أحيا خريجو مدرسة بصيرا الثانوية للبنين التي تأسست عام 1911، ذكريات دراستهم الثانوية في صفوف مدرستهم قبل نحو 37 عاما، ضمن فعالية نظمتها المدرسة تحت عنوان الوفاء للمدرسة، بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم للواء بصيرا، تجلت فيها معاني الوفاء للمدرسة والمعلمين فيها، عبر تنظيم يوم دراسي متكامل.
وشارك مجموع من الأطباء والأساتذة والمتقاعدين من طلبة التوجيهي للعام 1986 بإحياء فعاليات يوم دراسي في مدرسة بصيرا الثانوية مع أساتذتهم في صفوف المدرسة الأقدم في اللواء؛ إذ تجلت في الفعالية أبهى صور ومعاني المحبة والوفاء بين المعلمين وطلبتهم.
وقالوا لقد كان الفرح يتقطَّر على جباه المشاركين وخواطرهم من أساتذة وإداريين وطلبة، كما يتقطَّر الشهد من شمعة بالرغم مما فعله الزمن بملامح الوجوه.. وعددهم 20 طالبا.
وبدأت فعالية يوم الوفاء للمدرسة باستحضار الزمن الماضي عام 1986 أي قبل 37 عاما، إذا بدأت فعاليات اليوم الدراسي بقرع الجرس.. ليلتزم الطلبة الكبار بالطابور المدرسي، والأساتذة بالوقوف أمامهم لمتابعة التزامهم بالنظام والانضباط.
وحرص الطلبة والأساتذة في فقرة الحصة الدراسية على الالتزام بمقاعدهم والاستماع لمدرس اللغة العربية الدكتور أحمد عطية السعودي) ولمدرس اللغة الإنجليزية (الأستاذ إسماعيل المزايدة ) بالإستماع بكل حب لمدرسيهم.
وقالوا إنَّ حرص الجميع على الحضور إلا الذين منعتهم ظروفهم ومنعتهم الحياة من التواجد كان له أبلغ الأثر في نفوس الحضور.
وقال الكاتب والأديب الدكتور السعودي خلال الحصة الدراسية، أيُّها الأوفياء ليوم الوفاء من معلمين وإداريين وطلبة كنتم شموعا تتقد بمعنوياتكم العالية.. لقد سجلتم بعملكم هذا أروع صور الوفاء.. كيف لا وأنتم أهل الوفاء.
واضاف كنت أود الكتابة عن هذا الحدث لكنني انتظرت فترة قبل أن أكتب لاطلع على مدى قبول الناس من خلال وسائل التواصل الاجتماعي للفكرة، فكانت رائعة ردود الفعل من أبناء بصيرا وأصدقائهم عبر العالم الافتراضي.
وتابع : بعد أن اكتملت هذه الفكرة بكل جوانبها لم أنتظر كثيرا، فطرحتها على طلبة دفعة التوجيهي 1986 فتم الإعداد فورا بتشكيل لجنة تحضيرية وتنظيمية من الطلبة. أ.د.عمر عبدالمعطي السعودي وأ.د.احمد نهار الرفوع والدكتور خالد عبدالرحمن محارب «عيال سلمان».
واضاف الشكر، موصول لكل الأساتذة الكرام والإداريين والزملاء دفعة توجيهي 1986 والإعلاميين، والدكتور احمد سميح «عيال سلمان» صاحب مخيم عين لحظة على حسن الاستقبال.
(الدستور)
أحيا خريجو مدرسة بصيرا الثانوية للبنين التي تأسست عام 1911، ذكريات دراستهم الثانوية في صفوف مدرستهم قبل نحو 37 عاما، ضمن فعالية نظمتها المدرسة تحت عنوان الوفاء للمدرسة، بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم للواء بصيرا، تجلت فيها معاني الوفاء للمدرسة والمعلمين فيها، عبر تنظيم يوم دراسي متكامل.
وشارك مجموع من الأطباء والأساتذة والمتقاعدين من طلبة التوجيهي للعام 1986 بإحياء فعاليات يوم دراسي في مدرسة بصيرا الثانوية مع أساتذتهم في صفوف المدرسة الأقدم في اللواء؛ إذ تجلت في الفعالية أبهى صور ومعاني المحبة والوفاء بين المعلمين وطلبتهم.
وقالوا لقد كان الفرح يتقطَّر على جباه المشاركين وخواطرهم من أساتذة وإداريين وطلبة، كما يتقطَّر الشهد من شمعة بالرغم مما فعله الزمن بملامح الوجوه.. وعددهم 20 طالبا.
وبدأت فعالية يوم الوفاء للمدرسة باستحضار الزمن الماضي عام 1986 أي قبل 37 عاما، إذا بدأت فعاليات اليوم الدراسي بقرع الجرس.. ليلتزم الطلبة الكبار بالطابور المدرسي، والأساتذة بالوقوف أمامهم لمتابعة التزامهم بالنظام والانضباط.
وحرص الطلبة والأساتذة في فقرة الحصة الدراسية على الالتزام بمقاعدهم والاستماع لمدرس اللغة العربية الدكتور أحمد عطية السعودي) ولمدرس اللغة الإنجليزية (الأستاذ إسماعيل المزايدة ) بالإستماع بكل حب لمدرسيهم.
