حاتم عقل
بعيدا عن قرار إدارة النادي الفيصلي بفسخ عقدي كمدرب مساعد في الفريق الأولى، يبقى الفيصلي وسيبقى شامخا في قلبي وعقلي ووجداني ككيان له تاريخ حافل بالانجازات والبطولات، ليس على الصعيد الرياضي فقط، بل على كافة الصعد، ويكفيني فخرا وشرفا أنني ارتديت قميصه وحملت شارة القيادة، ورفعت الكثير من الكؤوس، وحظيت بحب جماهيره الوفية.
لن اتحدث عن الإدارات والأجهزة الفنية في الفيصلي، لأن في القلب غصة، ولكني ساتحدث بفخر عن اسم الفيصلي، وساتطرق إلى جماهير النادي الحبيبة والغالية على قلبي والتي أقر أنها كانت دائما اللاعب رقم واحد في كل الإنجازات التي حققها نادي بدأ رحلة صعود منصات التتويج في عام 1932 وما تزال مسيرة حصد الالقاب والبطولات مستمرة.
رسالتي إلى لاعبي الفيصلي أن تلعبوا لأجل الشعار، وأن تدركوا في حلكم وترحالكم أن ارتداء 'الأزرق' يعتبر وسام فخر على صدر كل واحد منكم.. لا تلعبوا لأجل الأشخاص، فالجميع يذهب ويبقى اسم الفيصلي خافقا في السماء.. عليكم أن تدركوا حجم أن تلعبوا في صفوف فريق جماهيري محليا وعربيا وآسيويا، ولا تنسوا أن 'الأزرق' أكثر من مجرد فريق كرة، فهو الداعم والمساند للوطن في كل القضايا، وهو المنادي بنصرة القضية الفلسطينية، وهو النادي الذي يناضل من أجل القضايا العربية والإسلامية، وإن كنتم لا تعرفون فعليكم بالعودة إلى كتب التاريخ.
أنا كلاعب سابق ومدرب أصبحت أيضا سابقا في الفيصلي، كلي ثقة بهذه النخبة من اللاعبين على مواصلة حمل راية الانتصارات في المرحلة المقبلة، ولا تنسوا أنكم ذاهبون إلى دوري أبطال آسيا الذي يحتاج إلى نجوم رجال في الملعب وأنت أهل لها.. رسالتي لنجوم الفيصلي أن تدركوا أن وراءكم جمهور عظيم يستحق منكم الغالي والنفيس، فلا تبخلوا عليهم، وأعلموا أن الفيصلي فخر لكل من يمثله، وأنتم النجوم الذين تستحقون كل التقدير والاحترام.. عاش الفيصلي.
حاتم عقل
بعيدا عن قرار إدارة النادي الفيصلي بفسخ عقدي كمدرب مساعد في الفريق الأولى، يبقى الفيصلي وسيبقى شامخا في قلبي وعقلي ووجداني ككيان له تاريخ حافل بالانجازات والبطولات، ليس على الصعيد الرياضي فقط، بل على كافة الصعد، ويكفيني فخرا وشرفا أنني ارتديت قميصه وحملت شارة القيادة، ورفعت الكثير من الكؤوس، وحظيت بحب جماهيره الوفية.
لن اتحدث عن الإدارات والأجهزة الفنية في الفيصلي، لأن في القلب غصة، ولكني ساتحدث بفخر عن اسم الفيصلي، وساتطرق إلى جماهير النادي الحبيبة والغالية على قلبي والتي أقر أنها كانت دائما اللاعب رقم واحد في كل الإنجازات التي حققها نادي بدأ رحلة صعود منصات التتويج في عام 1932 وما تزال مسيرة حصد الالقاب والبطولات مستمرة.
