تحرص العديد من النجمات العالميات، في الأماكن العامة أو المناسبات الرسمية، على التباهي بتنسيق إطلالاتهن مع حقائب 'بيركينز'، التي تعتبر من ضمن الأغلى سعراً في العالم، رغم صغر حجمها، ومن بينهن جنيفر لوبيز، كيم كارداشيان وفيكتوريا بيكهام.
وعن سبب غلاء سعر هذه النوع من الحقائب، شرحت خبيرة المشاهير دانيال إنغلاندر في تقرير نشرته مجلة 'بيج6'، أنها مصنوعة من جلد تمساح نهر النيل النادر، والذي قارب على الانقراض. وذكرت أن أسلوب صبغها وحياكتها تتم بشكل يدوي، ما يعني أن النسخة الواحدة منها نادرة جداً.
ولفتت الخبيرة إلى أن سعرها يتراوح بين 50 و80 ألف دولار في متاجر 'هيرميس'، التي تمنح لعملائها فرصة مرة واحدة في العمر لاقتناء إحدى هذه الإصدارات المحدودة.
بيع حسب 'الأولويات'
وقد ينال أحد المشاهير فرصة تقديم الطلب لشراء إحدى هذه الحقائب المحدود إصدراها جداً، لكن لا يتمكن من الحصول عليها، بسبب الأولوية للمشاهير، على ما قالت الخبيرة.
واعتبرت أن اقتناء المشاهير لحقائب 'هيمالايا بيركين' هو بحد ذاته دعاية مجانية لدار أزياء 'هيرميس'، خاصة حين يتم تصويرها في يد هذه النجمة أو تلك في جميع أنحاء العالم، ونشرها عبر مواقع التواصل.
كلما صغر الحجم ارتفع الثمن
أما بالنسبة لما يتعلق بحجم الحقيبة، وإن كان مهماً نوعاً ما، فإن حقيبة صغيرة مرصعة قد تكون أغلى بكثير من حقيبة كبيرة، إضافة إلى أنه كلما كانت الحقيبة أصغر كلما زاد الطلب عليها، خاصة أن جاي لو وكيم كارداشيان تحملان نسخة منها.
ولفتت إنغلاندر إلى أن هذه الحقائب يرتفع سعرها أضعافاً مضاعفة، حين يتم إعادة بيعها من قِبل المشاهير، فبدل من أن يتراوح السعر بين 50 و80 ألف دولار، قد يصبح ما بين 100 و500 ألف، إذا كانت تحتوي مجوهرات نفيسة.
أغلى نسخة
وكانت أغلى نسخة مزخرفة من هذه الحقائب قد تم بيعها في مزاد علني عام 2022، بسعر 450 ألف دولار في دار سوذبيز للمزادات، دون أن يتم الكشف عن المالك الجديد أو حتى المالك الأصلي.
وسبق أن تم عرض واحدة بقياس صغير (25-30) بسعر 500 ألف دولار ضمن منصة Fashionphile العالمية للأزياء، لكن لم يتم بيعها، فجرى سحبها لاحقاً من التداول.
محاربة النسخ الرقمية
والعام الماضي، رفعت شركة 'هيرميس' الفرنسية، دعوى قضائية ضد الفنان ماسون روتشيلد، لإنشائه نسخاً رقمية من حقائب 'بيركينز'، معتبرة إياه مضارباً رقمياً يسعى إلى الثراء السريع، ما فتح جبهة جديدة في المعركة لوقف النسخ غير المرخصة من السلع الفاخرة.
تحرص العديد من النجمات العالميات، في الأماكن العامة أو المناسبات الرسمية، على التباهي بتنسيق إطلالاتهن مع حقائب 'بيركينز'، التي تعتبر من ضمن الأغلى سعراً في العالم، رغم صغر حجمها، ومن بينهن جنيفر لوبيز، كيم كارداشيان وفيكتوريا بيكهام.
وعن سبب غلاء سعر هذه النوع من الحقائب، شرحت خبيرة المشاهير دانيال إنغلاندر في تقرير نشرته مجلة 'بيج6'، أنها مصنوعة من جلد تمساح نهر النيل النادر، والذي قارب على الانقراض. وذكرت أن أسلوب صبغها وحياكتها تتم بشكل يدوي، ما يعني أن النسخة الواحدة منها نادرة جداً.
ولفتت الخبيرة إلى أن سعرها يتراوح بين 50 و80 ألف دولار في متاجر 'هيرميس'، التي تمنح لعملائها فرصة مرة واحدة في العمر لاقتناء إحدى هذه الإصدارات المحدودة.
بيع حسب 'الأولويات'
وقد ينال أحد المشاهير فرصة تقديم الطلب لشراء إحدى هذه الحقائب المحدود إصدراها جداً، لكن لا يتمكن من الحصول عليها، بسبب الأولوية للمشاهير، على ما قالت الخبيرة.
واعتبرت أن اقتناء المشاهير لحقائب 'هيمالايا بيركين' هو بحد ذاته دعاية مجانية لدار أزياء 'هيرميس'، خاصة حين يتم تصويرها في يد هذه النجمة أو تلك في جميع أنحاء العالم، ونشرها عبر مواقع التواصل.