وقالوا إنَّ حرص الجميع على الحضور إلا الذين منعتهم ظروفهم ومنعتهم الحياة من التواجد كان له أبلغ الأثر في نفوس الحضور.
وقال الكاتب والأديب الدكتور السعودي خلال الحصة الدراسية، أيُّها الأوفياء ليوم الوفاء من معلمين وإداريين وطلبة كنتم شموعا تتقد بمعنوياتكم العالية.. لقد سجلتم بعملكم هذا أروع صور الوفاء.. كيف لا وأنتم أهل الوفاء.
واضاف كنت أود الكتابة عن هذا الحدث لكنني انتظرت فترة قبل أن أكتب لاطلع على مدى قبول الناس من خلال وسائل التواصل الاجتماعي للفكرة، فكانت رائعة ردود الفعل من أبناء بصيرا وأصدقائهم عبر العالم الافتراضي.
وتابع : بعد أن اكتملت هذه الفكرة بكل جوانبها لم أنتظر كثيرا، فطرحتها على طلبة دفعة التوجيهي 1986 فتم الإعداد فورا بتشكيل لجنة تحضيرية وتنظيمية من الطلبة. أ.د.عمر عبدالمعطي السعودي وأ.د.احمد نهار الرفوع والدكتور خالد عبدالرحمن محارب «عيال سلمان».
واضاف الشكر، موصول لكل الأساتذة الكرام والإداريين والزملاء دفعة توجيهي 1986 والإعلاميين، والدكتور احمد سميح «عيال سلمان» صاحب مخيم عين لحظة على حسن الاستقبال.
(الدستور)
أحيا خريجو مدرسة بصيرا الثانوية للبنين التي تأسست عام 1911، ذكريات دراستهم الثانوية في صفوف مدرستهم قبل نحو 37 عاما، ضمن فعالية نظمتها المدرسة تحت عنوان الوفاء للمدرسة، بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم للواء بصيرا، تجلت فيها معاني الوفاء للمدرسة والمعلمين فيها، عبر تنظيم يوم دراسي متكامل.
وشارك مجموع من الأطباء والأساتذة والمتقاعدين من طلبة التوجيهي للعام 1986 بإحياء فعاليات يوم دراسي في مدرسة بصيرا الثانوية مع أساتذتهم في صفوف المدرسة الأقدم في اللواء؛ إذ تجلت في الفعالية أبهى صور ومعاني المحبة والوفاء بين المعلمين وطلبتهم.
وقالوا لقد كان الفرح يتقطَّر على جباه المشاركين وخواطرهم من أساتذة وإداريين وطلبة، كما يتقطَّر الشهد من شمعة بالرغم مما فعله الزمن بملامح الوجوه.. وعددهم 20 طالبا.
وبدأت فعالية يوم الوفاء للمدرسة باستحضار الزمن الماضي عام 1986 أي قبل 37 عاما، إذا بدأت فعاليات اليوم الدراسي بقرع الجرس.. ليلتزم الطلبة الكبار بالطابور المدرسي، والأساتذة بالوقوف أمامهم لمتابعة التزامهم بالنظام والانضباط.
وحرص الطلبة والأساتذة في فقرة الحصة الدراسية على الالتزام بمقاعدهم والاستماع لمدرس اللغة العربية الدكتور أحمد عطية السعودي) ولمدرس اللغة الإنجليزية (الأستاذ إسماعيل المزايدة ) بالإستماع بكل حب لمدرسيهم.
وقالوا إنَّ حرص الجميع على الحضور إلا الذين منعتهم ظروفهم ومنعتهم الحياة من التواجد كان له أبلغ الأثر في نفوس الحضور.
وقال الكاتب والأديب الدكتور السعودي خلال الحصة الدراسية، أيُّها الأوفياء ليوم الوفاء من معلمين وإداريين وطلبة كنتم شموعا تتقد بمعنوياتكم العالية.. لقد سجلتم بعملكم هذا أروع صور الوفاء.. كيف لا وأنتم أهل الوفاء.
واضاف كنت أود الكتابة عن هذا الحدث لكنني انتظرت فترة قبل أن أكتب لاطلع على مدى قبول الناس من خلال وسائل التواصل الاجتماعي للفكرة، فكانت رائعة ردود الفعل من أبناء بصيرا وأصدقائهم عبر العالم الافتراضي.
وتابع : بعد أن اكتملت هذه الفكرة بكل جوانبها لم أنتظر كثيرا، فطرحتها على طلبة دفعة التوجيهي 1986 فتم الإعداد فورا بتشكيل لجنة تحضيرية وتنظيمية من الطلبة. أ.د.عمر عبدالمعطي السعودي وأ.د.احمد نهار الرفوع والدكتور خالد عبدالرحمن محارب «عيال سلمان».
واضاف الشكر، موصول لكل الأساتذة الكرام والإداريين والزملاء دفعة توجيهي 1986 والإعلاميين، والدكتور احمد سميح «عيال سلمان» صاحب مخيم عين لحظة على حسن الاستقبال.
(الدستور)
التعليقات