رسالتي إلى لاعبي الفيصلي أن تلعبوا لأجل الشعار، وأن تدركوا في حلكم وترحالكم أن ارتداء 'الأزرق' يعتبر وسام فخر على صدر كل واحد منكم.. لا تلعبوا لأجل الأشخاص، فالجميع يذهب ويبقى اسم الفيصلي خافقا في السماء.. عليكم أن تدركوا حجم أن تلعبوا في صفوف فريق جماهيري محليا وعربيا وآسيويا، ولا تنسوا أن 'الأزرق' أكثر من مجرد فريق كرة، فهو الداعم والمساند للوطن في كل القضايا، وهو المنادي بنصرة القضية الفلسطينية، وهو النادي الذي يناضل من أجل القضايا العربية والإسلامية، وإن كنتم لا تعرفون فعليكم بالعودة إلى كتب التاريخ.
أنا كلاعب سابق ومدرب أصبحت أيضا سابقا في الفيصلي، كلي ثقة بهذه النخبة من اللاعبين على مواصلة حمل راية الانتصارات في المرحلة المقبلة، ولا تنسوا أنكم ذاهبون إلى دوري أبطال آسيا الذي يحتاج إلى نجوم رجال في الملعب وأنت أهل لها.. رسالتي لنجوم الفيصلي أن تدركوا أن وراءكم جمهور عظيم يستحق منكم الغالي والنفيس، فلا تبخلوا عليهم، وأعلموا أن الفيصلي فخر لكل من يمثله، وأنتم النجوم الذين تستحقون كل التقدير والاحترام.. عاش الفيصلي.
حاتم عقل
بعيدا عن قرار إدارة النادي الفيصلي بفسخ عقدي كمدرب مساعد في الفريق الأولى، يبقى الفيصلي وسيبقى شامخا في قلبي وعقلي ووجداني ككيان له تاريخ حافل بالانجازات والبطولات، ليس على الصعيد الرياضي فقط، بل على كافة الصعد، ويكفيني فخرا وشرفا أنني ارتديت قميصه وحملت شارة القيادة، ورفعت الكثير من الكؤوس، وحظيت بحب جماهيره الوفية.
لن اتحدث عن الإدارات والأجهزة الفنية في الفيصلي، لأن في القلب غصة، ولكني ساتحدث بفخر عن اسم الفيصلي، وساتطرق إلى جماهير النادي الحبيبة والغالية على قلبي والتي أقر أنها كانت دائما اللاعب رقم واحد في كل الإنجازات التي حققها نادي بدأ رحلة صعود منصات التتويج في عام 1932 وما تزال مسيرة حصد الالقاب والبطولات مستمرة.
رسالتي إلى لاعبي الفيصلي أن تلعبوا لأجل الشعار، وأن تدركوا في حلكم وترحالكم أن ارتداء 'الأزرق' يعتبر وسام فخر على صدر كل واحد منكم.. لا تلعبوا لأجل الأشخاص، فالجميع يذهب ويبقى اسم الفيصلي خافقا في السماء.. عليكم أن تدركوا حجم أن تلعبوا في صفوف فريق جماهيري محليا وعربيا وآسيويا، ولا تنسوا أن 'الأزرق' أكثر من مجرد فريق كرة، فهو الداعم والمساند للوطن في كل القضايا، وهو المنادي بنصرة القضية الفلسطينية، وهو النادي الذي يناضل من أجل القضايا العربية والإسلامية، وإن كنتم لا تعرفون فعليكم بالعودة إلى كتب التاريخ.
أنا كلاعب سابق ومدرب أصبحت أيضا سابقا في الفيصلي، كلي ثقة بهذه النخبة من اللاعبين على مواصلة حمل راية الانتصارات في المرحلة المقبلة، ولا تنسوا أنكم ذاهبون إلى دوري أبطال آسيا الذي يحتاج إلى نجوم رجال في الملعب وأنت أهل لها.. رسالتي لنجوم الفيصلي أن تدركوا أن وراءكم جمهور عظيم يستحق منكم الغالي والنفيس، فلا تبخلوا عليهم، وأعلموا أن الفيصلي فخر لكل من يمثله، وأنتم النجوم الذين تستحقون كل التقدير والاحترام.. عاش الفيصلي.
التعليقات