قالت السلطة القضائية في إيران إن حريق غابات اندلع نتيجة طقس شديد الحرارة اضطرم لفترة وجيزة في الأراضي العشبية حول سجن إيفين في شمال طهران، مما أدى إلى انفجار ألغام في منطقة أمنية حول المنشأة، أمس (الجمعة).
وذكرت «وكالة ميزان للأنباء» التابعة للسلطة القضائية أن الحريق الذي استمر «بضع دقائق» فقط تمت السيطرة عليه على الفور، ولم يلحق أي ضرر بمرافق السجن.
وأضافت «ميزان»: «امتد الحريق إلى منطقة التلال المحمية حول سجن إيفين وتسبب في انفجار عدد من الألغام». ولم ترصد الوكالة ضحايا أو تذكر تفاصيل عن نوعية الألغام.
وقالت الناشطة آتنا دائمي على «تويتر»: «يضرمون النار في تلال إيفين في شهر أغسطس (آب) كل عام لحرق الأعشاب، يقول الجنود إنهم يفعلون ذلك لمنع السجناء من الهرب».
وأضافت الناشطة: «سجن النساء أسفل إحدى التلال، وكنت أرى كل عام اقتراب النيران من السجن». وتابعت: «يحق لأسر المعتقلين أن يطلعوا على أوضاعهم».
السجن المحاط أيضاً بأسلاك شائكة يسري فيها التيار الكهربائي، هو المكان الرئيسي منذ فترة طويلة الذي يُحتجز فيه السجناء السياسيون الإيرانيون البارزون، وكذلك الأجانب ومزدوجو الجنسية.
كما يُحتجز في السجن الواقع في حي إيفين بطهران معارضون اعتقلوا في أحدث موجة من الاحتجاجات الشعبية المناهضة للنظام، التي اندلعت بسبب وفاة الشابة الكردية مهسا أميني (22 عاماً) في سبتمبر (أيلول) الماضي أثناء احتجازها لدى شرطة الأخلاق.
وتقول منظمات حقوقية إن السجن نما على مر السنين حتى أصبح مؤلَّفاً من عدة مبانٍ. وتدرس السلطات خططاً لتحويل السجن إلى حديقة عامة ونقل السجناء إلى سجن طهران الكبير أو «قزل حصار».
واندلع حريق في أكتوبر (تشرين الأول) في قسم من السجن، مما أدى لمقتل 8 أشخاص على الأقل.
وأجبرت الحرارة غير المسبوقة هذا الصيف الحكومة على إعلان يومي الأربعاء والخميس عطلتين.
واندلع حريق في غابات مدينة مريوان بمحافظة كردستان غرب البلاد، تسبب في حرق 200 هكتار حسبما أوردت وسائل إعلام إيرانية اليوم.
وعانت مدن عديدة في جنوب إيران بالفعل أياماً من الحر الشديد. وأفادت وسائل الإعلام الحكومية بأن درجات الحرارة تجاوزت 51 درجة مئوية في مدينة الأحواز جنوب غربي البلاد.
وأعلنت السلطات الإيرانية رسمياً، اليوم (السبت)، إغلاق سجن رجايي شهر في مدينة كرج بعد أيام من استمرار عمليات نقل السجناء إلى سجن «قزل حصار» في محافظة البرز.
وقالت دائرة العلاقات العامة في الجهاز القضائي الإيراني إن عملية نقل سجن رجايي شهر التي بدأت الثلاثاء الماضي، انتهت اليوم رسمياً.
وأظهرت مقاطع فيديو مشاركة قوات خاصة من «الحرس الثوري» والشرطة الإيرانية وأجهزة الاستخبارات في عملية نقل نزلاء سجن «رجايي شهر»، ويضم عدداً كبيراً من المدانين الذين اعتُقلوا خلال احتجاجات السنوات الأخيرة، بالإضافة إلى بعض السجناء السياسيين والناشطين، خصوصاً من أتباع المذاهب والطوائف الدينية، والأقليات العرقية.
وكان يعرف سجن «رجايي شهر» باسم «جوهر دشت»، وهو السجن الذي ارتبط لسنوات بالإعدامات السياسية الجماعية التي وقعت في صيف 1988.
