعزيز الصادرات (CBI)، تم تكريم عدد من الشركات المصدرة لزيت الزيتون لحصولها على جوائز عالمية في عدد من دول العالم. وحصلت الشركات المكرمة على جوائز عالمية ضمن مسابقات أقيمت في عدد من البلدان منها، بريطانيا، فرنسا، إيطاليا، ألمانيا، تركيا واليابان والعديد من الدول، وذلك بمشاركة البلدان المنتجة لزيت الزيتون في العالم حصدت خلالها الشركات الأردنية على جوائز ذهبية وفضية وبرونزية في كافة الفعاليات العالمية، الأمر الذي يؤكد على جودة وتميز الزيت الأردني ومنتجاته في المحافل العالمية.
الجوائز العالمية
رئيس الجمعية الأردنية لمنتجي ومصدري منتجات الزيتون، فياض الزيود رحب بالوزير وأمين عام الوزارة ومدير عام مركز البحوث الزراعية وكافة الحضور من أعضاء الهيئة العامة والمكرمين والشركاء المنظمين للاحتفالية، وتحدث عن أهمية هذه الجوائز العالمية التي حازت عليها الشركات الأردنية والأثر الإيجابي لهذه الجوائز على سمعة الزيت الأردني وتميزه عالميا، مشيرا الى ان هذه الجوائز التي حصل عليها الزملاء من الشركات هي تتويج لمسيرة عمل طويلة، حيث أصبحنا نتسابق مع العديد من الدول على أصناف زيت الزيتون وأنواعه والجودة التي يتمتع بها رغم أن الدول المشاركة كثيرة جدا من خلال مئات الشركات العالمية، إلا أن الزيت الأردني كان حاضرا بقوة واستحق أفضل الجوائز العالمية التي يقوم بتحكيمها أفضل خبراء الزيت العالميون وهذا إنجاز كبير تستحق عليه الشركات الأردنية المشاركة التكريم.
الشراكة بين القطاعين
وأضاف الزيود أن الشراكة بين القطاعين العام والخاص تتجلى في آبها صورها مع وزارة الزراعة، وهي شراكة حقيقية، بدأت من حماية المنتج المحلي وحمايته، وصولا إلى دعم الشركات المنتجة والمصدرة وتذليل كثير من المعيقات التي كانت تقف أمام تقدم وتطور إنتاج الزيتون وملحقاته، وأننا في الأردن قد حققنا الاكتفاء الذاتي في إنتاج الزيت الأردني ومنتجاته وكذلك نقوم بتصديره إلى مختلف دول العالم حيث يحظى المنتج الأردني بثقة المستهلكين لما يتمتع به من مواصفات ومميزات ونوعية وجودة عالمية أردنية. ودعا الزيود في حديثه الشركات الأردنية المنتجة للزيت ومشتقاته التي لم تشارك في المسابقات العالمية إلى المشاركة في هذه المسابقات وتطوير الأداء ومواصفات الزيت أسوة بأقرانهم من الشركات المشاركة والتي أصبحت قصص نجاح أردنية عالمية منذ عدة سنوات وتشارك سنويا في هذه المسابقات العالمية وتتوج مشاركاتها بالجوائز التي منحتها إذن العبور لمختلف دول العالم. وتقدم الزيود بالشكر الجزيل لوزير الزراعة وكافة كوادرها على ما يقدمونه لقطاع الزيت والزيتون الأردني والعاملين به وكذلك إلى الشراكة والتعاون الكبير مع المركز الهولندي لتعزيز الصادرات (CBI).
