قال خطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ عكرمة صبري إن الحرائق الإسرائيلية في المسجد مشتعلة منذ عقود بأشكال متعدّدة؛ بهدف تهويدهِ وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.
وعدَّد الشيخ صبري في حديثه لصحيفة 'فلسطين'، أمس، صورًا مختلفة لأشكال الحرائق الإسرائيلية، ومنها: اقتحامات المستوطنين اليومية وتأديتهم للصلوات التلمودية، واقتحامات الحاخامات بملابس 'الهيكل' المزعوم، واعتقال المرابطين والمصلين وإبعادهم عن المسجد والقدس.
وأشار إلى صور أخرى منها مصادرة مفتاح باب المغاربة، ومنع دائرة الأوقاف الإسلامية من إعمار المنطقة الشرقية، ومضايقة رواد مصلَّى مبنى باب الرحمة، وتحويل ساحات المسجد لثكنة عسكرية.
ولفت إلى أن هذه الانتهاكات تعد 'صور حرائق مستمرة' على مدار العام في باحات الأقصى، بشكل متدرج وصامت، مؤكدًا أن ذلك يمثل تحدّيًا خطيرًا للأقصى ومكانته الإسلامية.
وأشاد بانتصار المقدسيين في هبَّاتهم الجماهيرية نصرة لأولى القبلتين وثالث الحرمين، التي حالت دون تحقيق المستوطنين لأطماعهِم في المسجد أو مصلى مبنى باب الرحمة.
وحذَّر أيضًا من خطورة التضييقات الإسرائيلية على عمل دائرة الأوقاف الإسلامية وسحب الصلاحيات منها، ومنع طواقمها من أعمال الترميم والصيانة في الأقصى، وصولًا لفرض 'السيطرة الإسرائيلية' الأمر الذي 'سيشكل صاعقًا' للأوضاع الميدانية.
وأكد الشيخ صبري أن منع سلطات الاحتلال أعمال الترميم في الأقصى يمثّل خطرًا حقيقيًا على المسجد وقبة الصخرة وخاصة أن هذه الأبنية التاريخية بحاجة لأعمال ترميم مستمرة.
ولفت إلى أن هذه الانتهاكات تعد 'صور حرائق مستمرة' على مدار العام في باحات الأقصى، بشكل متدرج وصامت، مؤكدًا أن ذلك يمثل تحدّيًا خطيرًا للأقصى ومكانته الإسلامية.
وأشاد بانتصار المقدسيين في هبَّاتهم الجماهيرية نصرة لأولى القبلتين وثالث الحرمين، التي حالت دون تحقيق المستوطنين لأطماعهِم في المسجد أو مصلى مبنى باب الرحمة.
وحذَّر أيضًا من خطورة التضييقات الإسرائيلية على عمل دائرة الأوقاف الإسلامية وسحب الصلاحيات منها، ومنع طواقمها من أعمال الترميم والصيانة في الأقصى، وصولًا لفرض 'السيطرة الإسرائيلية' الأمر الذي 'سيشكل صاعقًا' للأوضاع الميدانية.
وأكد الشيخ صبري أن منع سلطات الاحتلال أعمال الترميم في الأقصى يمثّل خطرًا حقيقيًا على المسجد وقبة الصخرة وخاصة أن هذه الأبنية التاريخية بحاجة لأعمال ترميم مستمرة.
قال خطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ عكرمة صبري إن الحرائق الإسرائيلية في المسجد مشتعلة منذ عقود بأشكال متعدّدة؛ بهدف تهويدهِ وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.
وعدَّد الشيخ صبري في حديثه لصحيفة 'فلسطين'، أمس، صورًا مختلفة لأشكال الحرائق الإسرائيلية، ومنها: اقتحامات المستوطنين اليومية وتأديتهم للصلوات التلمودية، واقتحامات الحاخامات بملابس 'الهيكل' المزعوم، واعتقال المرابطين والمصلين وإبعادهم عن المسجد والقدس.
وأشار إلى صور أخرى منها مصادرة مفتاح باب المغاربة، ومنع دائرة الأوقاف الإسلامية من إعمار المنطقة الشرقية، ومضايقة رواد مصلَّى مبنى باب الرحمة، وتحويل ساحات المسجد لثكنة عسكرية.
ولفت إلى أن هذه الانتهاكات تعد 'صور حرائق مستمرة' على مدار العام في باحات الأقصى، بشكل متدرج وصامت، مؤكدًا أن ذلك يمثل تحدّيًا خطيرًا للأقصى ومكانته الإسلامية.
وأشاد بانتصار المقدسيين في هبَّاتهم الجماهيرية نصرة لأولى القبلتين وثالث الحرمين، التي حالت دون تحقيق المستوطنين لأطماعهِم في المسجد أو مصلى مبنى باب الرحمة.
وحذَّر أيضًا من خطورة التضييقات الإسرائيلية على عمل دائرة الأوقاف الإسلامية وسحب الصلاحيات منها، ومنع طواقمها من أعمال الترميم والصيانة في الأقصى، وصولًا لفرض 'السيطرة الإسرائيلية' الأمر الذي 'سيشكل صاعقًا' للأوضاع الميدانية.
