كشفت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، اليوم الأربعاء، عن إجراءات وتدابير جديدة، تدرسها حكومة الاحتلال الإسرائيلي بدعم من المنظومة الأمنية، لمنع ما سُمي 'انهيار السلطة'. وأشارت الصحيفة في عددها اليوم، إلى أن حكومة نتنياهو تدرس حقيقة إمكانية إقرارها لتسهيلات لتعزيز السلطة وتقويتها ومنع انهيارها وتهدئة الأوضاع على الأرض. ومن بين الخطوات بحسب الصحيفة العبرية التي تدرسها المنظومة الأمنية، قرارات استراتيجية قد تواجه الموافقة عليها صراعًا سياسيًا داخل حكومة بنيامين نتنياهو، الذي سيحاول إقناع وزراء حكومته بالموافقة على الخطة التي وضعت لهذا الشأن.
ويدعم هذه الخطوات وزير جيش الاحتلال يؤاف غالانت، ورئيس مجلس الأمن القومي تساحي هنغبي، إلى جانب المنظومة الأمنية والعسكرية، ومن الممكن أن تلقى معارضة من الوزيرين بتسلئيل سموتريتش، وإيتامار بن غفير.
الصحيفة العبرية أشارت إلى أن حكومة الاحتلال ترى في هذه الخطوات القادمة محاولة لتسكين الوضع الأمني المتفجّر. ونوَّهت إلى أن هذه الإجراءات التي يتم النظر فيها تتم بالتنسيق مع الإدارة الأميركية التي تتوقع حدوث تغيير كبير على الأرض من الجانبين.
واعترفت المؤسسة الأمنية التابعة للاحتلال بأن إغلاق المعابر خلال فترات التوتر يؤثر بشكل كبير على أوضاع الفلسطينيين، 'ولذلك يعمل حاليًا على تقليل إغلاقها قدر الإمكان'.
ووفق يديعوت أحرنوت تنظر مؤسسة الأمن إلى أن استمرار الرحلات التجريبية للفلسطينيين للسفر إلى الخارج عبر مطار رامون، وتطوير حقل غاز مارين قبالة سواحل غزة بالتعاون مع مصر، وزيادة الأرباح التي ستحصل عليها السلطة من مدفوعات الرسوم المحصلة من الفلسطينيين الذين يعبرون معبر اللنبي بحيث يتم تحويل نصفها للسلطة والنصف الآخر للحكومة الإسرائيلية، يهدف إلى مساعدة السلطة على تجاوز أزمتها المالية المستمرة، وهي أزمة تدفعها لصرف رواتب أجهزتها الأمنية بنسبة 80%، وخفض ميزانيات التطوير للبنية التحتية للسلطة الفلسطينية إلى الصفر تقريبًا.
ورجَّحت أن يكون هناك إيماءات سياسية مثل إطلاق سراح جثث الشهداء الفلسطينيين المحتجزين لدى (إسرائيل)، والإفراج عن أسرى أمنيين قدامى ليست عليهم قضايا قتل لإسرائيليين.
كشفت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، اليوم الأربعاء، عن إجراءات وتدابير جديدة، تدرسها حكومة الاحتلال الإسرائيلي بدعم من المنظومة الأمنية، لمنع ما سُمي 'انهيار السلطة'. وأشارت الصحيفة في عددها اليوم، إلى أن حكومة نتنياهو تدرس حقيقة إمكانية إقرارها لتسهيلات لتعزيز السلطة وتقويتها ومنع انهيارها وتهدئة الأوضاع على الأرض. ومن بين الخطوات بحسب الصحيفة العبرية التي تدرسها المنظومة الأمنية، قرارات استراتيجية قد تواجه الموافقة عليها صراعًا سياسيًا داخل حكومة بنيامين نتنياهو، الذي سيحاول إقناع وزراء حكومته بالموافقة على الخطة التي وضعت لهذا الشأن.
ويدعم هذه الخطوات وزير جيش الاحتلال يؤاف غالانت، ورئيس مجلس الأمن القومي تساحي هنغبي، إلى جانب المنظومة الأمنية والعسكرية، ومن الممكن أن تلقى معارضة من الوزيرين بتسلئيل سموتريتش، وإيتامار بن غفير.
الصحيفة العبرية أشارت إلى أن حكومة الاحتلال ترى في هذه الخطوات القادمة محاولة لتسكين الوضع الأمني المتفجّر. ونوَّهت إلى أن هذه الإجراءات التي يتم النظر فيها تتم بالتنسيق مع الإدارة الأميركية التي تتوقع حدوث تغيير كبير على الأرض من الجانبين.