الاكتفاء الذاتي
من جانبه قال عضو غرفة صناعة عمان، المهندس موسى الساكت، واحد أصحاب الشركات الفائزة بعدة جوائز عالمية على امتداد السنوات السابقة والعام الحالي من عدة دول وبعدة مسابقات، أن احتفالنا اليوم جاء متزامنا مع لقاء جلالة الملك لمعرفة التقدم في سير العمل بتنفيذ الخطة الوطنية للزراعة المستدامة للأعوام (2022 – 2025)، وتأكيد جلالة الملك على ضرورة أن تساهم مشاريع الخطة الوطنية للزراعة في تعزيز الأمن الغذائي بالمملكة وتعزيز الصادرات الوطنية، ومما لا شك فيه أن هذا التكريم وهذا الاحتفال هو تتويج للجهود الملكية التي يقودها جلالة الملك في خطة الأمن الغذائي وتعزيز الصادرات والاكتفاء الذاتي، وهنا نحن نكون قد حققنا هذه الثلاثية من حيث قد حققنا الاكتفاء الذاتي من الزيتون والزيت ومشتقاته، كذلك يعتبر الزيت الأردني جزءا رئيسيا من عملية الأمن الغذائي وبطبيعة الحال حققنا نسبة صادرات من الزيت ومشتقاته لدول العالم ولكننا مازلنا نطمح بالمزيد. وأضاف عضو غرفة صناعة عمان، أن لدينا في هذا المجال أربع رسائل رئيسية لا بد من الأخذ بها والعمل عليها وبداية لابد من شكر وزارة الزراعة لما تقدمه من مجهودات كبيرة لحماية هذا القطاع ودعم تطوره وديمومته وحماية منتجاته منذ سنوات طويلة، وهذا الأمر يساعد الشركات الوطنية للمضي قدما نحو التطور وتقديم الجهود المتميزة،. الأمر الآخر أن التركيز على المنتج الزراعي الصناعي خلال المرحلة المقبلة له أهمية كبرى لتحقيق الأهداف والطموح والمصلحة العليا للوطن، وهذا بطبيعة الحال سيساهم في وصول منتجات الزيت والزيتون ومشتقاته إلى العالمية وزيادة الصادرات والحصول على المزيد من الجوائز، وبطبيعة الحال لها آثار إيجابية وعوائد كبيرة منها على الاقتصاد الوطني ومنها على مسموعية المنتجات الأردنية ودخولها الأسواق العالمية.
الثقة العالمية
الساكت كشف أنه عند الحديث عن الزيت الأردني فلا بد من الحديث عن الصادرات من هذا المنتج الذي يتواجد في مختلف دول العالم وعن هذه المكانة الفريدة التي يحتلها في ظل وجود منافسة من دول أخرى إلا أن مكانة الزيت الأردني ممتازة وجديرة بالثقة العالمية، وهنا نتطلع إلى زيادة الصادرات الوطنية من هذه المنتجات ووضع خطة لتعزيزها، حيث الثقة والجودة العالمية أصبحت سمة بارزة للزيت الأردني عالميا. ودعا إلى إقامة للعمل مع مختلف الشركاء في هذا القطاع والقطاعات الأخرى على إقامة مسابقة دولية للزيت في الأردن خصوصا أننا نتمتع بمكانة عالمية وهنا نؤكد على وجودنا على خارطة منتجات الزيتون العالمية ونحتل مكانة ريادية وسباقة. وبين الساكت أن المعابر الدولية من مطارات وعابر برية وموانئ للدول التي تنتج زيتا ومشتقاته تقوم بوضع منتجات شركاتها في هذه المعابر ضمن أماكن منتقاة بعناية، تبعث من خلالها على رسالة الدولة وهويتها كمنتجة لزيت الزيتون ومشتقاته وتساهم أيضا في رفع نسبة المبيعات لشركاتها وبالتالي كمردود اقتصادي للدولة وهذا الأمر نتطلع أن يكون لدينا في الأردن في ظل غياب هذه التجربة محليا. واختتم الساكت مطالبته بضرورة وجود قاعدة بيانات للزيتون الأردني والزيت وكافة مشتقاته حتى يكون لدينا المعرفة التامة بالإنتاج بنحو دقيق، وهو الأمر الذي يتطابق مع رؤية جلالة الملك فيما يتعلق بوجوب وجود قاعدة بيانات بل يتوجب أن يكون لدينا قاعدة بيانات تبين حجم العبوات وكمياتها التصديرية سنويا.
دعم مطلق
بدوره عبر وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات عن اعتزازه بهذا الاحتفال ومناسبته، مباركا لجميع الشركات الفائزة بالجوائز العالمية ومبديا الدعم المطلق لجميع الشركات بما يدعم مسيرتها وتطورها وتقدمها، وان الوزارة تضع كافة جهودها في هذا المجال وكذلك المجالات الأخرى. وقال الحنيفات إن قطاع الزيتون والزيت ليس قطاعا عابرا أو مستحدثا، فهي جزء كبير من كينونة الأردني على امتداد السنوات وماضيها، وأننا نتحدث اليوم عن إنتاج أردني من الزيت ومشتقاته قد حققنا من خلاله الاكتفاء الذاتي ونصدر منه كميات إلى الخارج ورغم نسبة الإنتاج من الزيت إلا أننا نحظى عالميا بتقدير وثقة، وبتكريمنا اليوم الفائزين بجوائز عالمية فهذا الأمر يؤكد موقعنا المحلي والدولي للزيتون ومشتقاته، وان تكريم الأردن برئاسة المجلس الدولي للزيتون هو احترام وتقدير لمكانة الأردن وكذلك في هذا المجال العالمي، ونحن موطن الحضارة العالمية للزيتون، ولم نعد نتحدث عن الإنتاج من الزيتون ومشتقاته بشكل عام بل أصبحنا نتحدث عن أنواع من الزيتون والزيت الأردني وهذا الأمر يعطينا ميزة عالمية من حيث الإنتاج والتصدير وامور اخرى، وبطبيعة الحال هذا النجاح يحتاج الى التعزيز ونحن في وزارة الزراعة نقدم شراكة حقيقية مع القطاع والعاملين به بشكل عام. وبين الحنيفات أن الوزارة بشراكتها مع القطاع الخاص نتحدث من خلالها عن 72 مبادرة منها ما يقارب 70 مبادرة مع القطاع الخاص، سواء من حيث دعم المنتج والتمويل وحماية المنتج، حيث وقعنا اليوم اتفاقيات لتسعة مصانع، حيث تقدم المدن الصناعية الأرض لمدة 5 سنوات وقروض بنسبة فوائد متدنية 2 %، وعديد من التسهيلات وتذليل العقبات للوصول إلى استثمارات حقيقية تساهم في دعم خطة الأمن الغذائي.