قالت السلطة القضائية في إيران إن حريق غابات اندلع نتيجة طقس شديد الحرارة اضطرم لفترة وجيزة في الأراضي العشبية حول سجن إيفين في شمال طهران، مما أدى إلى انفجار ألغام في منطقة أمنية حول المنشأة، أمس (الجمعة).
وذكرت «وكالة ميزان للأنباء» التابعة للسلطة القضائية أن الحريق الذي استمر «بضع دقائق» فقط تمت السيطرة عليه على الفور، ولم يلحق أي ضرر بمرافق السجن.
وأضافت «ميزان»: «امتد الحريق إلى منطقة التلال المحمية حول سجن إيفين وتسبب في انفجار عدد من الألغام». ولم ترصد الوكالة ضحايا أو تذكر تفاصيل عن نوعية الألغام.
وقالت الناشطة آتنا دائمي على «تويتر»: «يضرمون النار في تلال إيفين في شهر أغسطس (آب) كل عام لحرق الأعشاب، يقول الجنود إنهم يفعلون ذلك لمنع السجناء من الهرب».
وأضافت الناشطة: «سجن النساء أسفل إحدى التلال، وكنت أرى كل عام اقتراب النيران من السجن». وتابعت: «يحق لأسر المعتقلين أن يطلعوا على أوضاعهم».
السجن المحاط أيضاً بأسلاك شائكة يسري فيها التيار الكهربائي، هو المكان الرئيسي منذ فترة طويلة الذي يُحتجز فيه السجناء السياسيون الإيرانيون البارزون، وكذلك الأجانب ومزدوجو الجنسية.
كما يُحتجز في السجن الواقع في حي إيفين بطهران معارضون اعتقلوا في أحدث موجة من الاحتجاجات الشعبية المناهضة للنظام، التي اندلعت بسبب وفاة الشابة الكردية مهسا أميني (22 عاماً) في سبتمبر (أيلول) الماضي أثناء احتجازها لدى شرطة الأخلاق.
وتقول منظمات حقوقية إن السجن نما على مر السنين حتى أصبح مؤلَّفاً من عدة مبانٍ. وتدرس السلطات خططاً لتحويل السجن إلى حديقة عامة ونقل السجناء إلى سجن طهران الكبير أو «قزل حصار».
واندلع حريق في أكتوبر (تشرين الأول) في قسم من السجن، مما أدى لمقتل 8 أشخاص على الأقل.
وأجبرت الحرارة غير المسبوقة هذا الصيف الحكومة على إعلان يومي الأربعاء والخميس عطلتين.
واندلع حريق في غابات مدينة مريوان بمحافظة كردستان غرب البلاد، تسبب في حرق 200 هكتار حسبما أوردت وسائل إعلام إيرانية اليوم.
وعانت مدن عديدة في جنوب إيران بالفعل أياماً من الحر الشديد. وأفادت وسائل الإعلام الحكومية بأن درجات الحرارة تجاوزت 51 درجة مئوية في مدينة الأحواز جنوب غربي البلاد.
وأعلنت السلطات الإيرانية رسمياً، اليوم (السبت)، إغلاق سجن رجايي شهر في مدينة كرج بعد أيام من استمرار عمليات نقل السجناء إلى سجن «قزل حصار» في محافظة البرز.
وقالت دائرة العلاقات العامة في الجهاز القضائي الإيراني إن عملية نقل سجن رجايي شهر التي بدأت الثلاثاء الماضي، انتهت اليوم رسمياً.
وأظهرت مقاطع فيديو مشاركة قوات خاصة من «الحرس الثوري» والشرطة الإيرانية وأجهزة الاستخبارات في عملية نقل نزلاء سجن «رجايي شهر»، ويضم عدداً كبيراً من المدانين الذين اعتُقلوا خلال احتجاجات السنوات الأخيرة، بالإضافة إلى بعض السجناء السياسيين والناشطين، خصوصاً من أتباع المذاهب والطوائف الدينية، والأقليات العرقية.
وكان يعرف سجن «رجايي شهر» باسم «جوهر دشت»، وهو السجن الذي ارتبط لسنوات بالإعدامات السياسية الجماعية التي وقعت في صيف 1988.
