توصلت دراسة جديدة في جامعة نيويورك إلى أن الاستماع إلى الموسيقى وشرب القهوة من المتع اليومية، التي يمكن أن تؤثر على نشاط دماغ الشخص بطرق تحسن الأداء المعرفي، بما في ذلك مهام التركيز والذاكرة.
ونُشرت الدراسة، الثلاثاء، على موقع 'ساينتيفيك ريبورتس'، واعتمدت على بيانات تم جمعها بواسطة تقنية 'مايند ووتش' MINDWATCH الرائدة في مراقبة نشاط الدماغ.
وبواسطة هذه الأجهزة التي يمكن ارتداؤها لمراقبة نشاط الجلد الكهربي، تم رصد تغيرات في التوصيل الكهربائي الناتج عن الإجهاد العاطفي المرتبط باستجابات العرق.
وأجرى المشاركون الذين يرتدون أساور مراقبة الجلد وعصابات مراقبة الدماغ اختبارات معرفية أثناء الاستماع إلى الموسيقى وشرب القهوة واستنشاق العطور المفضلة لديهم، كما أنهم أجروا اختبارات مماثلة بدون هذه المنشطات.
وكشفت خوارزمية 'مايند ووتش' أن الموسيقى والقهوة غيرت بشكل ملموس إثارة دماغ الأشخاص، ما جعلهم في الأساس في 'حالة ذهنية' فسيولوجية يمكن أن تعدل من أدائهم في مهام الذاكرة العاملة التي كانوا يؤدونها.
وعلى وجه التحديد، حددت الخوارزمية المنشطات التي تسبب زيادة نشاط موجات الدماغ 'نطاق بيتا'، وهي حالة مرتبطة بأعلى أداء معرفي، وارتبط ذلك بالقهوة والموسيقى.
وكان للعطر تأثيراً إيجابياً متواضعاً، ما يشير إلى الحاجة إلى مزيد من دراسة تأثيره.
وتوصلت النتائج إلى أن شرب القهوة قد أدى إلى مكاسب ملحوظة، ولكن هذه المكاسب في النشاط المعرفي أقل وضوحاً في الأداء مقارنة بالموسيقى، وكان للعطور أكثر المكاسب تواضعاً.
توصلت دراسة جديدة في جامعة نيويورك إلى أن الاستماع إلى الموسيقى وشرب القهوة من المتع اليومية، التي يمكن أن تؤثر على نشاط دماغ الشخص بطرق تحسن الأداء المعرفي، بما في ذلك مهام التركيز والذاكرة.
ونُشرت الدراسة، الثلاثاء، على موقع 'ساينتيفيك ريبورتس'، واعتمدت على بيانات تم جمعها بواسطة تقنية 'مايند ووتش' MINDWATCH الرائدة في مراقبة نشاط الدماغ.
وبواسطة هذه الأجهزة التي يمكن ارتداؤها لمراقبة نشاط الجلد الكهربي، تم رصد تغيرات في التوصيل الكهربائي الناتج عن الإجهاد العاطفي المرتبط باستجابات العرق.
وأجرى المشاركون الذين يرتدون أساور مراقبة الجلد وعصابات مراقبة الدماغ اختبارات معرفية أثناء الاستماع إلى الموسيقى وشرب القهوة واستنشاق العطور المفضلة لديهم، كما أنهم أجروا اختبارات مماثلة بدون هذه المنشطات.
وكشفت خوارزمية 'مايند ووتش' أن الموسيقى والقهوة غيرت بشكل ملموس إثارة دماغ الأشخاص، ما جعلهم في الأساس في 'حالة ذهنية' فسيولوجية يمكن أن تعدل من أدائهم في مهام الذاكرة العاملة التي كانوا يؤدونها.
وعلى وجه التحديد، حددت الخوارزمية المنشطات التي تسبب زيادة نشاط موجات الدماغ 'نطاق بيتا'، وهي حالة مرتبطة بأعلى أداء معرفي، وارتبط ذلك بالقهوة والموسيقى.
وكان للعطر تأثيراً إيجابياً متواضعاً، ما يشير إلى الحاجة إلى مزيد من دراسة تأثيره.
وتوصلت النتائج إلى أن شرب القهوة قد أدى إلى مكاسب ملحوظة، ولكن هذه المكاسب في النشاط المعرفي أقل وضوحاً في الأداء مقارنة بالموسيقى، وكان للعطور أكثر المكاسب تواضعاً.
توصلت دراسة جديدة في جامعة نيويورك إلى أن الاستماع إلى الموسيقى وشرب القهوة من المتع اليومية، التي يمكن أن تؤثر على نشاط دماغ الشخص بطرق تحسن الأداء المعرفي، بما في ذلك مهام التركيز والذاكرة.
ونُشرت الدراسة، الثلاثاء، على موقع 'ساينتيفيك ريبورتس'، واعتمدت على بيانات تم جمعها بواسطة تقنية 'مايند ووتش' MINDWATCH الرائدة في مراقبة نشاط الدماغ.
وبواسطة هذه الأجهزة التي يمكن ارتداؤها لمراقبة نشاط الجلد الكهربي، تم رصد تغيرات في التوصيل الكهربائي الناتج عن الإجهاد العاطفي المرتبط باستجابات العرق.
وأجرى المشاركون الذين يرتدون أساور مراقبة الجلد وعصابات مراقبة الدماغ اختبارات معرفية أثناء الاستماع إلى الموسيقى وشرب القهوة واستنشاق العطور المفضلة لديهم، كما أنهم أجروا اختبارات مماثلة بدون هذه المنشطات.
وكشفت خوارزمية 'مايند ووتش' أن الموسيقى والقهوة غيرت بشكل ملموس إثارة دماغ الأشخاص، ما جعلهم في الأساس في 'حالة ذهنية' فسيولوجية يمكن أن تعدل من أدائهم في مهام الذاكرة العاملة التي كانوا يؤدونها.
وعلى وجه التحديد، حددت الخوارزمية المنشطات التي تسبب زيادة نشاط موجات الدماغ 'نطاق بيتا'، وهي حالة مرتبطة بأعلى أداء معرفي، وارتبط ذلك بالقهوة والموسيقى.
وكان للعطر تأثيراً إيجابياً متواضعاً، ما يشير إلى الحاجة إلى مزيد من دراسة تأثيره.
وتوصلت النتائج إلى أن شرب القهوة قد أدى إلى مكاسب ملحوظة، ولكن هذه المكاسب في النشاط المعرفي أقل وضوحاً في الأداء مقارنة بالموسيقى، وكان للعطور أكثر المكاسب تواضعاً.
التعليقات