تعزيز قطاع الزيتون
وكشف الوزير الحنيفات عن عدة إجراءات منها تعزيز قطاع الزيتون وحمايته، وعلى سبيل المثال سيتم منع استيراد الزيتون المخلل من الخارج حماية للمنتج المحلي، كذلك منع استيراد الخيار المخلل من الخارج، ومن حيث التمر المجهول فقد غزونا العالم بهذا المنتج ونجحنا في الوصول إلى الأهداف التي نطمح لها. وطالب الشركات الفائزة والمنتجة للزيتون والزيت ومشتقاته بدعم مهرجان الزيتون الذي سيعقد هذا العام وكذلك المشاركة في المهرجان لما في ذلك من أثر كبير على المهرجان والشركات المشاركة.
تكريم الشركات
في نهاية الحفل كرم أمين عام وزارة الزراعة محمد الحياري الشركات الفائزة بالجوائز العالمية وهي: شركة الطور لمنتجات الزيتون، معصرة الزيود الأوتوماتيكية، شركة العلياء للصناعات المتخصصة، رم للزيت والزيتون، مزارع ثمار الخيرات، مزارع الزبن، شركة الميده للصناعات الغذائية، معصرة السماعين النموذجية للزيتون ، معصرة الخير والبركة ومعاصر العمري ، وكانت هذه الشركات قد نالت جوائز عالمية في مسابقات زيت الزيتون بمشاركة عشرات الدول المنتجة وشركاتها.
الزيود: الجوائز العالمية تعزز سمعة الزيت الأردني وتميزه عالميا م.الساكت: الرؤية الملكية للزراعة تدعم الأمن الغذائي وتعزز الصادرات
حققنا نسبة صادرات من الزيت ومشتقاته لدول العالم ونطمح بالمزيد الأردن على خارطة منتجات الزيتون العالمية ونحتل مكانة ريادية ضرورة توفير قاعدة بيانات للزيتون الأردني والزيت وكافة مشتقاته الشراكة بين القطاعين العام والخاص تتجلى في آبها صورها مع الوزارة المنتج الأردني يحظي بثقة المستهلكين ويتمتع بمواصفات وجودة عالمية قطاع الزيتون والزيت ليس قطاعا عابرا فهو جزء من كينونة الأردني نحن موطن الحضارة العالمية للزيتون وهذا الأمر يعطينا ميزة عالمية إجراءات لتعزيز قطاع الزيتون وحمايته مثل منع استيراد الزيتون المخلل
عمان –
تحت رعاية وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات، وبتنظيم من الجمعية الأردنية لمنتجي ومصدري منتجات الزيتون، بالتعاون مع المركز الهولندي لتعزيز الصادرات (CBI)، تم تكريم عدد من الشركات المصدرة لزيت الزيتون لحصولها على جوائز عالمية في عدد من دول العالم. وحصلت الشركات المكرمة على جوائز عالمية ضمن مسابقات أقيمت في عدد من البلدان منها، بريطانيا، فرنسا، إيطاليا، ألمانيا، تركيا واليابان والعديد من الدول، وذلك بمشاركة البلدان المنتجة لزيت الزيتون في العالم حصدت خلالها الشركات الأردنية على جوائز ذهبية وفضية وبرونزية في كافة الفعاليات العالمية، الأمر الذي يؤكد على جودة وتميز الزيت الأردني ومنتجاته في المحافل العالمية.
