قُتل شاب، في العشرينيات من عمره، اليوم السبت، على إثر تعرّضه لجريمة إطلاق نار في قرية الزرازير في منطقة الجليل، في الداخل الفلسطيني المحتل منذ عام 1948.
وبحسب موقع 'عرب 48'، فإن الشاب رائد غريفات (23 عامًا)، تعرَّض لجريمة إطلاق نار أثناء عمله في الحراسة.
يُذكر أن هذه جريمة القتل الثانية في غضون الساعات العشر الأخيرة، حيث قُتل رجل في الأربعين من عمره، وأُصيب آخر، مساء الجمعة، على إثر تعرّضهما لإطلاق نار في مدينة كفر قرع.
وتشهد البلدات الفلسطينية في الداخل تصاعداً خطيراً في أعمال العنف وجرائم القتل، في الوقت الذي تتقاعس فيه قوات الاحتلال عن القيام بدورها في كبح جماح هذه الظاهرة التي باتت تقض مضاجع المواطنين.
وبمقتل زياد غريفات يرتفع عدد ضحايا جرائم القتل في الداخل المحتل إلى 138، وهي حصيلة جرائم غير مسبوقة مقارنة مع سنوات سابقة.
قُتل شاب، في العشرينيات من عمره، اليوم السبت، على إثر تعرّضه لجريمة إطلاق نار في قرية الزرازير في منطقة الجليل، في الداخل الفلسطيني المحتل منذ عام 1948.
وبحسب موقع 'عرب 48'، فإن الشاب رائد غريفات (23 عامًا)، تعرَّض لجريمة إطلاق نار أثناء عمله في الحراسة.
يُذكر أن هذه جريمة القتل الثانية في غضون الساعات العشر الأخيرة، حيث قُتل رجل في الأربعين من عمره، وأُصيب آخر، مساء الجمعة، على إثر تعرّضهما لإطلاق نار في مدينة كفر قرع.
وتشهد البلدات الفلسطينية في الداخل تصاعداً خطيراً في أعمال العنف وجرائم القتل، في الوقت الذي تتقاعس فيه قوات الاحتلال عن القيام بدورها في كبح جماح هذه الظاهرة التي باتت تقض مضاجع المواطنين.
وبمقتل زياد غريفات يرتفع عدد ضحايا جرائم القتل في الداخل المحتل إلى 138، وهي حصيلة جرائم غير مسبوقة مقارنة مع سنوات سابقة.
قُتل شاب، في العشرينيات من عمره، اليوم السبت، على إثر تعرّضه لجريمة إطلاق نار في قرية الزرازير في منطقة الجليل، في الداخل الفلسطيني المحتل منذ عام 1948.
وبحسب موقع 'عرب 48'، فإن الشاب رائد غريفات (23 عامًا)، تعرَّض لجريمة إطلاق نار أثناء عمله في الحراسة.
يُذكر أن هذه جريمة القتل الثانية في غضون الساعات العشر الأخيرة، حيث قُتل رجل في الأربعين من عمره، وأُصيب آخر، مساء الجمعة، على إثر تعرّضهما لإطلاق نار في مدينة كفر قرع.
وتشهد البلدات الفلسطينية في الداخل تصاعداً خطيراً في أعمال العنف وجرائم القتل، في الوقت الذي تتقاعس فيه قوات الاحتلال عن القيام بدورها في كبح جماح هذه الظاهرة التي باتت تقض مضاجع المواطنين.
وبمقتل زياد غريفات يرتفع عدد ضحايا جرائم القتل في الداخل المحتل إلى 138، وهي حصيلة جرائم غير مسبوقة مقارنة مع سنوات سابقة.
التعليقات