ارتفعت أعداد ضحايا جرائم القتل في الداخل المحتل عام 48 إلى 148 شخصًا، وذلك بعد وقوع الجريمة الجماعية وجريمة إطلاق النار في بلدة أبو سنان في الجليل، التي راح ضحيتها 4 أشخاص من أبو سنان ويركا.
وضحايا جريمة بلدة أبو سنان في الجليل أعمارهم وفق المعلومات المتوفرة تتراوح بين 30 و50 عاما، أحدهم المرشح لرئاسة المجلس المحلي.
وتحولت جرائم القتل في المجتمع العربي في الداخل المحتل إلى أمر معتاد خلال السنوات الماضية، في ظل تقاعس شرطة الاحتلال عن القيام بدورها للقضاء على الجريمة المنظمة، وسط مؤشرات على تواطؤ أجهزة الأمن الإسرائيلية مع منظمات الإجرام.
يأتي ذلك، وسط تعزز شعور المجرمين بإمكانية الإفلات من العقاب، علما بأن معظم الجرائم مرتبطة بالعمل في الربا والسوق السوداء، وتصفية الحسابات بين عصابات الإجرام.
ارتفعت أعداد ضحايا جرائم القتل في الداخل المحتل عام 48 إلى 148 شخصًا، وذلك بعد وقوع الجريمة الجماعية وجريمة إطلاق النار في بلدة أبو سنان في الجليل، التي راح ضحيتها 4 أشخاص من أبو سنان ويركا.
وضحايا جريمة بلدة أبو سنان في الجليل أعمارهم وفق المعلومات المتوفرة تتراوح بين 30 و50 عاما، أحدهم المرشح لرئاسة المجلس المحلي.
وتحولت جرائم القتل في المجتمع العربي في الداخل المحتل إلى أمر معتاد خلال السنوات الماضية، في ظل تقاعس شرطة الاحتلال عن القيام بدورها للقضاء على الجريمة المنظمة، وسط مؤشرات على تواطؤ أجهزة الأمن الإسرائيلية مع منظمات الإجرام.
يأتي ذلك، وسط تعزز شعور المجرمين بإمكانية الإفلات من العقاب، علما بأن معظم الجرائم مرتبطة بالعمل في الربا والسوق السوداء، وتصفية الحسابات بين عصابات الإجرام.
ارتفعت أعداد ضحايا جرائم القتل في الداخل المحتل عام 48 إلى 148 شخصًا، وذلك بعد وقوع الجريمة الجماعية وجريمة إطلاق النار في بلدة أبو سنان في الجليل، التي راح ضحيتها 4 أشخاص من أبو سنان ويركا.
وضحايا جريمة بلدة أبو سنان في الجليل أعمارهم وفق المعلومات المتوفرة تتراوح بين 30 و50 عاما، أحدهم المرشح لرئاسة المجلس المحلي.
وتحولت جرائم القتل في المجتمع العربي في الداخل المحتل إلى أمر معتاد خلال السنوات الماضية، في ظل تقاعس شرطة الاحتلال عن القيام بدورها للقضاء على الجريمة المنظمة، وسط مؤشرات على تواطؤ أجهزة الأمن الإسرائيلية مع منظمات الإجرام.
يأتي ذلك، وسط تعزز شعور المجرمين بإمكانية الإفلات من العقاب، علما بأن معظم الجرائم مرتبطة بالعمل في الربا والسوق السوداء، وتصفية الحسابات بين عصابات الإجرام.
التعليقات