الجوائز العالمية
رئيس الجمعية الأردنية لمنتجي ومصدري منتجات الزيتون، فياض الزيود رحب بالوزير وأمين عام الوزارة ومدير عام مركز البحوث الزراعية وكافة الحضور من أعضاء الهيئة العامة والمكرمين والشركاء المنظمين للاحتفالية، وتحدث عن أهمية هذه الجوائز العالمية التي حازت عليها الشركات الأردنية والأثر الإيجابي لهذه الجوائز على سمعة الزيت الأردني وتميزه عالميا، مشيرا الى ان هذه الجوائز التي حصل عليها الزملاء من الشركات هي تتويج لمسيرة عمل طويلة، حيث أصبحنا نتسابق مع العديد من الدول على أصناف زيت الزيتون وأنواعه والجودة التي يتمتع بها رغم أن الدول المشاركة كثيرة جدا من خلال مئات الشركات العالمية، إلا أن الزيت الأردني كان حاضرا بقوة واستحق أفضل الجوائز العالمية التي يقوم بتحكيمها أفضل خبراء الزيت العالميون وهذا إنجاز كبير تستحق عليه الشركات الأردنية المشاركة التكريم.
الشراكة بين القطاعين
وأضاف الزيود أن الشراكة بين القطاعين العام والخاص تتجلى في آبها صورها مع وزارة الزراعة، وهي شراكة حقيقية، بدأت من حماية المنتج المحلي وحمايته، وصولا إلى دعم الشركات المنتجة والمصدرة وتذليل كثير من المعيقات التي كانت تقف أمام تقدم وتطور إنتاج الزيتون وملحقاته، وأننا في الأردن قد حققنا الاكتفاء الذاتي في إنتاج الزيت الأردني ومنتجاته وكذلك نقوم بتصديره إلى مختلف دول العالم حيث يحظى المنتج الأردني بثقة المستهلكين لما يتمتع به من مواصفات ومميزات ونوعية وجودة عالمية أردنية. ودعا الزيود في حديثه الشركات الأردنية المنتجة للزيت ومشتقاته التي لم تشارك في المسابقات العالمية إلى المشاركة في هذه المسابقات وتطوير الأداء ومواصفات الزيت أسوة بأقرانهم من الشركات المشاركة والتي أصبحت قصص نجاح أردنية عالمية منذ عدة سنوات وتشارك سنويا في هذه المسابقات العالمية وتتوج مشاركاتها بالجوائز التي منحتها إذن العبور لمختلف دول العالم. وتقدم الزيود بالشكر الجزيل لوزير الزراعة وكافة كوادرها على ما يقدمونه لقطاع الزيت والزيتون الأردني والعاملين به وكذلك إلى الشراكة والتعاون الكبير مع المركز الهولندي لتعزيز الصادرات (CBI).
الاكتفاء الذاتي
من جانبه قال عضو غرفة صناعة عمان، المهندس موسى الساكت، واحد أصحاب الشركات الفائزة بعدة جوائز عالمية على امتداد السنوات السابقة والعام الحالي من عدة دول وبعدة مسابقات، أن احتفالنا اليوم جاء متزامنا مع لقاء جلالة الملك لمعرفة التقدم في سير العمل بتنفيذ الخطة الوطنية للزراعة المستدامة للأعوام (2022 – 2025)، وتأكيد جلالة الملك على ضرورة أن تساهم مشاريع الخطة الوطنية للزراعة في تعزيز الأمن الغذائي بالمملكة وتعزيز الصادرات الوطنية، ومما لا شك فيه أن هذا التكريم وهذا الاحتفال هو تتويج للجهود الملكية التي يقودها جلالة الملك في خطة الأمن الغذائي وتعزيز الصادرات والاكتفاء الذاتي، وهنا نحن نكون قد حققنا هذه الثلاثية من حيث قد حققنا الاكتفاء الذاتي من الزيتون والزيت ومشتقاته، كذلك يعتبر الزيت الأردني جزءا رئيسيا من عملية الأمن الغذائي وبطبيعة الحال حققنا نسبة صادرات من الزيت ومشتقاته لدول العالم ولكننا مازلنا نطمح بالمزيد. وأضاف عضو غرفة صناعة عمان، أن لدينا في هذا المجال أربع رسائل رئيسية لا بد من الأخذ بها والعمل عليها وبداية لابد من شكر وزارة الزراعة لما تقدمه من مجهودات كبيرة لحماية هذا القطاع ودعم تطوره وديمومته وحماية منتجاته منذ سنوات طويلة، وهذا الأمر يساعد الشركات الوطنية للمضي قدما نحو التطور وتقديم الجهود المتميزة،. الأمر الآخر أن التركيز على المنتج الزراعي الصناعي خلال المرحلة المقبلة له أهمية كبرى لتحقيق الأهداف والطموح والمصلحة العليا للوطن، وهذا بطبيعة الحال سيساهم في وصول منتجات الزيت والزيتون ومشتقاته إلى العالمية وزيادة الصادرات والحصول على المزيد من الجوائز، وبطبيعة الحال لها آثار إيجابية وعوائد كبيرة منها على الاقتصاد الوطني ومنها على مسموعية المنتجات الأردنية ودخولها الأسواق العالمية.