واعترفت المؤسسة الأمنية التابعة للاحتلال بأن إغلاق المعابر خلال فترات التوتر يؤثر بشكل كبير على أوضاع الفلسطينيين، 'ولذلك يعمل حاليًا على تقليل إغلاقها قدر الإمكان'.
ووفق يديعوت أحرنوت تنظر مؤسسة الأمن إلى أن استمرار الرحلات التجريبية للفلسطينيين للسفر إلى الخارج عبر مطار رامون، وتطوير حقل غاز مارين قبالة سواحل غزة بالتعاون مع مصر، وزيادة الأرباح التي ستحصل عليها السلطة من مدفوعات الرسوم المحصلة من الفلسطينيين الذين يعبرون معبر اللنبي بحيث يتم تحويل نصفها للسلطة والنصف الآخر للحكومة الإسرائيلية، يهدف إلى مساعدة السلطة على تجاوز أزمتها المالية المستمرة، وهي أزمة تدفعها لصرف رواتب أجهزتها الأمنية بنسبة 80%، وخفض ميزانيات التطوير للبنية التحتية للسلطة الفلسطينية إلى الصفر تقريبًا.
ورجَّحت أن يكون هناك إيماءات سياسية مثل إطلاق سراح جثث الشهداء الفلسطينيين المحتجزين لدى (إسرائيل)، والإفراج عن أسرى أمنيين قدامى ليست عليهم قضايا قتل لإسرائيليين.
كشفت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، اليوم الأربعاء، عن إجراءات وتدابير جديدة، تدرسها حكومة الاحتلال الإسرائيلي بدعم من المنظومة الأمنية، لمنع ما سُمي 'انهيار السلطة'. وأشارت الصحيفة في عددها اليوم، إلى أن حكومة نتنياهو تدرس حقيقة إمكانية إقرارها لتسهيلات لتعزيز السلطة وتقويتها ومنع انهيارها وتهدئة الأوضاع على الأرض. ومن بين الخطوات بحسب الصحيفة العبرية التي تدرسها المنظومة الأمنية، قرارات استراتيجية قد تواجه الموافقة عليها صراعًا سياسيًا داخل حكومة بنيامين نتنياهو، الذي سيحاول إقناع وزراء حكومته بالموافقة على الخطة التي وضعت لهذا الشأن.
ويدعم هذه الخطوات وزير جيش الاحتلال يؤاف غالانت، ورئيس مجلس الأمن القومي تساحي هنغبي، إلى جانب المنظومة الأمنية والعسكرية، ومن الممكن أن تلقى معارضة من الوزيرين بتسلئيل سموتريتش، وإيتامار بن غفير.
الصحيفة العبرية أشارت إلى أن حكومة الاحتلال ترى في هذه الخطوات القادمة محاولة لتسكين الوضع الأمني المتفجّر. ونوَّهت إلى أن هذه الإجراءات التي يتم النظر فيها تتم بالتنسيق مع الإدارة الأميركية التي تتوقع حدوث تغيير كبير على الأرض من الجانبين.
واعترفت المؤسسة الأمنية التابعة للاحتلال بأن إغلاق المعابر خلال فترات التوتر يؤثر بشكل كبير على أوضاع الفلسطينيين، 'ولذلك يعمل حاليًا على تقليل إغلاقها قدر الإمكان'.
ووفق يديعوت أحرنوت تنظر مؤسسة الأمن إلى أن استمرار الرحلات التجريبية للفلسطينيين للسفر إلى الخارج عبر مطار رامون، وتطوير حقل غاز مارين قبالة سواحل غزة بالتعاون مع مصر، وزيادة الأرباح التي ستحصل عليها السلطة من مدفوعات الرسوم المحصلة من الفلسطينيين الذين يعبرون معبر اللنبي بحيث يتم تحويل نصفها للسلطة والنصف الآخر للحكومة الإسرائيلية، يهدف إلى مساعدة السلطة على تجاوز أزمتها المالية المستمرة، وهي أزمة تدفعها لصرف رواتب أجهزتها الأمنية بنسبة 80%، وخفض ميزانيات التطوير للبنية التحتية للسلطة الفلسطينية إلى الصفر تقريبًا.
ورجَّحت أن يكون هناك إيماءات سياسية مثل إطلاق سراح جثث الشهداء الفلسطينيين المحتجزين لدى (إسرائيل)، والإفراج عن أسرى أمنيين قدامى ليست عليهم قضايا قتل لإسرائيليين.
التعليقات