اعتبر الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، مساء الثلاثاء أن ايجاد حل لمسألة نقل الحبوب الأوكرانية في البحر الاسود يبقى «رهن الدول الغربية التي عليها الوفاء بوعودها».
وقال «أعتقد أنه يمكن التوصل الى حل»، مشيرا الى اتصاله الهاتفي الاخير بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي رفض تمديد الاتفاق بعدما انتهى العمل به في 17 يوليو (تموز)، علما أنه وُقّع برعاية أنقرة والأمم المتحدة.
وكان بوتين قد طلب الأربعاء الماضي من إردوغان دعم تركيا لتصدير موسكو الحبوب وتاليا كسر العقوبات الغربية المفروضة عليها، مبقيا رفضه إحياء اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية التي كانت أنقرة أحد رعاتها. ويبرر بوتين قراره بأنه لم يتم الالتزام ببنود الاتفاق لناحية السماح لروسيا في المقابل بتصدير الحبوب والأسمدة، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.
اعتبر الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، مساء الثلاثاء أن ايجاد حل لمسألة نقل الحبوب الأوكرانية في البحر الاسود يبقى «رهن الدول الغربية التي عليها الوفاء بوعودها».
وقال «أعتقد أنه يمكن التوصل الى حل»، مشيرا الى اتصاله الهاتفي الاخير بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي رفض تمديد الاتفاق بعدما انتهى العمل به في 17 يوليو (تموز)، علما أنه وُقّع برعاية أنقرة والأمم المتحدة.
وكان بوتين قد طلب الأربعاء الماضي من إردوغان دعم تركيا لتصدير موسكو الحبوب وتاليا كسر العقوبات الغربية المفروضة عليها، مبقيا رفضه إحياء اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية التي كانت أنقرة أحد رعاتها. ويبرر بوتين قراره بأنه لم يتم الالتزام ببنود الاتفاق لناحية السماح لروسيا في المقابل بتصدير الحبوب والأسمدة، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.
اعتبر الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، مساء الثلاثاء أن ايجاد حل لمسألة نقل الحبوب الأوكرانية في البحر الاسود يبقى «رهن الدول الغربية التي عليها الوفاء بوعودها».
وقال «أعتقد أنه يمكن التوصل الى حل»، مشيرا الى اتصاله الهاتفي الاخير بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي رفض تمديد الاتفاق بعدما انتهى العمل به في 17 يوليو (تموز)، علما أنه وُقّع برعاية أنقرة والأمم المتحدة.
وكان بوتين قد طلب الأربعاء الماضي من إردوغان دعم تركيا لتصدير موسكو الحبوب وتاليا كسر العقوبات الغربية المفروضة عليها، مبقيا رفضه إحياء اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية التي كانت أنقرة أحد رعاتها. ويبرر بوتين قراره بأنه لم يتم الالتزام ببنود الاتفاق لناحية السماح لروسيا في المقابل بتصدير الحبوب والأسمدة، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.
التعليقات