الثقة العالمية
الساكت كشف أنه عند الحديث عن الزيت الأردني فلا بد من الحديث عن الصادرات من هذا المنتج الذي يتواجد في مختلف دول العالم وعن هذه المكانة الفريدة التي يحتلها في ظل وجود منافسة من دول أخرى إلا أن مكانة الزيت الأردني ممتازة وجديرة بالثقة العالمية، وهنا نتطلع إلى زيادة الصادرات الوطنية من هذه المنتجات ووضع خطة لتعزيزها، حيث الثقة والجودة العالمية أصبحت سمة بارزة للزيت الأردني عالميا. ودعا إلى إقامة للعمل مع مختلف الشركاء في هذا القطاع والقطاعات الأخرى على إقامة مسابقة دولية للزيت في الأردن خصوصا أننا نتمتع بمكانة عالمية وهنا نؤكد على وجودنا على خارطة منتجات الزيتون العالمية ونحتل مكانة ريادية وسباقة. وبين الساكت أن المعابر الدولية من مطارات وعابر برية وموانئ للدول التي تنتج زيتا ومشتقاته تقوم بوضع منتجات شركاتها في هذه المعابر ضمن أماكن منتقاة بعناية، تبعث من خلالها على رسالة الدولة وهويتها كمنتجة لزيت الزيتون ومشتقاته وتساهم أيضا في رفع نسبة المبيعات لشركاتها وبالتالي كمردود اقتصادي للدولة وهذا الأمر نتطلع أن يكون لدينا في الأردن في ظل غياب هذه التجربة محليا. واختتم الساكت مطالبته بضرورة وجود قاعدة بيانات للزيتون الأردني والزيت وكافة مشتقاته حتى يكون لدينا المعرفة التامة بالإنتاج بنحو دقيق، وهو الأمر الذي يتطابق مع رؤية جلالة الملك فيما يتعلق بوجوب وجود قاعدة بيانات بل يتوجب أن يكون لدينا قاعدة بيانات تبين حجم العبوات وكمياتها التصديرية سنويا.
دعم مطلق
بدوره عبر وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات عن اعتزازه بهذا الاحتفال ومناسبته، مباركا لجميع الشركات الفائزة بالجوائز العالمية ومبديا الدعم المطلق لجميع الشركات بما يدعم مسيرتها وتطورها وتقدمها، وان الوزارة تضع كافة جهودها في هذا المجال وكذلك المجالات الأخرى. وقال الحنيفات إن قطاع الزيتون والزيت ليس قطاعا عابرا أو مستحدثا، فهي جزء كبير من كينونة الأردني على امتداد السنوات وماضيها، وأننا نتحدث اليوم عن إنتاج أردني من الزيت ومشتقاته قد حققنا من خلاله الاكتفاء الذاتي ونصدر منه كميات إلى الخارج ورغم نسبة الإنتاج من الزيت إلا أننا نحظى عالميا بتقدير وثقة، وبتكريمنا اليوم الفائزين بجوائز عالمية فهذا الأمر يؤكد موقعنا المحلي والدولي للزيتون ومشتقاته، وان تكريم الأردن برئاسة المجلس الدولي للزيتون هو احترام وتقدير لمكانة الأردن وكذلك في هذا المجال العالمي، ونحن موطن الحضارة العالمية للزيتون، ولم نعد نتحدث عن الإنتاج من الزيتون ومشتقاته بشكل عام بل أصبحنا نتحدث عن أنواع من الزيتون والزيت الأردني وهذا الأمر يعطينا ميزة عالمية من حيث الإنتاج والتصدير وامور اخرى، وبطبيعة الحال هذا النجاح يحتاج الى التعزيز ونحن في وزارة الزراعة نقدم شراكة حقيقية مع القطاع والعاملين به بشكل عام. وبين الحنيفات أن الوزارة بشراكتها مع القطاع الخاص نتحدث من خلالها عن 72 مبادرة منها ما يقارب 70 مبادرة مع القطاع الخاص، سواء من حيث دعم المنتج والتمويل وحماية المنتج، حيث وقعنا اليوم اتفاقيات لتسعة مصانع، حيث تقدم المدن الصناعية الأرض لمدة 5 سنوات وقروض بنسبة فوائد متدنية 2 %، وعديد من التسهيلات وتذليل العقبات للوصول إلى استثمارات حقيقية تساهم في دعم خطة الأمن الغذائي.