كلما صغر الحجم ارتفع الثمن
أما بالنسبة لما يتعلق بحجم الحقيبة، وإن كان مهماً نوعاً ما، فإن حقيبة صغيرة مرصعة قد تكون أغلى بكثير من حقيبة كبيرة، إضافة إلى أنه كلما كانت الحقيبة أصغر كلما زاد الطلب عليها، خاصة أن جاي لو وكيم كارداشيان تحملان نسخة منها.
ولفتت إنغلاندر إلى أن هذه الحقائب يرتفع سعرها أضعافاً مضاعفة، حين يتم إعادة بيعها من قِبل المشاهير، فبدل من أن يتراوح السعر بين 50 و80 ألف دولار، قد يصبح ما بين 100 و500 ألف، إذا كانت تحتوي مجوهرات نفيسة.
أغلى نسخة
وكانت أغلى نسخة مزخرفة من هذه الحقائب قد تم بيعها في مزاد علني عام 2022، بسعر 450 ألف دولار في دار سوذبيز للمزادات، دون أن يتم الكشف عن المالك الجديد أو حتى المالك الأصلي.
وسبق أن تم عرض واحدة بقياس صغير (25-30) بسعر 500 ألف دولار ضمن منصة Fashionphile العالمية للأزياء، لكن لم يتم بيعها، فجرى سحبها لاحقاً من التداول.
محاربة النسخ الرقمية
والعام الماضي، رفعت شركة 'هيرميس' الفرنسية، دعوى قضائية ضد الفنان ماسون روتشيلد، لإنشائه نسخاً رقمية من حقائب 'بيركينز'، معتبرة إياه مضارباً رقمياً يسعى إلى الثراء السريع، ما فتح جبهة جديدة في المعركة لوقف النسخ غير المرخصة من السلع الفاخرة.
تحرص العديد من النجمات العالميات، في الأماكن العامة أو المناسبات الرسمية، على التباهي بتنسيق إطلالاتهن مع حقائب 'بيركينز'، التي تعتبر من ضمن الأغلى سعراً في العالم، رغم صغر حجمها، ومن بينهن جنيفر لوبيز، كيم كارداشيان وفيكتوريا بيكهام.
وعن سبب غلاء سعر هذه النوع من الحقائب، شرحت خبيرة المشاهير دانيال إنغلاندر في تقرير نشرته مجلة 'بيج6'، أنها مصنوعة من جلد تمساح نهر النيل النادر، والذي قارب على الانقراض. وذكرت أن أسلوب صبغها وحياكتها تتم بشكل يدوي، ما يعني أن النسخة الواحدة منها نادرة جداً.
ولفتت الخبيرة إلى أن سعرها يتراوح بين 50 و80 ألف دولار في متاجر 'هيرميس'، التي تمنح لعملائها فرصة مرة واحدة في العمر لاقتناء إحدى هذه الإصدارات المحدودة.
بيع حسب 'الأولويات'
وقد ينال أحد المشاهير فرصة تقديم الطلب لشراء إحدى هذه الحقائب المحدود إصدراها جداً، لكن لا يتمكن من الحصول عليها، بسبب الأولوية للمشاهير، على ما قالت الخبيرة.
واعتبرت أن اقتناء المشاهير لحقائب 'هيمالايا بيركين' هو بحد ذاته دعاية مجانية لدار أزياء 'هيرميس'، خاصة حين يتم تصويرها في يد هذه النجمة أو تلك في جميع أنحاء العالم، ونشرها عبر مواقع التواصل.
كلما صغر الحجم ارتفع الثمن
أما بالنسبة لما يتعلق بحجم الحقيبة، وإن كان مهماً نوعاً ما، فإن حقيبة صغيرة مرصعة قد تكون أغلى بكثير من حقيبة كبيرة، إضافة إلى أنه كلما كانت الحقيبة أصغر كلما زاد الطلب عليها، خاصة أن جاي لو وكيم كارداشيان تحملان نسخة منها.
ولفتت إنغلاندر إلى أن هذه الحقائب يرتفع سعرها أضعافاً مضاعفة، حين يتم إعادة بيعها من قِبل المشاهير، فبدل من أن يتراوح السعر بين 50 و80 ألف دولار، قد يصبح ما بين 100 و500 ألف، إذا كانت تحتوي مجوهرات نفيسة.
أغلى نسخة
وكانت أغلى نسخة مزخرفة من هذه الحقائب قد تم بيعها في مزاد علني عام 2022، بسعر 450 ألف دولار في دار سوذبيز للمزادات، دون أن يتم الكشف عن المالك الجديد أو حتى المالك الأصلي.
وسبق أن تم عرض واحدة بقياس صغير (25-30) بسعر 500 ألف دولار ضمن منصة Fashionphile العالمية للأزياء، لكن لم يتم بيعها، فجرى سحبها لاحقاً من التداول.
محاربة النسخ الرقمية
والعام الماضي، رفعت شركة 'هيرميس' الفرنسية، دعوى قضائية ضد الفنان ماسون روتشيلد، لإنشائه نسخاً رقمية من حقائب 'بيركينز'، معتبرة إياه مضارباً رقمياً يسعى إلى الثراء السريع، ما فتح جبهة جديدة في المعركة لوقف النسخ غير المرخصة من السلع الفاخرة.
التعليقات