أعلنت السلطات التونسية، السبت، عن تفكيك شبكة دولية تتاجر في أعضاء البشر، وتنشط بين تونس وتركيا منذ عام 2018، بحسب تقرير لوكالة الأنباء الألمانية.
وأمكن للأجهزة الأمنية تفكيك الشبكة بعد توفر معلومات حول نشاط أعضائها الوسطاء بولاية القصرين الواقعة غرب تونس. ووفق المعلومات التي قدمها الحرس الوطني اليوم السبت، فإن الشخص الذي يرأس هذه العصابة، أجنبي يوجد خارج البلاد، ويعاضدهم أربعة وسطاء تونسيين وأجنبيين.
وقال الحرس الوطني إن الوسطاء الأربعة جرى إيقافهم حتى الآن، إلى جانب ثلاثة أشخاص سبق أن تحولوا إلى خارج البلاد للمتاجرة بالأعضاء.
ونقلت وكالة «تونس أفريقيا للأنباء» عن قاض بمحكمة القصرين قوله إن الشبكة المتورطة لديها ارتباطات بدولة أخرى، يتم تسفير الأشخاص إليها، واستئصال أعضائهم وبيعها، مشيرا إلى ضبط تحويلات مالية بين الأشخاص المعنيين بالتسفير وأطراف أخرى خارجية.
وحسب المعلومات، التي نشرتها الوكالة نقلا عن مصادر قضائية، فإن الشبكة الإجرامية تتاجر بالكلى، ويوجد مقرها مبدئيا في تركيا وتديرها أطراف مزدوجة الجنسية. كما تعمل على استدراج ضحاياها عبر شبكات التواصل الاجتماعي لتقوم لاحقا بعد الاتفاق معهم، بإرسالهم إلى تركيا لإخضاعهم لعمليات جراحية، مقابل مبالغ مالية تتراوح ما بين حوالي 8 آلاف و10 آلاف دولار أميركي.
أعلنت السلطات التونسية، السبت، عن تفكيك شبكة دولية تتاجر في أعضاء البشر، وتنشط بين تونس وتركيا منذ عام 2018، بحسب تقرير لوكالة الأنباء الألمانية.
وأمكن للأجهزة الأمنية تفكيك الشبكة بعد توفر معلومات حول نشاط أعضائها الوسطاء بولاية القصرين الواقعة غرب تونس. ووفق المعلومات التي قدمها الحرس الوطني اليوم السبت، فإن الشخص الذي يرأس هذه العصابة، أجنبي يوجد خارج البلاد، ويعاضدهم أربعة وسطاء تونسيين وأجنبيين.
وقال الحرس الوطني إن الوسطاء الأربعة جرى إيقافهم حتى الآن، إلى جانب ثلاثة أشخاص سبق أن تحولوا إلى خارج البلاد للمتاجرة بالأعضاء.
ونقلت وكالة «تونس أفريقيا للأنباء» عن قاض بمحكمة القصرين قوله إن الشبكة المتورطة لديها ارتباطات بدولة أخرى، يتم تسفير الأشخاص إليها، واستئصال أعضائهم وبيعها، مشيرا إلى ضبط تحويلات مالية بين الأشخاص المعنيين بالتسفير وأطراف أخرى خارجية.
وحسب المعلومات، التي نشرتها الوكالة نقلا عن مصادر قضائية، فإن الشبكة الإجرامية تتاجر بالكلى، ويوجد مقرها مبدئيا في تركيا وتديرها أطراف مزدوجة الجنسية. كما تعمل على استدراج ضحاياها عبر شبكات التواصل الاجتماعي لتقوم لاحقا بعد الاتفاق معهم، بإرسالهم إلى تركيا لإخضاعهم لعمليات جراحية، مقابل مبالغ مالية تتراوح ما بين حوالي 8 آلاف و10 آلاف دولار أميركي.
أعلنت السلطات التونسية، السبت، عن تفكيك شبكة دولية تتاجر في أعضاء البشر، وتنشط بين تونس وتركيا منذ عام 2018، بحسب تقرير لوكالة الأنباء الألمانية.
وأمكن للأجهزة الأمنية تفكيك الشبكة بعد توفر معلومات حول نشاط أعضائها الوسطاء بولاية القصرين الواقعة غرب تونس. ووفق المعلومات التي قدمها الحرس الوطني اليوم السبت، فإن الشخص الذي يرأس هذه العصابة، أجنبي يوجد خارج البلاد، ويعاضدهم أربعة وسطاء تونسيين وأجنبيين.
وقال الحرس الوطني إن الوسطاء الأربعة جرى إيقافهم حتى الآن، إلى جانب ثلاثة أشخاص سبق أن تحولوا إلى خارج البلاد للمتاجرة بالأعضاء.
ونقلت وكالة «تونس أفريقيا للأنباء» عن قاض بمحكمة القصرين قوله إن الشبكة المتورطة لديها ارتباطات بدولة أخرى، يتم تسفير الأشخاص إليها، واستئصال أعضائهم وبيعها، مشيرا إلى ضبط تحويلات مالية بين الأشخاص المعنيين بالتسفير وأطراف أخرى خارجية.
وحسب المعلومات، التي نشرتها الوكالة نقلا عن مصادر قضائية، فإن الشبكة الإجرامية تتاجر بالكلى، ويوجد مقرها مبدئيا في تركيا وتديرها أطراف مزدوجة الجنسية. كما تعمل على استدراج ضحاياها عبر شبكات التواصل الاجتماعي لتقوم لاحقا بعد الاتفاق معهم، بإرسالهم إلى تركيا لإخضاعهم لعمليات جراحية، مقابل مبالغ مالية تتراوح ما بين حوالي 8 آلاف و10 آلاف دولار أميركي.
التعليقات