تعزيز قطاع الزيتون
وكشف الوزير الحنيفات عن عدة إجراءات منها تعزيز قطاع الزيتون وحمايته، وعلى سبيل المثال سيتم منع استيراد الزيتون المخلل من الخارج حماية للمنتج المحلي، كذلك منع استيراد الخيار المخلل من الخارج، ومن حيث التمر المجهول فقد غزونا العالم بهذا المنتج ونجحنا في الوصول إلى الأهداف التي نطمح لها. وطالب الشركات الفائزة والمنتجة للزيتون والزيت ومشتقاته بدعم مهرجان الزيتون الذي سيعقد هذا العام وكذلك المشاركة في المهرجان لما في ذلك من أثر كبير على المهرجان والشركات المشاركة.
تكريم الشركات
في نهاية الحفل كرم أمين عام وزارة الزراعة محمد الحياري الشركات الفائزة بالجوائز العالمية وهي: شركة الطور لمنتجات الزيتون، معصرة الزيود الأوتوماتيكية، شركة العلياء للصناعات المتخصصة، رم للزيت والزيتون، مزارع ثمار الخيرات، مزارع الزبن، شركة الميده للصناعات الغذائية، معصرة السماعين النموذجية للزيتون ، معصرة الخير والبركة ومعاصر العمري ، وكانت هذه الشركات قد نالت جوائز عالمية في مسابقات زيت الزيتون بمشاركة عشرات الدول المنتجة وشركاتها.
الزيود: الجوائز العالمية تعزز سمعة الزيت الأردني وتميزه عالميا م.الساكت: الرؤية الملكية للزراعة تدعم الأمن الغذائي وتعزز الصادرات
حققنا نسبة صادرات من الزيت ومشتقاته لدول العالم ونطمح بالمزيد الأردن على خارطة منتجات الزيتون العالمية ونحتل مكانة ريادية ضرورة توفير قاعدة بيانات للزيتون الأردني والزيت وكافة مشتقاته الشراكة بين القطاعين العام والخاص تتجلى في آبها صورها مع الوزارة المنتج الأردني يحظي بثقة المستهلكين ويتمتع بمواصفات وجودة عالمية قطاع الزيتون والزيت ليس قطاعا عابرا فهو جزء من كينونة الأردني نحن موطن الحضارة العالمية للزيتون وهذا الأمر يعطينا ميزة عالمية إجراءات لتعزيز قطاع الزيتون وحمايته مثل منع استيراد الزيتون المخلل
عمان –
تحت رعاية وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات، وبتنظيم من الجمعية الأردنية لمنتجي ومصدري منتجات الزيتون، بالتعاون مع المركز الهولندي لتعزيز الصادرات (CBI)، تم تكريم عدد من الشركات المصدرة لزيت الزيتون لحصولها على جوائز عالمية في عدد من دول العالم. وحصلت الشركات المكرمة على جوائز عالمية ضمن مسابقات أقيمت في عدد من البلدان منها، بريطانيا، فرنسا، إيطاليا، ألمانيا، تركيا واليابان والعديد من الدول، وذلك بمشاركة البلدان المنتجة لزيت الزيتون في العالم حصدت خلالها الشركات الأردنية على جوائز ذهبية وفضية وبرونزية في كافة الفعاليات العالمية، الأمر الذي يؤكد على جودة وتميز الزيت الأردني ومنتجاته في المحافل العالمية.
الجوائز العالمية
رئيس الجمعية الأردنية لمنتجي ومصدري منتجات الزيتون، فياض الزيود رحب بالوزير وأمين عام الوزارة ومدير عام مركز البحوث الزراعية وكافة الحضور من أعضاء الهيئة العامة والمكرمين والشركاء المنظمين للاحتفالية، وتحدث عن أهمية هذه الجوائز العالمية التي حازت عليها الشركات الأردنية والأثر الإيجابي لهذه الجوائز على سمعة الزيت الأردني وتميزه عالميا، مشيرا الى ان هذه الجوائز التي حصل عليها الزملاء من الشركات هي تتويج لمسيرة عمل طويلة، حيث أصبحنا نتسابق مع العديد من الدول على أصناف زيت الزيتون وأنواعه والجودة التي يتمتع بها رغم أن الدول المشاركة كثيرة جدا من خلال مئات الشركات العالمية، إلا أن الزيت الأردني كان حاضرا بقوة واستحق أفضل الجوائز العالمية التي يقوم بتحكيمها أفضل خبراء الزيت العالميون وهذا إنجاز كبير تستحق عليه الشركات الأردنية المشاركة التكريم.