وأكد الشيخ صبري أن منع سلطات الاحتلال أعمال الترميم في الأقصى يمثّل خطرًا حقيقيًا على المسجد وقبة الصخرة وخاصة أن هذه الأبنية التاريخية بحاجة لأعمال ترميم مستمرة.
ولفت إلى أن هذه الانتهاكات تعد 'صور حرائق مستمرة' على مدار العام في باحات الأقصى، بشكل متدرج وصامت، مؤكدًا أن ذلك يمثل تحدّيًا خطيرًا للأقصى ومكانته الإسلامية.
وأشاد بانتصار المقدسيين في هبَّاتهم الجماهيرية نصرة لأولى القبلتين وثالث الحرمين، التي حالت دون تحقيق المستوطنين لأطماعهِم في المسجد أو مصلى مبنى باب الرحمة.
وحذَّر أيضًا من خطورة التضييقات الإسرائيلية على عمل دائرة الأوقاف الإسلامية وسحب الصلاحيات منها، ومنع طواقمها من أعمال الترميم والصيانة في الأقصى، وصولًا لفرض 'السيطرة الإسرائيلية' الأمر الذي 'سيشكل صاعقًا' للأوضاع الميدانية.
وأكد الشيخ صبري أن منع سلطات الاحتلال أعمال الترميم في الأقصى يمثّل خطرًا حقيقيًا على المسجد وقبة الصخرة وخاصة أن هذه الأبنية التاريخية بحاجة لأعمال ترميم مستمرة.
قال خطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ عكرمة صبري إن الحرائق الإسرائيلية في المسجد مشتعلة منذ عقود بأشكال متعدّدة؛ بهدف تهويدهِ وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.
وعدَّد الشيخ صبري في حديثه لصحيفة 'فلسطين'، أمس، صورًا مختلفة لأشكال الحرائق الإسرائيلية، ومنها: اقتحامات المستوطنين اليومية وتأديتهم للصلوات التلمودية، واقتحامات الحاخامات بملابس 'الهيكل' المزعوم، واعتقال المرابطين والمصلين وإبعادهم عن المسجد والقدس.
وأشار إلى صور أخرى منها مصادرة مفتاح باب المغاربة، ومنع دائرة الأوقاف الإسلامية من إعمار المنطقة الشرقية، ومضايقة رواد مصلَّى مبنى باب الرحمة، وتحويل ساحات المسجد لثكنة عسكرية.
ولفت إلى أن هذه الانتهاكات تعد 'صور حرائق مستمرة' على مدار العام في باحات الأقصى، بشكل متدرج وصامت، مؤكدًا أن ذلك يمثل تحدّيًا خطيرًا للأقصى ومكانته الإسلامية.
وأشاد بانتصار المقدسيين في هبَّاتهم الجماهيرية نصرة لأولى القبلتين وثالث الحرمين، التي حالت دون تحقيق المستوطنين لأطماعهِم في المسجد أو مصلى مبنى باب الرحمة.
وحذَّر أيضًا من خطورة التضييقات الإسرائيلية على عمل دائرة الأوقاف الإسلامية وسحب الصلاحيات منها، ومنع طواقمها من أعمال الترميم والصيانة في الأقصى، وصولًا لفرض 'السيطرة الإسرائيلية' الأمر الذي 'سيشكل صاعقًا' للأوضاع الميدانية.
وأكد الشيخ صبري أن منع سلطات الاحتلال أعمال الترميم في الأقصى يمثّل خطرًا حقيقيًا على المسجد وقبة الصخرة وخاصة أن هذه الأبنية التاريخية بحاجة لأعمال ترميم مستمرة.
ولفت إلى أن هذه الانتهاكات تعد 'صور حرائق مستمرة' على مدار العام في باحات الأقصى، بشكل متدرج وصامت، مؤكدًا أن ذلك يمثل تحدّيًا خطيرًا للأقصى ومكانته الإسلامية.
وأشاد بانتصار المقدسيين في هبَّاتهم الجماهيرية نصرة لأولى القبلتين وثالث الحرمين، التي حالت دون تحقيق المستوطنين لأطماعهِم في المسجد أو مصلى مبنى باب الرحمة.
وحذَّر أيضًا من خطورة التضييقات الإسرائيلية على عمل دائرة الأوقاف الإسلامية وسحب الصلاحيات منها، ومنع طواقمها من أعمال الترميم والصيانة في الأقصى، وصولًا لفرض 'السيطرة الإسرائيلية' الأمر الذي 'سيشكل صاعقًا' للأوضاع الميدانية.
وأكد الشيخ صبري أن منع سلطات الاحتلال أعمال الترميم في الأقصى يمثّل خطرًا حقيقيًا على المسجد وقبة الصخرة وخاصة أن هذه الأبنية التاريخية بحاجة لأعمال ترميم مستمرة.
التعليقات