شاركت كلية الإعلام في جامعة الشرق الأوسط في ورشة عمل بعنوان: 'تعليم الصحافة والاحتراف الإعلامي - منظور عابر للحدود'، كونها تركز في استراتجيتها على تقديم برامج رائدة في هذا المجال، وكذلك إجراء البحوث العلمية المتعلقة بأولويات المجتمع والقضايا الأساسية.
ورعى الورشة التي تأتي ضمن متابعة أعمال زيارة وفد إعلامي أردني لألمانيا بدعوة من وزارة الخارجية الألمانية مؤخرًا، وزير الاتصال الحكومي فيصل الشبول، والسفير الألماني بيرنهارد كامبان.
وفي هذا الصدد، أكدت عميدة الكلية الدكتورة حنان الشيخ أهمية التركيز على أن يكون الإعلام متخصصًا في قطاع التعليم، بعيدًا عن التقسيم الحالي الذي يأخذ شكل الفواصل العامودية بين 'أشكال' القائمين بالاتصال، مضيفةً أن ثورة التكنولوجيا قد أعادت الإعلام إلى حاضنة الاتصال.
وأشارت إلى أن الاعتراف بأن الإعلام أصبح واحدًا في الألفية الثالثة، يفرض على مقرري البرامج التعليمية أن ينظروا للإعلام على أنه العين التي لا تنظر للجمهور على أنه كتلة واحدة، بل لمجموعات متباينة في الاحتياجات، والاشباعات، وأنه لا بد أن يتطرق التعليم لقطاعات متخصصة لم تأخذ نصيبها في المعرفة العامة.
تجدر الإشارة إلى أن الزيارة التي غطتها ورشة العمل تضمنت الذهاب إلى البرلمان الألماني، ووزارات الخارجية، والاتصال الحكومي، والثقافة، بالإضافة إلى عدة قنوات، وإذاعات، وصحف، جنبًا إلى جنب مع منظمة 'مراسلون بلا حدود'، وكلية الإعلام في جامعة دورتموند.
شاركت كلية الإعلام في جامعة الشرق الأوسط في ورشة عمل بعنوان: 'تعليم الصحافة والاحتراف الإعلامي - منظور عابر للحدود'، كونها تركز في استراتجيتها على تقديم برامج رائدة في هذا المجال، وكذلك إجراء البحوث العلمية المتعلقة بأولويات المجتمع والقضايا الأساسية.
ورعى الورشة التي تأتي ضمن متابعة أعمال زيارة وفد إعلامي أردني لألمانيا بدعوة من وزارة الخارجية الألمانية مؤخرًا، وزير الاتصال الحكومي فيصل الشبول، والسفير الألماني بيرنهارد كامبان.
وفي هذا الصدد، أكدت عميدة الكلية الدكتورة حنان الشيخ أهمية التركيز على أن يكون الإعلام متخصصًا في قطاع التعليم، بعيدًا عن التقسيم الحالي الذي يأخذ شكل الفواصل العامودية بين 'أشكال' القائمين بالاتصال، مضيفةً أن ثورة التكنولوجيا قد أعادت الإعلام إلى حاضنة الاتصال.
وأشارت إلى أن الاعتراف بأن الإعلام أصبح واحدًا في الألفية الثالثة، يفرض على مقرري البرامج التعليمية أن ينظروا للإعلام على أنه العين التي لا تنظر للجمهور على أنه كتلة واحدة، بل لمجموعات متباينة في الاحتياجات، والاشباعات، وأنه لا بد أن يتطرق التعليم لقطاعات متخصصة لم تأخذ نصيبها في المعرفة العامة.
تجدر الإشارة إلى أن الزيارة التي غطتها ورشة العمل تضمنت الذهاب إلى البرلمان الألماني، ووزارات الخارجية، والاتصال الحكومي، والثقافة، بالإضافة إلى عدة قنوات، وإذاعات، وصحف، جنبًا إلى جنب مع منظمة 'مراسلون بلا حدود'، وكلية الإعلام في جامعة دورتموند.
شاركت كلية الإعلام في جامعة الشرق الأوسط في ورشة عمل بعنوان: 'تعليم الصحافة والاحتراف الإعلامي - منظور عابر للحدود'، كونها تركز في استراتجيتها على تقديم برامج رائدة في هذا المجال، وكذلك إجراء البحوث العلمية المتعلقة بأولويات المجتمع والقضايا الأساسية.
ورعى الورشة التي تأتي ضمن متابعة أعمال زيارة وفد إعلامي أردني لألمانيا بدعوة من وزارة الخارجية الألمانية مؤخرًا، وزير الاتصال الحكومي فيصل الشبول، والسفير الألماني بيرنهارد كامبان.
وفي هذا الصدد، أكدت عميدة الكلية الدكتورة حنان الشيخ أهمية التركيز على أن يكون الإعلام متخصصًا في قطاع التعليم، بعيدًا عن التقسيم الحالي الذي يأخذ شكل الفواصل العامودية بين 'أشكال' القائمين بالاتصال، مضيفةً أن ثورة التكنولوجيا قد أعادت الإعلام إلى حاضنة الاتصال.
وأشارت إلى أن الاعتراف بأن الإعلام أصبح واحدًا في الألفية الثالثة، يفرض على مقرري البرامج التعليمية أن ينظروا للإعلام على أنه العين التي لا تنظر للجمهور على أنه كتلة واحدة، بل لمجموعات متباينة في الاحتياجات، والاشباعات، وأنه لا بد أن يتطرق التعليم لقطاعات متخصصة لم تأخذ نصيبها في المعرفة العامة.
تجدر الإشارة إلى أن الزيارة التي غطتها ورشة العمل تضمنت الذهاب إلى البرلمان الألماني، ووزارات الخارجية، والاتصال الحكومي، والثقافة، بالإضافة إلى عدة قنوات، وإذاعات، وصحف، جنبًا إلى جنب مع منظمة 'مراسلون بلا حدود'، وكلية الإعلام في جامعة دورتموند.
التعليقات