الشراكة بين القطاعين
وأضاف الزيود أن الشراكة بين القطاعين العام والخاص تتجلى في آبها صورها مع وزارة الزراعة، وهي شراكة حقيقية، بدأت من حماية المنتج المحلي وحمايته، وصولا إلى دعم الشركات المنتجة والمصدرة وتذليل كثير من المعيقات التي كانت تقف أمام تقدم وتطور إنتاج الزيتون وملحقاته، وأننا في الأردن قد حققنا الاكتفاء الذاتي في إنتاج الزيت الأردني ومنتجاته وكذلك نقوم بتصديره إلى مختلف دول العالم حيث يحظى المنتج الأردني بثقة المستهلكين لما يتمتع به من مواصفات ومميزات ونوعية وجودة عالمية أردنية. ودعا الزيود في حديثه الشركات الأردنية المنتجة للزيت ومشتقاته التي لم تشارك في المسابقات العالمية إلى المشاركة في هذه المسابقات وتطوير الأداء ومواصفات الزيت أسوة بأقرانهم من الشركات المشاركة والتي أصبحت قصص نجاح أردنية عالمية منذ عدة سنوات وتشارك سنويا في هذه المسابقات العالمية وتتوج مشاركاتها بالجوائز التي منحتها إذن العبور لمختلف دول العالم. وتقدم الزيود بالشكر الجزيل لوزير الزراعة وكافة كوادرها على ما يقدمونه لقطاع الزيت والزيتون الأردني والعاملين به وكذلك إلى الشراكة والتعاون الكبير مع المركز الهولندي لتعزيز الصادرات (CBI).
الاكتفاء الذاتي
من جانبه قال عضو غرفة صناعة عمان، المهندس موسى الساكت، واحد أصحاب الشركات الفائزة بعدة جوائز عالمية على امتداد السنوات السابقة والعام الحالي من عدة دول وبعدة مسابقات، أن احتفالنا اليوم جاء متزامنا مع لقاء جلالة الملك لمعرفة التقدم في سير العمل بتنفيذ الخطة الوطنية للزراعة المستدامة للأعوام (2022 – 2025)، وتأكيد جلالة الملك على ضرورة أن تساهم مشاريع الخطة الوطنية للزراعة في تعزيز الأمن الغذائي بالمملكة وتعزيز الصادرات الوطنية، ومما لا شك فيه أن هذا التكريم وهذا الاحتفال هو تتويج للجهود الملكية التي يقودها جلالة الملك في خطة الأمن الغذائي وتعزيز الصادرات والاكتفاء الذاتي، وهنا نحن نكون قد حققنا هذه الثلاثية من حيث قد حققنا الاكتفاء الذاتي من الزيتون والزيت ومشتقاته، كذلك يعتبر الزيت الأردني جزءا رئيسيا من عملية الأمن الغذائي وبطبيعة الحال حققنا نسبة صادرات من الزيت ومشتقاته لدول العالم ولكننا مازلنا نطمح بالمزيد. وأضاف عضو غرفة صناعة عمان، أن لدينا في هذا المجال أربع رسائل رئيسية لا بد من الأخذ بها والعمل عليها وبداية لابد من شكر وزارة الزراعة لما تقدمه من مجهودات كبيرة لحماية هذا القطاع ودعم تطوره وديمومته وحماية منتجاته منذ سنوات طويلة، وهذا الأمر يساعد الشركات الوطنية للمضي قدما نحو التطور وتقديم الجهود المتميزة،. الأمر الآخر أن التركيز على المنتج الزراعي الصناعي خلال المرحلة المقبلة له أهمية كبرى لتحقيق الأهداف والطموح والمصلحة العليا للوطن، وهذا بطبيعة الحال سيساهم في وصول منتجات الزيت والزيتون ومشتقاته إلى العالمية وزيادة الصادرات والحصول على المزيد من الجوائز، وبطبيعة الحال لها آثار إيجابية وعوائد كبيرة منها على الاقتصاد الوطني ومنها على مسموعية المنتجات الأردنية ودخولها الأسواق العالمية.
الثقة العالمية
الساكت كشف أنه عند الحديث عن الزيت الأردني فلا بد من الحديث عن الصادرات من هذا المنتج الذي يتواجد في مختلف دول العالم وعن هذه المكانة الفريدة التي يحتلها في ظل وجود منافسة من دول أخرى إلا أن مكانة الزيت الأردني ممتازة وجديرة بالثقة العالمية، وهنا نتطلع إلى زيادة الصادرات الوطنية من هذه المنتجات ووضع خطة لتعزيزها، حيث الثقة والجودة العالمية أصبحت سمة بارزة للزيت الأردني عالميا. ودعا إلى إقامة للعمل مع مختلف الشركاء في هذا القطاع والقطاعات الأخرى على إقامة مسابقة دولية للزيت في الأردن خصوصا أننا نتمتع بمكانة عالمية وهنا نؤكد على وجودنا على خارطة منتجات الزيتون العالمية ونحتل مكانة ريادية وسباقة. وبين الساكت أن المعابر الدولية من مطارات وعابر برية وموانئ للدول التي تنتج زيتا ومشتقاته تقوم بوضع منتجات شركاتها في هذه المعابر ضمن أماكن منتقاة بعناية، تبعث من خلالها على رسالة الدولة وهويتها كمنتجة لزيت الزيتون ومشتقاته وتساهم أيضا في رفع نسبة المبيعات لشركاتها وبالتالي كمردود اقتصادي للدولة وهذا الأمر نتطلع أن يكون لدينا في الأردن في ظل غياب هذه التجربة محليا. واختتم الساكت مطالبته بضرورة وجود قاعدة بيانات للزيتون الأردني والزيت وكافة مشتقاته حتى يكون لدينا المعرفة التامة بالإنتاج بنحو دقيق، وهو الأمر الذي يتطابق مع رؤية جلالة الملك فيما يتعلق بوجوب وجود قاعدة بيانات بل يتوجب أن يكون لدينا قاعدة بيانات تبين حجم العبوات وكمياتها التصديرية سنويا.
