عاد الجدل مجددا في المغرب حول عقوبة الإعدام، وذلك على إثر جريمة قتل شاب دهسا بالسيارة وسط فضاء عام.
وساد الغضب بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب، بعد انتشار مقطع فيديو يظهر من خلاله المتهم وهو يوجه ضربة قوية للضحية أسقطته أرضا قبل أن يقوم المعتدي بدهسه بالسيارة التي أزال لوحات ترقيمها لإخفاء هويته.
وطالب معلقون مغاربة بتشديد العقوبة في حق المتهم بقتل الشاب بدر بولجواهل، معتبرين أن الإعدام هو الحكم الأنسب في مثل هذه الجرائم المروعة.
ووسط هذه المطالب تدعو المنظمات الحقوقية إلى إلغاء عقوبة الإعدام التي تنتهك الحق في الحياة من القانون الجنائي المغربي.
ويعود تاريخ تنفيذ آخر عقوبة إعدام في المغرب إلى سنة 1993، وذلك في حق ضابط شرطة اتهم في قضايا أخلاقية.
عاد الجدل مجددا في المغرب حول عقوبة الإعدام، وذلك على إثر جريمة قتل شاب دهسا بالسيارة وسط فضاء عام.
وساد الغضب بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب، بعد انتشار مقطع فيديو يظهر من خلاله المتهم وهو يوجه ضربة قوية للضحية أسقطته أرضا قبل أن يقوم المعتدي بدهسه بالسيارة التي أزال لوحات ترقيمها لإخفاء هويته.
وطالب معلقون مغاربة بتشديد العقوبة في حق المتهم بقتل الشاب بدر بولجواهل، معتبرين أن الإعدام هو الحكم الأنسب في مثل هذه الجرائم المروعة.
ووسط هذه المطالب تدعو المنظمات الحقوقية إلى إلغاء عقوبة الإعدام التي تنتهك الحق في الحياة من القانون الجنائي المغربي.
ويعود تاريخ تنفيذ آخر عقوبة إعدام في المغرب إلى سنة 1993، وذلك في حق ضابط شرطة اتهم في قضايا أخلاقية.
عاد الجدل مجددا في المغرب حول عقوبة الإعدام، وذلك على إثر جريمة قتل شاب دهسا بالسيارة وسط فضاء عام.
وساد الغضب بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب، بعد انتشار مقطع فيديو يظهر من خلاله المتهم وهو يوجه ضربة قوية للضحية أسقطته أرضا قبل أن يقوم المعتدي بدهسه بالسيارة التي أزال لوحات ترقيمها لإخفاء هويته.
وطالب معلقون مغاربة بتشديد العقوبة في حق المتهم بقتل الشاب بدر بولجواهل، معتبرين أن الإعدام هو الحكم الأنسب في مثل هذه الجرائم المروعة.
ووسط هذه المطالب تدعو المنظمات الحقوقية إلى إلغاء عقوبة الإعدام التي تنتهك الحق في الحياة من القانون الجنائي المغربي.
ويعود تاريخ تنفيذ آخر عقوبة إعدام في المغرب إلى سنة 1993، وذلك في حق ضابط شرطة اتهم في قضايا أخلاقية.
التعليقات