قالت السلطة القضائية في إيران إن حريق غابات اندلع نتيجة طقس شديد الحرارة اضطرم لفترة وجيزة في الأراضي العشبية حول سجن إيفين في شمال طهران، مما أدى إلى انفجار ألغام في منطقة أمنية حول المنشأة، أمس (الجمعة).
وذكرت «وكالة ميزان للأنباء» التابعة للسلطة القضائية أن الحريق الذي استمر «بضع دقائق» فقط تمت السيطرة عليه على الفور، ولم يلحق أي ضرر بمرافق السجن.
وأضافت «ميزان»: «امتد الحريق إلى منطقة التلال المحمية حول سجن إيفين وتسبب في انفجار عدد من الألغام». ولم ترصد الوكالة ضحايا أو تذكر تفاصيل عن نوعية الألغام.
وقالت الناشطة آتنا دائمي على «تويتر»: «يضرمون النار في تلال إيفين في شهر أغسطس (آب) كل عام لحرق الأعشاب، يقول الجنود إنهم يفعلون ذلك لمنع السجناء من الهرب».
وأضافت الناشطة: «سجن النساء أسفل إحدى التلال، وكنت أرى كل عام اقتراب النيران من السجن». وتابعت: «يحق لأسر المعتقلين أن يطلعوا على أوضاعهم».
السجن المحاط أيضاً بأسلاك شائكة يسري فيها التيار الكهربائي، هو المكان الرئيسي منذ فترة طويلة الذي يُحتجز فيه السجناء السياسيون الإيرانيون البارزون، وكذلك الأجانب ومزدوجو الجنسية.
كما يُحتجز في السجن الواقع في حي إيفين بطهران معارضون اعتقلوا في أحدث موجة من الاحتجاجات الشعبية المناهضة للنظام، التي اندلعت بسبب وفاة الشابة الكردية مهسا أميني (22 عاماً) في سبتمبر (أيلول) الماضي أثناء احتجازها لدى شرطة الأخلاق.
وتقول منظمات حقوقية إن السجن نما على مر السنين حتى أصبح مؤلَّفاً من عدة مبانٍ. وتدرس السلطات خططاً لتحويل السجن إلى حديقة عامة ونقل السجناء إلى سجن طهران الكبير أو «قزل حصار».
واندلع حريق في أكتوبر (تشرين الأول) في قسم من السجن، مما أدى لمقتل 8 أشخاص على الأقل.
وأجبرت الحرارة غير المسبوقة هذا الصيف الحكومة على إعلان يومي الأربعاء والخميس عطلتين.
واندلع حريق في غابات مدينة مريوان بمحافظة كردستان غرب البلاد، تسبب في حرق 200 هكتار حسبما أوردت وسائل إعلام إيرانية اليوم.
وعانت مدن عديدة في جنوب إيران بالفعل أياماً من الحر الشديد. وأفادت وسائل الإعلام الحكومية بأن درجات الحرارة تجاوزت 51 درجة مئوية في مدينة الأحواز جنوب غربي البلاد.
وأعلنت السلطات الإيرانية رسمياً، اليوم (السبت)، إغلاق سجن رجايي شهر في مدينة كرج بعد أيام من استمرار عمليات نقل السجناء إلى سجن «قزل حصار» في محافظة البرز.
وقالت دائرة العلاقات العامة في الجهاز القضائي الإيراني إن عملية نقل سجن رجايي شهر التي بدأت الثلاثاء الماضي، انتهت اليوم رسمياً.
وأظهرت مقاطع فيديو مشاركة قوات خاصة من «الحرس الثوري» والشرطة الإيرانية وأجهزة الاستخبارات في عملية نقل نزلاء سجن «رجايي شهر»، ويضم عدداً كبيراً من المدانين الذين اعتُقلوا خلال احتجاجات السنوات الأخيرة، بالإضافة إلى بعض السجناء السياسيين والناشطين، خصوصاً من أتباع المذاهب والطوائف الدينية، والأقليات العرقية.
وكان يعرف سجن «رجايي شهر» باسم «جوهر دشت»، وهو السجن الذي ارتبط لسنوات بالإعدامات السياسية الجماعية التي وقعت في صيف 1988.
التعليقات