دعم مطلق
بدوره عبر وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات عن اعتزازه بهذا الاحتفال ومناسبته، مباركا لجميع الشركات الفائزة بالجوائز العالمية ومبديا الدعم المطلق لجميع الشركات بما يدعم مسيرتها وتطورها وتقدمها، وان الوزارة تضع كافة جهودها في هذا المجال وكذلك المجالات الأخرى. وقال الحنيفات إن قطاع الزيتون والزيت ليس قطاعا عابرا أو مستحدثا، فهي جزء كبير من كينونة الأردني على امتداد السنوات وماضيها، وأننا نتحدث اليوم عن إنتاج أردني من الزيت ومشتقاته قد حققنا من خلاله الاكتفاء الذاتي ونصدر منه كميات إلى الخارج ورغم نسبة الإنتاج من الزيت إلا أننا نحظى عالميا بتقدير وثقة، وبتكريمنا اليوم الفائزين بجوائز عالمية فهذا الأمر يؤكد موقعنا المحلي والدولي للزيتون ومشتقاته، وان تكريم الأردن برئاسة المجلس الدولي للزيتون هو احترام وتقدير لمكانة الأردن وكذلك في هذا المجال العالمي، ونحن موطن الحضارة العالمية للزيتون، ولم نعد نتحدث عن الإنتاج من الزيتون ومشتقاته بشكل عام بل أصبحنا نتحدث عن أنواع من الزيتون والزيت الأردني وهذا الأمر يعطينا ميزة عالمية من حيث الإنتاج والتصدير وامور اخرى، وبطبيعة الحال هذا النجاح يحتاج الى التعزيز ونحن في وزارة الزراعة نقدم شراكة حقيقية مع القطاع والعاملين به بشكل عام. وبين الحنيفات أن الوزارة بشراكتها مع القطاع الخاص نتحدث من خلالها عن 72 مبادرة منها ما يقارب 70 مبادرة مع القطاع الخاص، سواء من حيث دعم المنتج والتمويل وحماية المنتج، حيث وقعنا اليوم اتفاقيات لتسعة مصانع، حيث تقدم المدن الصناعية الأرض لمدة 5 سنوات وقروض بنسبة فوائد متدنية 2 %، وعديد من التسهيلات وتذليل العقبات للوصول إلى استثمارات حقيقية تساهم في دعم خطة الأمن الغذائي.
تعزيز قطاع الزيتون
وكشف الوزير الحنيفات عن عدة إجراءات منها تعزيز قطاع الزيتون وحمايته، وعلى سبيل المثال سيتم منع استيراد الزيتون المخلل من الخارج حماية للمنتج المحلي، كذلك منع استيراد الخيار المخلل من الخارج، ومن حيث التمر المجهول فقد غزونا العالم بهذا المنتج ونجحنا في الوصول إلى الأهداف التي نطمح لها. وطالب الشركات الفائزة والمنتجة للزيتون والزيت ومشتقاته بدعم مهرجان الزيتون الذي سيعقد هذا العام وكذلك المشاركة في المهرجان لما في ذلك من أثر كبير على المهرجان والشركات المشاركة.
تكريم الشركات
في نهاية الحفل كرم أمين عام وزارة الزراعة محمد الحياري الشركات الفائزة بالجوائز العالمية وهي: شركة الطور لمنتجات الزيتون، معصرة الزيود الأوتوماتيكية، شركة العلياء للصناعات المتخصصة، رم للزيت والزيتون، مزارع ثمار الخيرات، مزارع الزبن، شركة الميده للصناعات الغذائية، معصرة السماعين النموذجية للزيتون ، معصرة الخير والبركة ومعاصر العمري ، وكانت هذه الشركات قد نالت جوائز عالمية في مسابقات زيت الزيتون بمشاركة عشرات الدول المنتجة وشركاتها.
التعليقات
وزير الزراعة يكرم شركات أردنية مصدرة لزيت الزيتون (صور)
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات