الجزائر - فاطمة الزهراء - على بعد 25 كلم غرب مدينة قالمة شرق الجزائر يقع ثاني أسخن حمام معدني في العالم، والذي اختلفت الروايات حول تسميته فأُطلق عليه حمام 'المسك والطين' وحمام 'دباغ' وحمام 'المسخوطين' و 'حمام الشلالة' أو 'الجوهرة'، تنبع مياهه من حوالي 10 كلم في باطن الارض، وتخرج للسطح تغلي بدرجة حرارة تصل لحوالي 96 درجة مئوية.
تجري هذه المياه على جبل كلسي وتسيل مشكلة شلالات رائعة الجمال، وما يزيدها رونقًا المكان الذي تقع فيه، والذي يتميز بجماله ومناظره الطبيعية الخلابة.
مياه الحمام غنية بالأملاح والعناصر المعدنية، إذ إنها تتوافر على ما يفوق الـ20 عنصراً من بينها الحديد والكبريت وهذا ما يعزز قيمتها العلاجية التي اشتهرت بها في معالجة الضغط الدموي والأمراض الجلدية والعظام وغيرها، إلى جانب جمالية الأمكنة التي تنساب بينها المياه.
أسطورة حمام 'المسخوطين'
وفق الرواية الشعبية في الجزائر، فإن ملكًا كانت له ممتلكات شاسعة وأراضٍ واسعة في المنطقة التي عرفت لاحقًا باسم حمّام المسخوطين.
عندما بلغ نجله سن الزواج، قال له: اذهب وابحث عن زوجة لك في المناطق المجاورة، فلم يجد الابن عروسًا أجمل من شقيقته.
هكذا قرّر الشاب الزواج من أخته، وبينما رفض أفراد القبيلة الخطوة كونها مخالفة للأعراف، هجر معظمهم المكان وبقي آخرون.
في يوم عقد القران، وعندما اجتمع من بقي في القرية للاحتفال بالزواج حلّ غضب الله وسخطه على الحاضرين، فعاقبهم بأن حولهم إلى حجارة متكلسة.
كما يلفت إلى أن المثقفين من أبناء المنطقة اجتمعوا لاستبدال الاسم بآخر، وأمام خيارَي حمّام الشلال وحمام الدباغ، اتفقوا على الأخير
الجزائر - فاطمة الزهراء - على بعد 25 كلم غرب مدينة قالمة شرق الجزائر يقع ثاني أسخن حمام معدني في العالم، والذي اختلفت الروايات حول تسميته فأُطلق عليه حمام 'المسك والطين' وحمام 'دباغ' وحمام 'المسخوطين' و 'حمام الشلالة' أو 'الجوهرة'، تنبع مياهه من حوالي 10 كلم في باطن الارض، وتخرج للسطح تغلي بدرجة حرارة تصل لحوالي 96 درجة مئوية.
تجري هذه المياه على جبل كلسي وتسيل مشكلة شلالات رائعة الجمال، وما يزيدها رونقًا المكان الذي تقع فيه، والذي يتميز بجماله ومناظره الطبيعية الخلابة.
مياه الحمام غنية بالأملاح والعناصر المعدنية، إذ إنها تتوافر على ما يفوق الـ20 عنصراً من بينها الحديد والكبريت وهذا ما يعزز قيمتها العلاجية التي اشتهرت بها في معالجة الضغط الدموي والأمراض الجلدية والعظام وغيرها، إلى جانب جمالية الأمكنة التي تنساب بينها المياه.
أسطورة حمام 'المسخوطين'
وفق الرواية الشعبية في الجزائر، فإن ملكًا كانت له ممتلكات شاسعة وأراضٍ واسعة في المنطقة التي عرفت لاحقًا باسم حمّام المسخوطين.
عندما بلغ نجله سن الزواج، قال له: اذهب وابحث عن زوجة لك في المناطق المجاورة، فلم يجد الابن عروسًا أجمل من شقيقته.
هكذا قرّر الشاب الزواج من أخته، وبينما رفض أفراد القبيلة الخطوة كونها مخالفة للأعراف، هجر معظمهم المكان وبقي آخرون.
في يوم عقد القران، وعندما اجتمع من بقي في القرية للاحتفال بالزواج حلّ غضب الله وسخطه على الحاضرين، فعاقبهم بأن حولهم إلى حجارة متكلسة.
كما يلفت إلى أن المثقفين من أبناء المنطقة اجتمعوا لاستبدال الاسم بآخر، وأمام خيارَي حمّام الشلال وحمام الدباغ، اتفقوا على الأخير
الجزائر - فاطمة الزهراء - على بعد 25 كلم غرب مدينة قالمة شرق الجزائر يقع ثاني أسخن حمام معدني في العالم، والذي اختلفت الروايات حول تسميته فأُطلق عليه حمام 'المسك والطين' وحمام 'دباغ' وحمام 'المسخوطين' و 'حمام الشلالة' أو 'الجوهرة'، تنبع مياهه من حوالي 10 كلم في باطن الارض، وتخرج للسطح تغلي بدرجة حرارة تصل لحوالي 96 درجة مئوية.
تجري هذه المياه على جبل كلسي وتسيل مشكلة شلالات رائعة الجمال، وما يزيدها رونقًا المكان الذي تقع فيه، والذي يتميز بجماله ومناظره الطبيعية الخلابة.
مياه الحمام غنية بالأملاح والعناصر المعدنية، إذ إنها تتوافر على ما يفوق الـ20 عنصراً من بينها الحديد والكبريت وهذا ما يعزز قيمتها العلاجية التي اشتهرت بها في معالجة الضغط الدموي والأمراض الجلدية والعظام وغيرها، إلى جانب جمالية الأمكنة التي تنساب بينها المياه.
أسطورة حمام 'المسخوطين'
وفق الرواية الشعبية في الجزائر، فإن ملكًا كانت له ممتلكات شاسعة وأراضٍ واسعة في المنطقة التي عرفت لاحقًا باسم حمّام المسخوطين.
عندما بلغ نجله سن الزواج، قال له: اذهب وابحث عن زوجة لك في المناطق المجاورة، فلم يجد الابن عروسًا أجمل من شقيقته.
هكذا قرّر الشاب الزواج من أخته، وبينما رفض أفراد القبيلة الخطوة كونها مخالفة للأعراف، هجر معظمهم المكان وبقي آخرون.
في يوم عقد القران، وعندما اجتمع من بقي في القرية للاحتفال بالزواج حلّ غضب الله وسخطه على الحاضرين، فعاقبهم بأن حولهم إلى حجارة متكلسة.
كما يلفت إلى أن المثقفين من أبناء المنطقة اجتمعوا لاستبدال الاسم بآخر، وأمام خيارَي حمّام الشلال وحمام الدباغ، اتفقوا على الأخير
التعليقات